- طارق صالح يلتقي رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي - قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الأحد، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، القاضي أبو بكر السقاف رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة.
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس القضاء الأعلى التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي محسن يحيى طالب، لمناقشة أوضاع السلطة القضائية في المحافظات المحررة.
- الذهب يرتفع في أسبوع تداول قصير بسبب العطلات ارتفعت أسعار الذهب، اليوم الثلاثاء، وسط معاملات ضعيفة خلال أسبوع تداول قصير بسبب العطلات، بينما يتأهب المستثمرون لسياسات الرسوم الجمركية الخاصة بالرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وكذلك المسار الأقل حدة الذي سيسلكه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، بشأن أسعار الفائدة.
- مقتل شاب برصاص الحوثيين في حاجز تفتيش بصعدة
- طارق صالح يشدد على أهمية توحيد الخطاب الإعلامي الوطني في المرحلة الراهنة
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس القضاء الأعلى
- مجلس القيادة يوجه بإصلاحات شاملة لتحسين كفاءة مؤسسات الدولة
- الذهب يرتفع في أسبوع تداول قصير بسبب العطلات
- طارق صالح يلتقي وزير الصحة ويحث على تحسين الخدمات للمواطنين
- سياسي المقاومة الوطنية: مجازر مليشيا الحوثي بحق المدنيين تتطابق مع مجازر الكيان الصهيوني
- استشهاد طفلين وإصابة 2 آخرين في مجزرة حوثية جديدة بحق المدنيين في مقبنة غربي تعز
- طارق صالح يلتقي رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة
- طارق صالح: الاهتمام بالحاضنة الشعبية في صلب معركة استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية
ما قيل أنها مبادرة مجلس النواب هي في الواقع خطبة جمعة حزينة!
خطبة لم يسمعها أحد في العالم ..لماذا لم يسمعها أحد؟ ..لأنها مجرد خطبة!
وخلاصتها الرئيسية أنها تطالب بعودة
الحوار بين الأطراف بلا قيدٍ أو شرط بعد وقف الحرب.
هذا مطلب حق!
لكن المبادرة لم تُشر للمرجعيات الثلاث التي سبق أن وافق عليها طرفا الانقلاب في الحوارت السابقة!
وللذكرى ..كان الانقلابيون متحفظين فقط على نقاط هامشية تفصيلية في المرجعيات الكبرى الثلاث:
قرارات مجلس الأمن
مخرجات الحوار الوطني
المبادرة الخليجية
وها نحن نكتشف اليوم ويا للهول أن مجلس النواب هو أكثر تعصبًا من الانقلابيين أنفسهم!
لم يشر حتى للمرجعيات الثلاث!
شتان بين السياسة والخطابة!
بعد سنتين ونصف نطقتم! ..وربما لم تنطقوا ولم تكتبوا أو تبادروا ..
ربما أنطقوكم ..وكتبوكم ..وبادروكم!
توقعنا منكم أن تكونوا لسان الشعب المظلوم وصوت البلاد المقهورة!
لكنكم آثرتم الصمت طويلا ..بينما الشعب يموت والبلاد تتحطم وتحترق
ونطقتم أخيرًا ..وللأسف ..لم تقولوا شيئا!
يا أعضاء مجلس النواب ..هل ما زلتم حقًا تمثلون اليمن الكبير؟
هل تشعرون بذلك في شغاف قلوبكم وأعماق أرواحكم؟
هل قلوبكم على اليمن الكبير أم على مصالح أشخاص وأحزاب؟
هل تمثلون الشعب اليمني كله بمصالحه الوطنية العليا ..أم أنكم تغلّبون مصالح أحزابكم وزعمائكم؟
تتحدثون عن العودة للحوار!
هذا مطلب مهم بالفعل! ..ولكن ألم تكونوا في الكويت وجنيف تتحاورون لأشهر ضيوفا في فنادقها وبرعاية أميرها الذي كاد أن يتوقف قلبه وهو يرجوكم أن تغلّبوا مصلحة اليمن على مصالحكم!
كانت الكويت أفضل دولة عربية يمكن أن تقف إلى جانب اليمن الذي نريد ونأمل
ولكنكم آثرتم العودة بخفّي زعمائكم! ..وكأن الحوار كان مجرد فرصة سياحية للراحة والاستجمام ..والثرثرة!
أخيرًا .. دعوني أهمس في آذانكم كلمة سريعة ومخلصة:
أرجوكم .. غلّبوا مصالح وسلامة اليمن الكبير ومستقبله على مصالح الأشخاص والزعماء والأحزاب!
لو نكصتم ستبكُون طويلاً
لا تشرعنوا لتقسيم البلاد!
في ذمار يُجمرك الانقلابيون ما يجيء من عدن
وأنتم تجتمعون في صنعاء ونصفكم بين هارب وغائب!
لمصلحة مَن تجتمعون!
تجمركون للانفصال!
لا أحد في هذا البلد يمكن أن نأسف عليه من السياسيين!
جميعهم أخذوا منه أكثر مما أعطَوا
ضعوا اليمن الكبير فوق الزعماء
ولا تضعوا الزعماء فوق اليمن الكبير
وإذا فعلتم ..ستجدون طريق السلامة للبلاد والعباد!
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر