-
الحكومة تعلن بدء صرف المرتبات المتأخرة لموظفي القطاعين المدني والعسكري أعلنت الحكومة اليمنية بدء صرف المرتبات المتأخرة لموظفي القطاعين المدني والعسكري، في خطوة تأتي ضمن خطة مالية وإدارية يجري تنفيذها بإشراف رئيس الوزراء، سالم صالح بن بريك.
-
فيديو| طارق صالح يبحث مع السفير الأمريكي الإصلاحات الاقتصادية وتعزيز الأمن البحري التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الفريق الركن طارق صالح، اليوم، في العاصمة السعودية الرياض، السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن.
-
طارق صالح يستقبل السفير الإماراتي لدى اليمن استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الفريق الركن طارق صالح، اليوم، سعادة السفير محمد حمد الزعابي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في اليمن.
- وزير الأوقاف: تحرير صعدة ضرورة لحماية باقي المحافظات من خطر الحوثيين
- فيديو| المخا تحتفل بتخرج أول دفعة طبية من المعهد الوطني التطبيقي برعاية طارق صالح
- دائرة الإعلام بالمكتب السياسي للمقاومة الوطنية تنعي رحيل الفنان علي عنبة
- أسرة الأمين العام لحزب المؤتمر غازي الأحول تحمل الحوثيين مسؤولية سلامته
- وفاة الفنان علي عنبة في القاهرة إثر أزمة صحية
- مجلس القيادة يؤكد التزامه بالشراكة الوطنية وتنفيذ الإصلاحات الشاملة
- الأرصاد اليمني يحذر من طقس بارد وأمطار رعدية في المرتفعات خلال الـ24 ساعة المقبلة
- اليمن يرحب باتفاق وقف الحرب في غزة ويدعو إلى الإسراع في تنفيذ بنوده
- طارق صالح يستقبل السفير الإماراتي لدى اليمن
- طارق صالح يوجه بدعم طلاب قرية "الهميجي" في المخا استجابة لمناشدة الأهالي
كشف مُجنَّد إرتيري لدى مليشيا الحوثي الإرهابية عن مخطط جديد وكبير لإيران يستهدف الملاحة الدولية في البحر الأحمر من القرن الأفريقي، بحركة مسلحة شيعية يشرف على نشأتها الحرس الثوري الإيراني وتبدأ بفتح معسكرات لتأهيل نواتها الأولى في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية باليمن.
المُجنَّد الإرتيري "علي أحمد محمد يعيدي"، الذي وقع في قبضة المقاومة الوطنية، قال؛ إن إيران حددت قبائل العفر الموزعة بين دول إريتريا وجيبوتي وأثيوبيا لتكون منطلقًا لتأسيس الحركة واستنساخ تجربة الحوثيين فيها؛ نظرًا لموقعها الاستراتيجي المطل على مضيق باب المندب.
ووفق اعترافات المجند الإرتيري،الذي وزعها الإعلام العسكري للمقاومة الوطنية، فإن المسؤولين من أبناء العفر المرتبطين بإيران أكدوا أن الإيرانيين وعدوهم "أن يكون حجم الدعم المالي والعسكري لهم أكبر من الدعم المقدم للحوثيين في اليمن ولحزب الله في لبنان، وأن تحقق لهم الانفصال بإقليم العفر عن إرتيريا وجيبوتي وأثيوبيا".
يضيف المجند الإرتيري أن إيران فتحت معسكرات لأبناء إقليم العفر من الدول الثلاث (جيبوتي وإرتيريا وأثيوبيا) في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي باليمن؛ لتأهيلهم طائفيًا وعسكريًا وإعادتهم إلى بلدانهم لتشكيل حركة مسلحة سرية تعمل بذات الكيفية التي عمل بها الحوثيون إلى حين تكون الفرصة مواتية للانفصال بالإقليم.
وروى المجند الإرتيري تجربته منذ تم تجنيده أثناء تواجده للعمل في جيبوتي قائلًا: إن شخصًا من أبناء إقليم العفر يُدعى "محمد علي موسى" استقطبه وأقنعه بالانتقال إلى معسكر لأبناء الإقليم في اليمن.
وذكر أن "محمد علي موسى" مسؤول ضمن شبكة واسعة لتحشيد أبناء العفر، واستطاع إقناعه وآخرين بالانضمام إلى الحركة والذهاب إلى اليمن.
وفي منطوق اعترافاته، يقول المجند الإرتيري إنه وافق وتم نقله، ضمن دفعة ضمت تسعة أشخاص إلى جانبه، من جيبوتي إلى مدينة الحديدة عبر الممر الملاحي الدولي، وكان في استقبالهم المسؤول الأول لأبناء العفر في اليمن المدعو "محمد علوسن" وقيادات من الحوثيين، وتم نقلهم إلى معسكر على الساحل شمال مدينة الحديدة لمدة شهرين تلقوا خلالها دورات ثقافية "طائفية"، وبعدها تم نقلهم إلى صنعاء لتلقى دورة ثقافية متقدمة استمرت شهرًا وبعدها تم إعادتهم إلى الحديدة.
وأوضح أن الدورات استهدفت- في المقام الأول- تغيير مذهبهم إلى المذهب الشيعي الاثني عشري، وتأهيلهم- مع دفعات أخرى- لاستنساخ تجربة الحوثيين وتشكيل نواة حركة مسلحة في إقليم العفر، وأن مهمتهم استقطاب أبناء الإقليم مع التركيز على صغار السن من عمر 10 إلى 20 عامًا وإقناعهم بنقلهم لتلقي دورات ثقافية وقتالية في اليمن وإعادتهم بعد ذلك إلى الإقليم.
وقال المجند الإرتيري؛ إن المسؤول عنهم في اليمن من أبناء العفر "محمد علوسن" التقاهم بعد إعادتهم من صنعاء إلى الحديدة، وأخبرهم بما يقوله الإيرانيون إن موقع إقليم العفر بالنسبة لهم في الوقت الراهن يفوق في أهميته موقع اليمن ولبنان، وأن دعمها لهم بالمال والسلاح سيفوق دعمها للحوثيين وحزب الله.
وأشار إلى أن الدورات في اليمن للمجندين من أبناء إقليم العفر محاطة بسرية تامة من قِبل الحوثيين.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر