-
العميد دويد يستغرب من غياب "محور الساحات" أمام تهاوي أذرعه استغرب الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد، من غياب ما سُمي "محور الساحات" في اللحظة التي بدأت أذرعه تتساقط واحدة تلو الأخرى بينما ما زال تفكير هذه الأذرع محصورا حول مزاعم مضى عليها 1300 عام.
-
المقاومة الوطنية تنظم المخيم الجراحي المجاني الثاني لعلاج حول العيون في المخا تستعد دائرة الخدمات الطبية وخلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، بالتنسيق مع مستوصف العين التخصصي، لإقامة المخيم الجراحي المجاني الثاني، المخصص لعلاج حالات "حَوَل العيون"، الذي يحتضنه المستشفى السعودي الميداني في المخا.
-
إنسانية المقاومة الوطنية تُغيث أسرة منكوبة في ريف حيس بعد وفاة ثلاثة من أبنائها قدّمت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، اليوم السبت، مساعدات عاجلة لأسرة الجَبلي، في قرية "النَّفسه" بمديرية حيس جنوبي محافظة الحديدة، للتخفيف من معاناتهم، بعد الفاجعة المؤلمة التي راح ضحيتها ثلاثة شبان من أبنائهم إثر حادثة اختناق داخل بئر مياه.
- الأمانة العامة لسياسي المقاومة الوطنية تدعو إلى تصويب مسار اجتماعات رئيس مجلس القيادة الرئاسي (بيان)
- اليمن يدين العدوان الإيراني السافر الذي استهدف دولة قطر الشقيقة
- فيديو| أمن المخا يضبط متهماً بسرقة سبع دراجات نارية في المديرية
- مدير مديرية ذو باب المندب يتفقد أعمال ترميم المجمع الحكومي بدعم من طارق صالح
- البنك المركزي اليمني يطرح 50 مليون دولار في مزاد جديد نهاية يونيو
- العميد دويد يستغرب من غياب "محور الساحات" أمام تهاوي أذرعه
- نادي القضاة يدين استيلاء الحوثيين على أرض تابعة لمجلس القضاء الأعلى في صنعاء
- ترامب يحذّر إيران بعد تدمير منشآتها النووية: إما السلام أو الكارثة
- إنسانية المقاومة الوطنية تُغيث أسرة منكوبة في ريف حيس بعد وفاة ثلاثة من أبنائها
- المقاومة الوطنية تنظم المخيم الجراحي المجاني الثاني لعلاج حول العيون في المخا
يواجه مسلمو الروهنغيا ممن فروا من فظاعات جيش ميانمار، بحثا عن ملجأ آمن في بنغلاديش المجاورة، أوضاعا صعبة فاقمت من معاناتهم، وجعلت رحلة هروبهم من الموت تنتهي عند الجوع، وفق شهادات عدد منهم.
"لالة خاتون" (60 عاماً)، التي غادرت قريتها قبل 10 أيام متجهة إلى بنغلاديش، قالت: "لقد ظلمونا كثيراً، ولجأنا إلى هنا (بنغلاديش)، إلا أنه لا يوجد أي شيء هنا، ومازلنا نعيش في الشوارع".
وأضافت خاتون، أن الجيش الميانماري قتل زوجها وزوج ابنتها.
وأشارت إلى أنها وبقية اللاجئين الروهنغيا يعانون الفقر والحرمان والجوع.
كما لفتت أنهم لا يملكون أغطية ولا لوازم الطبخ أو مواد غذائية.
وبالنسبة لها، فإن إقليم أراكان بميانمار يتعرض لظلم كبير.
وأكدت أنه في حال تحسّن الوضع فيه، فهي مستعدّة للعودة.
من جانبه، تحدّث عبد الله شكر (35 عاماً)، عن رحلة هروبه من "فظاعات" جيش ميانمار، قائلا: "عبرت النهر مع 9 أفراد من أسرتي، لأجتاز، أمس (الخميس)، الحدود بين ميانمار وبنغلاديش، وأصل أخيرا إلى مخيم اللاجئين".
وتابع أنّ الجيش الميانماري أحرق قريته ومنزله، وأطلق النار عليه وعائلته، ما جعلهم يعيشون "لحظات رعب رهيبة".
ووصف عمليات الجيش الميانماري الذي استهدفهم بـ"الوحشية".
أما رشيد أحمد (40 عاما)، فقال إن جيش ميانمار أحرق قريته بالكامل، كما حاول الجنود اغتصاب النساء وفتيات القرية، وغالبا ما يقتلنهن عقب اغتصابهن.
ومضى يقول: "هربت من قريتي، وسرت على الأقدام لـ 3 أيام، ولا أعتقد أننا سنعود ثانية إلى قرانا ومناطقنا".
ويواجه مسلمو الروهنغيا بإقليم أراكان غربي ميانمار، منذ 25 أغسطس/ آب الماضي، "إبادة جماعية" من قبل جيش ميانمار، وفق تقارير إعلامية، ما أثار موجة هائلة من الإدانات في مختلف أنحاء العالم، ولا سيما المسلمين.
ولا تتوفر إحصائية واضحة بشأن ضحايا الإبادة، إلا أن الناشط عمران الأراكاني، قال للأناضول، إنه تم رصد 7 آلاف و354 قتيلًا من الروهنغيا، و6 آلاف و541 جريحا منهم، منذ بداية حملة الإبادة الأخيرة وحتى أول أمس الأربعاء.
فيما أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الجمعة، فرار أكثر من 270 ألفًا من الروهنغيا من أراكان إلى بنغلاديش، جراء الانتهاكات الأخيرة بحقهم في غضون الأسبوعين الماضيين.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر