-
بنوك في صنعاء تقرر نقل مراكزها إلى عدن قال البنك المركزي اليمني في عدن، فجر اليوم السبت، إنه تلقى بلاغًا خطيًا من غالبية البنوك التي تقع مراكزها في صنعاء يفيد بأنها قررت نقل مراكزها وأعمالها إلى العاصمة المؤقتة عدن، تفاديًا لوقوعها تحت طائلة العقوبات الصارمة التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية وبدأت إجراءات تنفيذها مؤخرًا.
-
ضبط 194 مهاجراً إفريقياً غير شرعي في سواحل شبوة أعلنت الداخلية عن ضبط نحو 200 مهاجر إفريقي غير شرعي قبالة سواحل محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن، في رابع عملية من نوعها تشهدها المنطقة منذ بداية مارس.
-
صحيفة أمريكية: شحنة الأسلحة التي اعترضتها المقاومة الوطنية صُنعت في إيران قالت صحيفة نيويورك تايمز؛ إن شحنات الأسلحة التي اعترضتها المقاومة الوطنية في البحر الأحمر، وهي في الطريق إلى مليشيا الحوثي الإرهابية صُنعت في إيران أو أُرسلت منها.
- في أمسية رمضانية بذكرى تأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية.. أبناء ذو باب المندب: الوحدة المجتمعية سلاح النصر ضد الحوثيين
- بالصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تدشن توزيع المساعدات الإنسانية في الجوف
- طارق صالح: الضربات الأمريكية تؤكد إدراك المجتمع الدولي للخطر الحوثي
- صور| أبو حورية يكرم الفرق الفائزة في البطولة الرمضانية بالمخا
- ضبط 194 مهاجراً إفريقياً غير شرعي في سواحل شبوة
- أبو حورية يترأس اجتماع اللجنة التحضيرية لإحياء الذكرى الرابعة لتأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية
- ضبط عصابة تهريب مخدرات في حضرموت
- طارق صالح يطمئن على صحة رئيس الوزراء الأسبق باسندوة
- بنوك في صنعاء تقرر نقل مراكزها إلى عدن
- صحيفة أمريكية: شحنة الأسلحة التي اعترضتها المقاومة الوطنية صُنعت في إيران
يواجه مسلمو الروهنغيا ممن فروا من فظاعات جيش ميانمار، بحثا عن ملجأ آمن في بنغلاديش المجاورة، أوضاعا صعبة فاقمت من معاناتهم، وجعلت رحلة هروبهم من الموت تنتهي عند الجوع، وفق شهادات عدد منهم.
"لالة خاتون" (60 عاماً)، التي غادرت قريتها قبل 10 أيام متجهة إلى بنغلاديش، قالت: "لقد ظلمونا كثيراً، ولجأنا إلى هنا (بنغلاديش)، إلا أنه لا يوجد أي شيء هنا، ومازلنا نعيش في الشوارع".
وأضافت خاتون، أن الجيش الميانماري قتل زوجها وزوج ابنتها.
وأشارت إلى أنها وبقية اللاجئين الروهنغيا يعانون الفقر والحرمان والجوع.
كما لفتت أنهم لا يملكون أغطية ولا لوازم الطبخ أو مواد غذائية.
وبالنسبة لها، فإن إقليم أراكان بميانمار يتعرض لظلم كبير.
وأكدت أنه في حال تحسّن الوضع فيه، فهي مستعدّة للعودة.
من جانبه، تحدّث عبد الله شكر (35 عاماً)، عن رحلة هروبه من "فظاعات" جيش ميانمار، قائلا: "عبرت النهر مع 9 أفراد من أسرتي، لأجتاز، أمس (الخميس)، الحدود بين ميانمار وبنغلاديش، وأصل أخيرا إلى مخيم اللاجئين".
وتابع أنّ الجيش الميانماري أحرق قريته ومنزله، وأطلق النار عليه وعائلته، ما جعلهم يعيشون "لحظات رعب رهيبة".
ووصف عمليات الجيش الميانماري الذي استهدفهم بـ"الوحشية".
أما رشيد أحمد (40 عاما)، فقال إن جيش ميانمار أحرق قريته بالكامل، كما حاول الجنود اغتصاب النساء وفتيات القرية، وغالبا ما يقتلنهن عقب اغتصابهن.
ومضى يقول: "هربت من قريتي، وسرت على الأقدام لـ 3 أيام، ولا أعتقد أننا سنعود ثانية إلى قرانا ومناطقنا".
ويواجه مسلمو الروهنغيا بإقليم أراكان غربي ميانمار، منذ 25 أغسطس/ آب الماضي، "إبادة جماعية" من قبل جيش ميانمار، وفق تقارير إعلامية، ما أثار موجة هائلة من الإدانات في مختلف أنحاء العالم، ولا سيما المسلمين.
ولا تتوفر إحصائية واضحة بشأن ضحايا الإبادة، إلا أن الناشط عمران الأراكاني، قال للأناضول، إنه تم رصد 7 آلاف و354 قتيلًا من الروهنغيا، و6 آلاف و541 جريحا منهم، منذ بداية حملة الإبادة الأخيرة وحتى أول أمس الأربعاء.
فيما أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الجمعة، فرار أكثر من 270 ألفًا من الروهنغيا من أراكان إلى بنغلاديش، جراء الانتهاكات الأخيرة بحقهم في غضون الأسبوعين الماضيين.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر