-
صور| بدء أعمال الإسفلت في طريق المخا- مفرق موزع برعاية طارق صالح وتمويل إماراتي بدأت الفِرق الفنية والهندسية، اليوم الاثنين، أعمال فرش طبقة الإسفلت في القطاع الأول من طريق الشيخ محمد بن زايد- المرحلة الثالثة (المخا- مفرق موزع) بمحافظة تعز، وذلك برعاية نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، طارق صالح، وبتمويل كريم من الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة.
-
العميد دويد: إيران تستخدم لبنان كورقة ضغط في مفاوضات ملفها النووي قال الناطق باسم المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد، إن تدخل النظام الإيراني في الشأن اللبناني عبر وكيله الطائفي حزب الله يُعد "نشازًا"، ويهدف إلى إبقاء لبنان كأحد أوراق الضغط في ملف إيران النووي.
-
إصابة شاب وطفل برصاص قناص حوثي في تعز قالت مصادر حقوقية إن قناصاً تابعاً لجماعة الحوثي، متمركزاً في موقع "الأمن المركزي" بمدينة تعز، أطلق النار عصر اليوم الاثنين، 18 أغسطس/ آب، على مدنيين اثنين أثناء خروجهما لتعبئة المياه من مشروع في حي مجاور، بسبب عدم توفر المياه في منطقتهما القريبة من خطوط التماس.
- الأرصاد اليمني يصدر إرشادات وتحذيرات للوقاية من مخاطر الأمطار والسيول
- المركزي اليمني يوقف تراخيص منشأتين للصرافة ويأمر بإغلاق مقريهما
- العليمي: لا سلام في اليمن دون تفكيك البنية السلالية والعسكرية للحوثيين
- الأرصاد اليمني يحذر من أمطار غزيرة وعواصف رعدية في معظم المحافظات
- الحوثيون يختطفون الأمين العام لحزب المؤتمر غازي الأحول في صنعاء
- إغلاق 7 شركات دوائية في مأرب بسبب التلاعب بالأسعار
- ناطق المقاومة الوطنية: الحوثيون يتعاملون مع الداخل بالتخوين والترهيب ويرفضون التعددية وحرية التعبير
- "اليمنية" تعتمد الريال في بيع التذاكر الداخلية وتمنع التعامل بالدولار
- أكثر من 4900 إصابة بالكوليرا في تعز منذ مطلع العام
- الأمم المتحدة ومنظمات إغاثية تطالب الحوثيين بالإفراج عن موظفي الإغاثة وتحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية
حذف السفير البريطاني لدى اليمن مايكل آرون، تغريدة بصفحته الرسمية على "تويتر" بعد سيل من الردود الغاضبة والمنتقدة له من قبل اليمنيين.
وكان السفير البريطاني قد شارك في تغريدته خبراً لموقع "فرانس 24" حول رد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، على رسالة بعثها الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، بشأن تجاوزات المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيثس، الا أنه اضطر لحذف هذه التغريدة بعد ساعات قليلة من نشرها، تحت وقع الردود والتعليقات اليمنية الغاضبة.
ويقول عنوان الخبر الذي أورده موقع فرانس 24 باللغة الانجليزية، إن الأمين العام للأمم المتحدة يرفض اتهامات الرئيس اليمني لمبعوثه بالانحياز، وهو على عكس مضامين الرد الأممي الذي اعترف بمشروعية مخاوف الحكومة اليمنية إزاء المبعوث.
وقال النشطاء إن السفير اختار مشاركة هذا الخبر كونه أورد عنواناً حاداً على طريقة المواقع الصفراء، وهو ما لا يليق بالسفير مشاركته في صفحته الرسمية كونه خارج عن اللياقة الديبلوماسية التي يجب على السفراء التحلي بها.. مؤكدين أن هذا التخبّط من قبل السفير آرون لا يليق بتاريخ الديبلوماسية البريطانية الرصينة"
وبحسب النشطاء فإن السفير البريطاني في حين يحاول وحكومته رفض الاتهامات اليمنية التي تقول بأن "غريفيثس"، يعمل لتنفيذ أجندات بلادة المشبوهة في اليمن، إلا أن ممارسات السفير آرون، وأنشطته تثبت صحة هذه الاتهامات.
وفي هذا السياق، علّق الناشط اليمني إبراهيم عبدالقادر، بالقول: "كل هذا يؤكد ما نقوله، بأن غريفيث مبعوثًا بريطانيًا وليس مبعوثا أمميًا، يفترض أن ينفذ القرارات الدولية الملزمة، غير منحازا لأي طرف".. مخاطباً السفير البريطاني: "وهذا يفسر دفاعك المستميت عنه سعادة السفير مايكل، وسعيك الحثيث للإبقاء عليه، واظهار نجاحاته العدمية!".
وعلّق حساب يحمل اسم "قحطانية" بالقول: إن "الاعتذار أو حذف التغريدة لا ينفي الدور القذر لبريطانيا الاستعمارية في دعم مليشيا الحوثي الارهابية عبر المبعوث الأممي بهدف تحقيق اطماعها وإعادة نفوذها القديم في اليمن".
وكتب الناشط اليمني جمال محمد، "الشعب اكتشف لعبة بريطانيا في دعم مليشيا الحوثي ونقول للعالم باسم الشعب اليمني: #نحن_لا_نثق_بغريفيثس #Yemenis_dont_trust_Griffiths ".
فيما علّق حساب آخر باسم "الذيب" بقوله: "نحن كشعب يمني رغم كل هذه الاحداث اثبتنا للسفير البريطاني أنه لن تهزنا عز قوتهم في عز ضعفنا وتشتتنا وتفرقنا، وليعلم أننا لن نساوم ولن نفاوض في سيادتنا ولن يعود الاستعمار من بوابة الوصاية والحلفاء وسنستمر بالمطالبة بتغيير المبعوث الأممي إلى اليمن والسفير البريطاني مايكل آرون.
وقال الناشط إبراهيم الزقري، إن "بريطانيا العجوز من أوقفت معركة تحرير الحديدة بعد أن شارفت القوات الحكومية من التحرير.. وخاطب السفير البريطاني بقوله: "أنتم من يدعم الحوثي ويوفر له الدعم لقتل الشعب اليمني واستمرار الحرب".
وبدأت أزمة الثقة بين اليمنيين والسفير البريطاني تظهر على السطح منذ إعلان مليشيا الحوثي الانقلابية انسحابها من موانئ الحديدة، مطلع الشهر الجاري، وسارعت بريطانيا لمباركة هذا الانسحاب على لسان وزير خارجيتها، فيما هاجم السفير البريطاني لدى اليمن النشطاء اليمنيين المنتقدين لهذا الانسحاب وقولهم إنه مجرد خدعة من قبل الحوثيين كسابقاتها.
وانتقدت الحكومة اليمنية الانسحاب الحوثي كونه أحادي الجانب ويخالف اتفاق "استوكهولم" باستبعاده رقابة الفريق الحكومي طبقاُ للاتفاق، فضلاً عن كونه استبدال ملابس العناصر الحوثية بأخرى رسمية، واتهمت المبعوث الأممي بالخروج عن مهمته المتمثلة بتطبيق القرارات الدولية والاتفاقات، إلى التواطئي مع المليشيات لتحقيق مصالحه الشخصية.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر