-
بنوك في صنعاء تقرر نقل مراكزها إلى عدن قال البنك المركزي اليمني في عدن، فجر اليوم السبت، إنه تلقى بلاغًا خطيًا من غالبية البنوك التي تقع مراكزها في صنعاء يفيد بأنها قررت نقل مراكزها وأعمالها إلى العاصمة المؤقتة عدن، تفاديًا لوقوعها تحت طائلة العقوبات الصارمة التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية وبدأت إجراءات تنفيذها مؤخرًا.
-
ضبط 194 مهاجراً إفريقياً غير شرعي في سواحل شبوة أعلنت الداخلية عن ضبط نحو 200 مهاجر إفريقي غير شرعي قبالة سواحل محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن، في رابع عملية من نوعها تشهدها المنطقة منذ بداية مارس.
-
صحيفة أمريكية: شحنة الأسلحة التي اعترضتها المقاومة الوطنية صُنعت في إيران قالت صحيفة نيويورك تايمز؛ إن شحنات الأسلحة التي اعترضتها المقاومة الوطنية في البحر الأحمر، وهي في الطريق إلى مليشيا الحوثي الإرهابية صُنعت في إيران أو أُرسلت منها.
- في أمسية رمضانية بذكرى تأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية.. أبناء ذو باب المندب: الوحدة المجتمعية سلاح النصر ضد الحوثيين
- بالصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تدشن توزيع المساعدات الإنسانية في الجوف
- طارق صالح: الضربات الأمريكية تؤكد إدراك المجتمع الدولي للخطر الحوثي
- صور| أبو حورية يكرم الفرق الفائزة في البطولة الرمضانية بالمخا
- ضبط 194 مهاجراً إفريقياً غير شرعي في سواحل شبوة
- أبو حورية يترأس اجتماع اللجنة التحضيرية لإحياء الذكرى الرابعة لتأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية
- ضبط عصابة تهريب مخدرات في حضرموت
- طارق صالح يطمئن على صحة رئيس الوزراء الأسبق باسندوة
- بنوك في صنعاء تقرر نقل مراكزها إلى عدن
- صحيفة أمريكية: شحنة الأسلحة التي اعترضتها المقاومة الوطنية صُنعت في إيران
مدد الاتحاد الأوروبي رسميا، الأربعاء، العقوبات التي يفرضها على روسيا في خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع من شأنها استمرار القيود على التعاملات مع قطاعات الطاقة والدفاع والمال الروسية حتى 31 يناير كانون الثاني 2018.
وحسب رويترز، فرض الاتحاد الأوروبي العقوبات في يوليو تموز 2014 بعد أن ضمت روسيا شبه جزيرة القرم وقدمت دعما مباشرا للانفصاليين في شرق أوكرانيا. وتنفي موسكو تورطها المباشر في الصراع على الرغم من تأكيد حلف شمال الأطلسي أن قواتها تدعم المتمردين.
ووافق قادة الاتحاد الأوروبي على تمديد العقوبات في قمتهم في بروكسل الأسبوع الماضي بعد أن قالت فرنسا وألمانيا إنه لا يوجد تقدم في الجهود المبذولة للتفاوض من أجل إنهاء الصراع في شرق أوكرانيا الذي أودى بحياة أكثر من عشرة آلاف شخص منذ أبريل نيسان 2014.
وبمقتضى العقوبات التي كان الاتحاد الأوروبي قد فرضها بالتوازي مع عقوبات فرضتها الولايات المتحدة يحظر على الشركات الأوروبية إبرام تعاملات مع صناعات الدفاع والطاقة الروسية أو الاستثمار وتفرض قيود مشددة على العلاقات المالية.
وليس بإمكان الشركات الأوروبية الاقتراض من البنوك الروسية الرئيسية الخمسة المملوكة للدولة أو إقراضها لمدة تزيد على 30 يوما وهو ما يحد من مجالات التمويل أمام موسكو.
وبالإضافة إلى القيود على التعاملات مع كبريات شركات الطاقة الروسية لا بد أن توافق حكومات الاتحاد الأوروبي على تصدير بعض المعدات ذات الصلة بالطاقة.
وأي رفع للعقوبات مرتبط بتطبيق اتفاق مينسك للسلام الذي تفاوض عليه قادة فرنسا وألمانيا وأوكرانيا وروسيا في 2015.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر