-
القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز في مشهدٍ جسد أهمية الإنجاز وقيمته الإنسانية والاقتصادية والخدمية، شقت قافلة "خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية"، بالأمس، طريقها نحو مدينة تعز عبر طريق الشيخ محمد بن زايد، حاملةً مساعدات غذائية لدعم المعلمين، وذلك بتوجيه مباشر من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح.
-
بالفيديو والصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تسير قافلة مساعدات لمعلمي تعز سيّرت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، اليوم الاثنين، قافلة مساعدات غذائية للمعلمين والمعلمات في محافظة تعز؛ تنفيذًا لتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي طارق صالح، وبدعم من الهلال الأحمر الإماراتي.
-
الحوثيون يستهدفون بالمدفعية الأحياء السكنية غربي تعز قرى منطقة كبار بمنطقة الصياحي غربي تعز
- وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يطمئن على صحة الشيخ عبدالرحمن حجري
- طارق صالح يطمئن على صحة عبدالله عوبل ويوجه بمتابعة علاجه
- الصحة العالمية تحذر من تفشي الحصبة في اليمن
- القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز
- مصرع ثلاثة وإصابة آخرين في حادث مروري على طريق العبر - الوديعة
- طارق صالح: الطاقة النظيفة تعزز الاستقرار وتحسن الخدمات لأهلنا في الساحل الغربي
- بالفيديو.. وصول شحنة ثانية من معدات محطة الطاقة الشمسية الإضافية بالمخا
- النفط ينخفض بسبب المخاوف من تراجع الطلب
- الذهب يتراجع مع انحسار مخاوف الحرب التجارية
- بالفيديو والصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تسير قافلة مساعدات لمعلمي تعز
حقق الاقتصاد اليمني نموّاً طفيفاً للمرة الأولى منذ أربعة أعوام. وقدرت وزارة التخطيط اليمنية معدل نموّ الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنحو 0.8 في المائة عام 2018.
وقالت الوزارة في تقرير صدر أخيراً، إن هذا النموّ جاء إثر زيادة دعم المانحين لليمن الذي تجاوز 4.7 مليارات دولار، ما رفع الإنفاق الاستهلاكي، إضافة إلى محاولة بعض السكان والأنشطة الاقتصادية التكيف مع تداعيات الحرب الجارية.
وأشار التقرير إلى تحسن نسبي في أنشطة البناء والتشييد، وتوليد الطاقة الكهربائية، والتمويلات الصغيرة. فضلاً عن عودة شركة النفط النمساوية OMV إلى اليمن، بهدف زيادة الإنتاج النفطي من حقل حبان إلى ما بين 10 آلاف إلى 12 ألف برميل يومياً.
وأكد أستاذ الاقتصاد بجامعة صنعاء علي سيف كليب، أن النموّ الإيجابي الذي تحقق ولو بشكل طفيف، يعتبر مهماً مقارنة بالانكماش خلال 2017، وقال، بحسب موقع العربي الجديد: "أعتقد أن النموّ في الناتج المحلي الإجمالي يرجع إلى انتعاش قطاع العقارات والبناء والتشييد، وهو القطاع الوحيد الذي شهد طفرة خلال عام 2018".
ولفت تقرير وزارة التخطيط إلى أن معدل النموّ الاقتصادي الحقيقي المنجز (0.8 في المائة) أقل مما كان متوقعاً (2.5 في المائة)، نتيجة جمود النشاط الاقتصادي الذي يرجع لمجموعة من العوامل المستجدة، أبرزها الصراع المسلّح في العاصمة صنعاء، وتصاعد العمليات العسكرية في العديد من المناطق وخاصة في محافظة الحديدة منذ بداية النصف الثاني من 2018.
وأوضح التقرير أن المعارك تركت أضراراً بالغة في رأس المال المادي والبشري والاقتصادي، وعززت حالة عدم اليقين بشأن مستقبل التنمية في البلاد، إضافة إلى صدمة سعر الصرف التي بلغت ذروتها نهاية سبتمبر/ أيلول 2018، وامتدت آثارها على أسعار السلع والخدمات إلى ما بعد نهاية العام.
في حين يشهد قطاع العقارات في اليمن انتعاشاً غير مسبوق، والسبب يرجع إلى عوامل عديدة بحسب خبراء الاقتصاد، أبرزها عودة المغتربين من السعودية وقيام أمراء الحرب بتبييض أموالهم، بالإضافة إلى حالة النزوح الداخلي من مناطق سيطرة الحوثيين إلى مناطق الحكومة.
ونشطت حركة البيع والشراء للأراضي وأعمال البناء بشكل غير متوقع في أربع مدن يمنية، فيما ارتفعت الأسعار إلى مستويات قياسية، أعلاها في مدينة مأرب الخاضعة للحكومة (شرق البلاد) التي شهدت ارتفاعاً لأسعار العقارات بنسبة 500 في المائة وفق خبراء اقتصاد ومتعاملين.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر