-
القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز في مشهدٍ جسد أهمية الإنجاز وقيمته الإنسانية والاقتصادية والخدمية، شقت قافلة "خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية"، بالأمس، طريقها نحو مدينة تعز عبر طريق الشيخ محمد بن زايد، حاملةً مساعدات غذائية لدعم المعلمين، وذلك بتوجيه مباشر من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح.
-
بالفيديو والصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تسير قافلة مساعدات لمعلمي تعز سيّرت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، اليوم الاثنين، قافلة مساعدات غذائية للمعلمين والمعلمات في محافظة تعز؛ تنفيذًا لتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي طارق صالح، وبدعم من الهلال الأحمر الإماراتي.
-
الحوثيون يستهدفون بالمدفعية الأحياء السكنية غربي تعز قرى منطقة كبار بمنطقة الصياحي غربي تعز
- وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يطمئن على صحة الشيخ عبدالرحمن حجري
- طارق صالح يطمئن على صحة عبدالله عوبل ويوجه بمتابعة علاجه
- الصحة العالمية تحذر من تفشي الحصبة في اليمن
- القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز
- مصرع ثلاثة وإصابة آخرين في حادث مروري على طريق العبر - الوديعة
- طارق صالح: الطاقة النظيفة تعزز الاستقرار وتحسن الخدمات لأهلنا في الساحل الغربي
- بالفيديو.. وصول شحنة ثانية من معدات محطة الطاقة الشمسية الإضافية بالمخا
- النفط ينخفض بسبب المخاوف من تراجع الطلب
- الذهب يتراجع مع انحسار مخاوف الحرب التجارية
- بالفيديو والصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تسير قافلة مساعدات لمعلمي تعز
أغلقت إدارة مستشفى الأمل لعلاج الأورام السرطانية، في العاصمة المؤقتة عدن جنوبي اليمن، أبوابه أمام المرضى بسبب أعمال التوسعة.
ونقل موقع صحيفة العربي الجديد عن المشرف العام على المستشفى محمد العامري، قوله، إن الإدارة قررت إغلاق المستشفى مؤقتاً، لاستكمال بناء الأدوار المتبقية، وإنجاز أعمال التوسعة، التي تجري حالياً، من أجل استقبال أكبر قدر ممكن من المرضى المُصابين بالسرطان مستقبلاً.
وأضاف العامري: "تم تخصيص جناح في مستشفى المصافي بالمحافظة، لتقديم الجرعات الخاصة لمرضى السرطان، إلى حين الانتهاء من أعمال التوسعة التي تستمر نحو 8 أشهر"، مؤكداً أن الإدارة تسعى إلى إيجاد نظام للرقود الداخلي والعمليات والعلاج الإشعاعي والمختبرات بسعة أكبر، إضافة إلى توفير الأجهزة الطبية الناقصة.
وأوضح العامري، أن إجمالي عدد المرضى المستفيدين من المركز بلغ 450 شخصاً من مختلف المحافظات اليمنية، مقابل رسوم رمزية، تتراوح بين 200 أو 400 ريال يمني (أقل من دولار واحد)، مشيراً إلى أن المرضى يتلقون جرعات العلاج مجاناً، في حين أن قيمة الجرعة الواحدة 3 ملايين ريال يمني (6000 دولار).
وعن وضع الكادر الطبي بعد قرار الإغلاق، قال العامري، "إن الإدارة خيرت كادر المستشفى، بين البقاء إلى حين استكمال أعمال البناء والتوسعة، أو اخذ بقية مستحقاتهم المالية والمغادرة".
وبيّن العامري أن "مشروع علاج مرضى السرطان لا يتبع أي جهة أو حزب أو جماعة، وإنما يتبع الشعب اليمني الذي عمل على جمع أموال إنشائه"، لافتا إلى أن المستشفى لا يملك ميزانية ثابتة، ولا داعمين. وأشار العامري إلى وجود مكاتب استشارية هندسية ومحاسبية تقوم بأعمال المراجعة والاستشارة حتى استكمال أعمال المشروع.
وبحسب تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية، في فبراير/ شباط الماضي، فإن إجمالي عدد المصابين بالسرطان في اليمن، بلغ 35 ألف مريض، بينهم أكثر من ألف طفل.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر