-
العميد دويد: إيران تستخدم لبنان كورقة ضغط في مفاوضات ملفها النووي قال الناطق باسم المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد، إن تدخل النظام الإيراني في الشأن اللبناني عبر وكيله الطائفي حزب الله يُعد "نشازًا"، ويهدف إلى إبقاء لبنان كأحد أوراق الضغط في ملف إيران النووي.
-
الحوثيون يختطفون الأمين العام لحزب المؤتمر غازي الأحول في صنعاء اختطفت ميليشيا الحوثي، صباح الأربعاء 20 أغسطس/ آب، الشيخ غازي أحمد علي محسن الأحول، الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي العام، مع اثنين من مرافقيه، في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرتها.
-
عواصف رعدية وأمطار غزيرة تشلّ حركة السير وتغرق شوارع عدن شهدت العاصمة المؤقتة عدن، فجر اليوم الثلاثاء 19 أغسطس/ آب، هطول أمطار غزيرة ترافقت مع صواعق رعدية ورياح شديدة، نتيجة تأثر المدينة بمنخفض جوي يضرب السواحل الجنوبية لليمن.
- العليي: الحوثيون يمارسون سياسة تطهير متعددة الأبعاد لإعادة تشكيل المجتمع
- الحوثيون يختطفون شيخاً قبلياً في صعدة
- الأرصاد اليمني يصدر إرشادات وتحذيرات للوقاية من مخاطر الأمطار والسيول
- المركزي اليمني يوقف تراخيص منشأتين للصرافة ويأمر بإغلاق مقريهما
- العليمي: لا سلام في اليمن دون تفكيك البنية السلالية والعسكرية للحوثيين
- الأرصاد اليمني يحذر من أمطار غزيرة وعواصف رعدية في معظم المحافظات
- الحوثيون يختطفون الأمين العام لحزب المؤتمر غازي الأحول في صنعاء
- إغلاق 7 شركات دوائية في مأرب بسبب التلاعب بالأسعار
- ناطق المقاومة الوطنية: الحوثيون يتعاملون مع الداخل بالتخوين والترهيب ويرفضون التعددية وحرية التعبير
- "اليمنية" تعتمد الريال في بيع التذاكر الداخلية وتمنع التعامل بالدولار
صدر اليوم في العاصمة المصرية القاهرة كتاب "القبيلة الهاشمية .. ألف عام من الدم" للكاتب اليمني سام الغباري عن دار أروقة للطباعة والنشر، ويُعد هذا الكتاب، الكتاب الثاني للغُباري بعد أن صدر له كتاب "اليمن .. بلدي أنا" قبل حوالي عام من الآن.
وقال الغُباري في حديث خاص عن كتابه الجديد "القبيلة الهاشمية" أن الكتاب "يناقش فكرة تموضع الهاشميين داخل اليمن هويةً وجغرافيا ، ويطلق السؤال الشهير، هل هم يمنيون؟ ، وماذا يعني الانتماء إلى اليمنية ، وماهي اليمنية أصلًا ؟" ويضيف الكاتب، "هونقاش جريء ومقامرة مستفزة لكنها مهذبة في كلماتها ، وفي تأصيلها للصراع في اليمن عبر مراجع تأريخية معتمدة ولم تكن أصلًا دعوة أثنية او عنصرية كما يحلو للبعض اتهام الكتاب قبل قراءته".
واستطرد الغباري في تعريفه للكتاب بالقول، "القبيلة الهاشمية" تسأل الهاشميين من أنتم ؟ ولماذا حروب الألف عام ؟ هل يمكن أن ننتهي هنا ؟ هل يمكن أن تتوقف الدماء وأن يرتفع سيف الإمامة المسلول على اليمنيين ، يجب أن ينتهي الصراع بين مجتمعين في اليمن ، مجتمع اليمنيين ومجتمع الهاشميين .. يجب أن تسود اليمنية كهوية ومبدأ وولاء ، ليس الأمر سياسياً فقط ، ورغبة في السلطة قد تحسبها على عائلة تريد الانقضاض على الرئاسة أو المُلك ، لكنه حق مزعوم تصدر واجهات الزمن حتى اليوم.
وعن الدوافع التي جعلته يخرج بهذا الكتاب التأصيلي والتأريخي، قال الغُباري "سألت نفسي وأنا أتلوى تحت سياط أحد عيال "الديلمي" في ذمار . لماذا توحش هذا الفتى ولماذا يصفعني في أذني حتى أسقط مضرجًا بدمي ؟ ما الذي جعله يفعل ذلك ؟ لم يكن الأمر خاصًا به ، ولم يكن مرتزق لنظام ثوري يحاول فرض عقوباته المرهبة على مخالفية ، بل كانت قدرة غاضبة من سلالة كاملة ، 2 مليون هاشمي في اليمن - حسب احصاءات غير دقيقة - يتجاوب الأعم منهم في تعذيب اليمنيين بولع غريب . ومن هناك بدأت في تفتيش الكتب والملازم والآثار واكتشفت غرائب أشد".
وأضاف، "حاولت في هذا الكتاب أن أبسط للقارئ تاريخا مليء بالدم، وأعيد توجيه رؤيته حول السؤال الأهم ، ماهي القبيبة الهاشمية المدرعة ، لم تكن معسكرًا ، ولم تكن قبيلة ، ولن تصير شعبًا ، إن خطوات الخميني التي يقتفي الحوثيون في اليمن أثرها ليست بعيدة عن صهيونية اسرائيل التي حرمت شعبًا عربيًا عظيمًا في فلسطين كامل حقوقه وأراضيه وسلبت هويته وسخرت من أصالته وحضارته، في اليمن واقع مشابه لصهيونية خمينية اخترعها الرجل في موطنه وأراد أن يقتفي بها أثر الصهيونية التي اتفقت فيما بينها على وطن قومي ، إلا أن الخمينية الهاشمية اليوم تريد للهاشميين أن يدوروا حول أنفسهم فلا يجدوا قبيلة أو وطنًا ، او أرض ميعاد ، وهنا فقط قلت لهم أن هذا الدوران سيهلكهم وينهكنا ، ويعيد صياغة عداوات تبعثها أسنة رماح معركة صفين بعد أربعة عشر قرن من انحسار دم القتلى والمصابين".
يذكر أن الكاتب سبق وأن نشر كتاب "اليمن .. بلدي أنا" والذي لاقى صدىً واسعا لدى اليمنيين وطُبع منه أكثر من نسخة في غضون عام واحد.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر