-
المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يجدد رفضه للممارسات الأحادية ويطالب مجلس القيادة بالتوافق (بيان) جدد المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، اليوم الأربعاء، تأكيده أهمية التمسك بمبدأ الشراكة الوطنية واحترام آلية التوافق في صناعة القرار، باعتبارها الضمانة لبقاء مجلس القيادة الرئاسي متماسكًا وحاميًا للمكتسبات الوطنية في مواجهة مشروع الانقلاب الحوثي.
-
تعز: القبض على متهم في اغتيال مديرة مكتب النظافة افتهان المشهري أعلنت شرطة محافظة تعز، يوم الجمعة 19 سبتمبر/ أيلول، إلقاء القبض على "جسار أحمد قاسم"، أحد المتهمين في جريمة اغتيال الأستاذة افتهان المشهري، مديرة مكتب النظافة والتحسين في المحافظة.
-
اغتيال مديرة صندوق النظافة في تعز واللجنة الأمنية تحدد هوية الجناة أقدم مسلحون، صباح الخميس، على اغتيال مدير صندوق النظافة والتحسين في مدينة تعز، افتهان المشهري، في جريمة مروّعة هزت الرأي العام وأثارت موجة واسعة من الاستنكار الشعبي.
- طارق صالح يوجه وزير الداخلية ومحافظ تعز باتخاذ إجراءات حازمة وسريعة في جريمة اغتيال المشهري
- إصابة ثلاثة مدنيين بانفجار لغم من مخلفات الحوثيين غربي تعز
- أوتشا: أكثر من 44 مليون دولار تمويل جديد لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن
- تعز: القبض على متهم في اغتيال مديرة مكتب النظافة افتهان المشهري
- اغتيال مديرة صندوق النظافة في تعز واللجنة الأمنية تحدد هوية الجناة
- المقاومة الوطنية ترحب بمخرجات مؤتمر دعم خفر السواحل اليمني
- الأرصاد اليمني يحذر من أمطار غزيرة ورياح شديدة في عدد من المحافظات
- تضرر أكثر من 8 آلاف أسرة نازحة جراء السيول في مأرب
- قيادة وزارة الدفاع تكرم طارق صالح بدرع الوزارة
- المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يجدد رفضه للممارسات الأحادية ويطالب مجلس القيادة بالتوافق (بيان)
قال باحثون أمريكيون إنهم توصلوا إلى حقن جديدة تغني عن حقن الأنسولين اليومية أو الأسبوعية التي يتناولها مرضى السكري من النوع الثاني، وربما يتطلب الأمر حقنة واحد فقط شهريا.
الدراسة أجراها باحثون في جامعة ديوك الأمريكية، ونشروا نتائجها الثلاثاء الماضي، في دورية (Nature Biomedical Engineering) العلمية.
وأوضح الباحثون أن غدة البنكرياس لدى مرضى السكري من النوع الثاني، تفرز الأنسولين لكن بشكل قليل لا يلبي حاجة الجسم، وبالتالي قد ترتفع نسبة السكر بالدم، لذلك يأخذ المرضى جرعة أنسولين اصطناعي بشكل دوري يوميا أو أسبوعيا.
وأضافوا أن عدم السيطرة على مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري بالشكل المطلوب، ترفع من خطر إصابتهم بالعديد من المشاكل الصحية المختلفة مثل العمى وأمراض الكبد والقلب والسكتة الدماغية.
وللسيطرة على مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري لأطول فترة ممكنة، قام فريق البحث بتطوير حقن جديدة تعتمد على دواء يستخدم أساسا لعلاج هذا النوع، وهو “GLP 1” أو “مستقبلات الببتيد شبيه الجلوكاجون 1″، الذي يستخدم لعلاج نقص أو اضطراب الأنسولين.
وأشاروا إلى أن هذا الدواء يقوم بتحفيز البنكرياس على إنتاج الأنسولين لتلبية الحاجة المضبوطة للجسم، لكن مشكلة هذا الدواء هو أنه يتحلل بسرعة ولا يبقى لفترات طويلة.
وبما أن هذا الدواء المستقبل لا يبقى لمدة طويلة في الجسم، حاول الباحثون دمجه في مواد أخرى تساعده بذلك، لينجحوا في إبقاء المستقبل في الجسم لفترة أطول، فقاموا بدمجه في جزيء بوليمر بيولوجي، يتصرف كسائل في درجات الحرارة المنخفضة، ويزداد سماكة كلما تغيرت درجة حرارة الجسم ليتحول إلى مادة جيلاتينية هلامية.
وأشار الباحثون إلى أنه بالإمكان حقن هذا الدواء الجديد بالجلد باستخدام إبر طبيعية، وحالما يصل إلى الدورة الدموية تتسبب حرارة الجسم في تغيير شكل الدواء ليتحول إلى مادة جيلاتينية هلامية ويقوم بتزويد الجسم بحاجته من الأنسولين تدريجيا ولا يتحلل بسرعة.
وأثبتت نتائج التجارب التي أجراها فريق البحث على الفئران، أن أثر الحقنة استمر لمدة 10 أيام تقريبا، في حين وصل أثر الحقنة نفسها لدى القرود إلى ما يقارب الـ 17 يوما.
ورأى فريق البحث أنه نظرا إلى أن الأيض البشري أبطأ من القرود نظريا فيمكن أن يستمر مفعول الدواء لديهم لفترة أطول، وربما يتطلب الأمر حقنة واحد فقط شهريا.
وأكد الباحثون أنه بذلك سيتمكن مرضى السكري من النوع الثاني من التحكم بمستويات طبيعية من السكر في الدم لفترة قد تصل إلى عدة أسابيع بعد استخدام هذه الحقن الجديدة.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن حوالي 90 % من الحالات المسجّلة في شتى أرجاء العالم لمرض السكري، هي حالات من النوع الثاني، الذي يظهر أساساً جرّاء فرط الوزن وقلّة النشاط البدني، ومع مرور الوقت، يمكن للمستويات المرتفعة من السكر في الدم، أن تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب، والعمى، والأعصاب والفشل الكلوي.
في المقابل، تحدث الإصابة بالنوع الأول من السكري عند قيام النظام المناعي في الجسم بتدمير الخلايا التي تتحكم في مستويات السكر في الدم، وتكون معظمها بين الأطفال.
وأشارت المنظمة إلى أن أمراض القلب والأوعية الدموية تأتي في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم، حيث يقضي نحو 17.3 مليون نسمة نحبهم جرّاء أمراض القلب سنويا، ما يمثل 30 % من مجموع الوفيات التي تقع في العالم كل عام، وبحلول عام 2030، من المتوقع وفاة 23 مليون شخص بسبب الأمراض القلبية سنويا.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر