- وزير الإعلام يعلق على محاولة اغتيال الخوداني: نفذتها عناصر حوثية أكد وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، أن محاولة الاغتيال التي تعرض لها رئيس فرع المكتب السياسي لمحافظة إب كامل الخوداني، في مأرب "نفذتها عناصر إجرامية تابعة لمليشيا الحوثي التابعة لإيران".
- وفد سياسي المقاومة الوطنية يتعرض لهجوم مسلح على مدخل مدينة مأرب أُصيب رئيس فرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في محافظة إب، كامل الخوداني، واثنان من الجنود بجروح؛ إثر اعتداء مسلح استهدف وفدًا من المكتب السياسي بمحافظة مأرب (شمالي شرق البلاد).
- صور| سياسي المقاومة الوطنية بمأرب يحيي الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين أحيا فرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمحافظة مأرب، اليوم الثلاثاء، الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الأسبق ورفيق دربه الأمين عارف الزوكا، بحضور وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في الساحل الغربي.
- طارق صالح يهنئ السعودية باستضافة مونديال 2034
- رسمياً.. السعودية تفوز بحق استضافة كأس العالم 2034
- البنك المركزي اليمني يعلن بدء العمل بنظام الحساب البنكي الدولي IBAN
- فيديو| من الخوخة إلى العالم.. الرحالة قطيبي يبدأ رحلة عابرة للحدود على متن دراجته النارية
- مقتل طفل بانفجار لغم حوثي في الحديدة
- سياسي المقاومة الوطنية: احتلال إسرائيل المنطقة العازلة في هضبة الجولان السوري المحتل انتهاك صارخ للقانون الدولي
- طارق صالح: مصير الحوثي لن يختلف عن مصير الوصاية الإيرانية في دمشق.. فيديو
- سياسي المقاومة الوطنية بمأرب: الثاني من ديسمبر ثورة مستمرة حتى استعادة الدولة وبناء يمن حر يتسع للجميع
- صور| سياسي المقاومة الوطنية بمأرب يحيي الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- المعمري تناقش مع السفيرة الفرنسية الأوضاع الإنسانية في الساحل الغربي
الحملة الشعواء ضد الشهيد صالح هي موجهة وأستهداف لشعبيته الجماهيرية الواسعة.
الحملة ضد عائلة صالح لا دخل لها بإستعادة دولة وإنما خوفاً على سلطة مازالت بأيدي الحوثه.
حملة لا أخلاقية؛ وللأسف دعمتها بسذاجة وبتعمدّ وجوه معروفة في الشرعية.
وياللعجب، حملة أشترك فيها الحوثه وأطراف في الإصلاح وبغطاء مالي وإعلامي قطري إيراني.
حملة لن تخدم إلا الحوثي وإيران.
بمثل هذه "الولدنة" السياسة سقطت الدولة في 2014م. أطراف ساذجة تتماهى مع رغباتها الشخصية ضد تيار مصالح الأمة.
صالح رحل بخاتمة مشرفة وبأخطاء لا تزيد عن اخطاء من ظلوا بيننا. صالح رحل شهيداً وترك ألماً كامناً في ثنايا وجدان ملايين من اليمنيين؛ لا تمحوه منشورات فيسبوكية وألعاب نارية وتصريحات تلفزيونية.
رحل بخيره وشره.
أحمد وطارق وقيادات المؤتمر الشعبي العام الرافضين للحوثه، أهلا وسهلا بكم؛ فإن قررتم المشاركة في جهود إستعادة الدولة فهذا واجبكم الوطني والأخلاقي وتكفيراً عن فترة تحالفكم مع عصابات الحوثي؛ وشرف لكم ستتفاخروا به أمام أطفالكم؛ وإن نشرتم أشرعتكم بإتجاه وجهة أخرى فهذا شأنكم ولن يؤثر في مسيرة إستعادة الدولة بجهود الجيش الوطني وبدعم سخي من إخواننا في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات الشقيقة، وبقيادة الرئيس هادي ونائبه الفريق محسن ومعهم الأبطال والجماهير من كل قرى ومدن اليمن.
بالمقابل؛ على المؤتمر أن يعرف أن تحالفه مع مليشيات الحوثي الإيرانية خلال الفترة الماضية أضر كثيراً بالوطن والمواطن وزعزع ثقة الكثير به؛ وبالتالي هو أمام مهمة ليست بالسهلة يتوجب عليه العمل على المشاركة بإستعادة الدولة شريكاً مع من صار لهم ثلاثة أعوام على قمم الجبال وبطون الأودية؛ مناضلين صابرين مضحيين نازفين من أجل إستعادة عزة وكرامة هذا الوطن؛ وكذلك عليهم إطلاق خطاب تصالحي بإتجاه الشرعية والقوى السياسية في الميدان. ولا ننسى جهود وتضحيات حزب الإصلاح من بداية المعركة وحتى اليوم.
العقل والمنطق يقول أن مليشيات الحوثي الإيرانية الإرهابية لن ترحل من حياتنا بأماني وأمنيات وأحلام ومنشورات وتغريدات ومظاهرات ومؤتمرات خارجية ومناشدات وصور هنا وهناك؛ فقط سيتخلص الشعب اليمني من ذلك الجرب بجهود الجميع وبوحدة وطنية موحدة الجسم والرأس والهدف.
يعتقد البعض أن الشرعية حافلة بمقاسات ومقاعد محدودة؛ وبالتالي فإن صعود المؤتمر معهم سيؤثر على مصالحهم؛ ويتغافلوا بإن الشرعية هي شرعية مشروع شعبي وطني عربي دولي لإستعادة وطن بمساحة تزيد عن نصف مليون كيلو متر مربع؛ وبسكان يزيدوا عن ثلاثين مليون نسمة.
الشعب اليمني سيرحب ويبارك أي جهود تؤدي إلى تحقيق هدف إستعادة دولته وحماية حاضره ومستقبله.
الكل مدرك أن هناك أطراف وأشخاص كُثر متعلقين بأهداب الشرعية لمصالح شخصية وطمعاً في بقاء فساد مالي وإداري يعيشون عليه؛ يدركوا أنهم سيفقدوه بعد أول يوم من إستعادة الدولة؛ وبالتالي عليهم التوقف عن المزايدة وإرهاب الناس بإسم الشرعية، ولا داعي لخلط القضايا الأساسية بأخرى شخصية.
بعد إستعادة الدولة، ستُسلم السلطة لمن يمتلك دعماً شعبياً ويرضاه الناس في إنتخابات شفافة؛ بعيداً عن المرجعيات الثورية والكلام الشعبوي والممارسات المناطقية المدمرة؛ إلا إذا كانت هناك أجندات خفية للبعض لا نعلمها وذلك بجعل السلطة أسيرة لمقاسات شخصية وحزبية ومناطقية؛ فعندها عليهم إغلاق أبواب ونوافذ الحافلة على أنفسهم وعدم السماح لأحد بالصعود أو حتى "بالشنكعة"، وستستمر العجلة بالدوران....
وإلى لقاء قريب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر