-
صور| فرق «مسام» تكتشف حقيبة نسائية مفخخة بلغم مطور في تعز كشفت غرفة العمليات في مشروع "مسام" لنزع الألغام في اليمن، عن اكتشاف عبوة ناسفة مبتكرة أخفتها عناصر الحوثي داخل حقيبة نسائية مخصصة لأدوات التجميل، ما يعكس تطويرًا في أساليب التمويه التي تستهدف المدنيين، بمن في ذلك النساء، في محافظة تعز جنوبي غربي البلاد.
-
مقتل مغترب يمني برصاص مسلح في نيويورك لقي الشاب اليمني علي حسين علي صالح المصنعة مصرعه اليوم في ولاية نيويورك الأمريكية، بعد تعرضه لهجوم مسلح داخل متجره.
-
صور| افتتاح قرية سكنية جديدة في ريف المخا بحضور أبو حورية بحضور الأمين العام المساعد للمكتب السياسي الدكتور عبدالله أبو حورية، افتتح سلطان محمود- مدير عام المخا- ومعه الدكتور عادل المسعودي- مدير مكتب شؤون المنظمات في الساحل الغربي- قرية سكنية جديدة في ريف المديرية، بدعم خيري كويتي.
- وزير الأوقاف والإرشاد يشيد بدور المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في تعزيز وحدة الصف الجمهوري
- في الذكرى الرابعة لتأسيسه.. المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يؤكد التزامه بمواصلة النضال حتى تحرير صنعاء والقضاء على الحوثيين
- رئيس التكتل الوطني يهنئ طارق صالح بالذكرى الرابعة لتأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية
- صور| فرق «مسام» تكتشف حقيبة نسائية مفخخة بلغم مطور في تعز
- مقتل مغترب يمني برصاص مسلح في نيويورك
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع كسوة عيد لـ 14 ألف طفل في تعز
- الأمانة العامة تهنئ طارق صالح بالذكرى الرابعة لإشهار المكتب السياسي للمقاومة الوطنية
- أسعار الذهب تستقر مع ترقب المستثمرين لرسوم ترامب
- إفطار جماعي لجرحى المقاومة الوطنية في القاهرة
- بالفيديو.. طارق صالح يتفقد الصالة الرياضية في المخا ويوجه ببناء مجمع رياضي حديث

ما يحدث في بيروت اليوم تحت ستار تشييع حسن نصر الله، هو إعلان رسمي من إيران وأذرعها الطائفية، للنسخة الجديدة من تحالفهم الطائفي المستقبلي.
عملية تجميع قيادات الحزب العلوي الهاشمي من كل الدول العربية الإسلامية إلى بيروت، هي رسالة حربية واضحة المعالم، موجهة حصرًا إلى العالم العربي والإسلامي.
بلا شك، أن إيران لا زالت مستميتة لفرض دولة طائفية لها في منطقة شبه الجزيرة العربية، بمكون هاشمي علوي، عابرة للحدود وللهويات العربية الوطنية، تحت قيادة ولي فقيهها، ولذا من الخطأ التقليل أو التهاون أمام تلك المحاولات.
بلا شك، أن سقوط حسن نصر الله وبشار الأسد، أفقد نظام الملالي أعمدة رئيسة، كانت تحمل الجزء الكبير لحلم الدولة العلوية في المنطقة، ولكن مشروعهم الطائفي لم ينهزم، فلهم خبرة هائلة متراكمة في الكُمون والعمل بصمت وطول بال، لتخليق قيادات عقائدية عمياء، وكسب أخرى بأدوات الترغيب والتهديد.
دعم اليمنيين لإسقاط المخلب الإيراني في اليمن، سيُمثل إضافة وازنة لجهود القضاء على مهددات الأمن والسلم الدوليين في المنطقة العربية، خصوصًا أن هناك إصرار إيراني لتحويل عبدالملك الحوثي إلى وكيل لهم يخلف حسن نصر الله وبشار الأسد، واليمن إلى ضاحية جنوبية بديلة، تستقطب الدعم العسكري والعقائدي الفائض؛ الذي كان يوجه إلى سوريا ولبنان.
واليمن كما هو معروف، سيُمثل تهديد أوسع وأخطر من التهديدات التي كانت تأتي من نظام الأسد ومن قِبل حسن نصر الله، بسبب موقعه الجغرافي الهام، وتضاريسه الصعبة، وكثافة سكانه وفقرهم.
تحتاج دول المنطقة إلى التكاتف والعمل المشترك لمواجهة تلك المخاطر؛ عبر سياسات وخطط جادة وواضحة وحاسمة وحازمة، وهي مخاطر أراها مهددة وجودية للجميع.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر