-
مجند حوثي يكشف معلومات عن نهب المساعدات الإنسانية وحرمان الشعب اليمني منها كشف مجند حوثي معلومات مهمة عن نهب المليشيا الإيرانية المساعدات الإنسانية وعلى رأسها المقدمة عبر منظمة الغذاء العالمي، وتوزيعها لأسر مقاتليها، وحرمان مستحقيها من المواطنين في المناطق المنكوبة بسيطرتها.
-
بالفيديو.. اعترافات مجند حوثي عن نهب المساعدات الإنسانية وحرمان الشعب اليمني منها كشف مجند حوثي، وقع في قبضة المقاومة الوطنية، معلومات مهمة عن تحويل المليشيا الإيرانية مسار المساعدات الإنسانية وعلى رأسها المقدمة عبر برنامج الغذاء العالمي، وتوزيعها لأسر مقاتليها، وحرمان مستحقيها من المواطنين في المناطق المنكوبة بسيطرتها.
-
أمين عام سياسي المقاومة الوطنية يدعو إلى دعم المشاريع الصغيرة وتنمية قطاع الصيد دعا الأمين العام للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية عبدالوهاب العامر إلى دعم المشاريع الصغيرة وتنمية قطاع الصيد، وذلك خلال لقائه مع مسؤولين من وكالة تنمية المنشآت الصغيرة والأصغر التابعة للصندوق الاجتماعي للتنمية.
- اللقاء المجتمعي الأول لأبناء المخا يكرّم طارق صالح
- تظاهرات في تعز احتجاجاً على تدهور الأوضاع الاقتصادية
- صور| انعقاد اللقاء المجتمعي الأول لأبناء المخا لمواجهة الأفكار الضالة
- ضبط ثلاث عصابات متورطة في سرقة المنازل بالخوخة
- أمين عام سياسي المقاومة الوطنية يدعو إلى دعم المشاريع الصغيرة وتنمية قطاع الصيد
- بالفيديو.. اعترافات مجند حوثي عن نهب المساعدات الإنسانية وحرمان الشعب اليمني منها
- ترامب: لن أفرض خطتي بشأن غزة وفوجئت برفضها من مصر والأردن
- مجند حوثي يكشف معلومات عن نهب المساعدات الإنسانية وحرمان الشعب اليمني منها
- طارق صالح يهنئ السعودية بذكرى يوم التأسيس
- نتائج قرعة دور الـ 16 في دوري أبطال أوروبا

ما يحدث في بيروت اليوم تحت ستار تشييع حسن نصر الله، هو إعلان رسمي من إيران وأذرعها الطائفية، للنسخة الجديدة من تحالفهم الطائفي المستقبلي.
عملية تجميع قيادات الحزب العلوي الهاشمي من كل الدول العربية الإسلامية إلى بيروت، هي رسالة حربية واضحة المعالم، موجهة حصرًا إلى العالم العربي والإسلامي.
بلا شك، أن إيران لا زالت مستميتة لفرض دولة طائفية لها في منطقة شبه الجزيرة العربية، بمكون هاشمي علوي، عابرة للحدود وللهويات العربية الوطنية، تحت قيادة ولي فقيهها، ولذا من الخطأ التقليل أو التهاون أمام تلك المحاولات.
بلا شك، أن سقوط حسن نصر الله وبشار الأسد، أفقد نظام الملالي أعمدة رئيسة، كانت تحمل الجزء الكبير لحلم الدولة العلوية في المنطقة، ولكن مشروعهم الطائفي لم ينهزم، فلهم خبرة هائلة متراكمة في الكُمون والعمل بصمت وطول بال، لتخليق قيادات عقائدية عمياء، وكسب أخرى بأدوات الترغيب والتهديد.
دعم اليمنيين لإسقاط المخلب الإيراني في اليمن، سيُمثل إضافة وازنة لجهود القضاء على مهددات الأمن والسلم الدوليين في المنطقة العربية، خصوصًا أن هناك إصرار إيراني لتحويل عبدالملك الحوثي إلى وكيل لهم يخلف حسن نصر الله وبشار الأسد، واليمن إلى ضاحية جنوبية بديلة، تستقطب الدعم العسكري والعقائدي الفائض؛ الذي كان يوجه إلى سوريا ولبنان.
واليمن كما هو معروف، سيُمثل تهديد أوسع وأخطر من التهديدات التي كانت تأتي من نظام الأسد ومن قِبل حسن نصر الله، بسبب موقعه الجغرافي الهام، وتضاريسه الصعبة، وكثافة سكانه وفقرهم.
تحتاج دول المنطقة إلى التكاتف والعمل المشترك لمواجهة تلك المخاطر؛ عبر سياسات وخطط جادة وواضحة وحاسمة وحازمة، وهي مخاطر أراها مهددة وجودية للجميع.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر