-
خلاف أسري ينتهي بمقتل شاب على يد والده في صنعاء
شهدت العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي المصنفة على قوائم الإرهاب، جريمة عنف أسري جديدة راح ضحيتها شاب في الثامنة عشرة من عمره بعد تعرضه للضرب المبرح من قبل والده.
-
إب.. العثور على رجل مقتول في ثالث حادثة خلال 48 ساعة
عثر مواطنون، اليوم، على رجل مقتول في محافظة إب وسط اليمن، في ثالث حادثة من هذا النوع خلال 48 ساعة، وسط حالة من الانفلات الأمني تشهدها المحافظة الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
-
طارق صالح يزور معرض دبي للطيران 2025 ويطلع على أحدث تقنيات الطيران والدفاع الجوي
زار نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الفريق أول ركن طارق صالح، اليوم، معرض دبي للطيران 2025 المقام في "دي وورلد سنترال" بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة (17- 21) نوفمبر الجاري.
- إب.. الحوثيون يحاولون الاستيلاء على مقبرة تاريخية ويفرضون جبايات على أهالي قرية جلب (فيديو)
- السلطة المحلية في المخا تبحث مع "أطباء بلا حدود" إنشاء مركز طوارئ حديث
- توافق يمني إماراتي على تنسيق المواقف العربية في مسارات التفاوض الدولية بقمة المناخ
- ميناء المخا يستعد لاستقبال أولى السفن المتوسطة خلال الأيام المقبلة
- الأرصاد اليمني يحذر من موجة برد شديدة في عدد من المحافظات
- وزير المياه: الوفد الحكومي المشارك في قمة المناخ اقتصر على خمسة أعضاء فقط
- إب.. العثور على رجل مقتول في ثالث حادثة خلال 48 ساعة
- خلاف أسري ينتهي بمقتل شاب على يد والده في صنعاء
- الهجرة الدولية: نزوح أكثر من 18 ألف يمني منذ مطلع 2025
- الأرصاد اليمني: طقس بارد وصقيع على المرتفعات الجبلية وأمطار متفرقة في عدة محافظات
حيثما حلَّت الجهالة تسيدت الكهانة، وحكمت الإمامة، ولو وُجِدَ الوعي لما وَجَدَ الكاهن الحوثي عكفة من اليمنيين رهن إشارته وطوع أمره، تُدمر بلدها وتُذل أهلها!!
مالم يُقَاوَم مشروع إلصاق المودة، والقرابة، وأهل البيت، وأبناء الرسول، وحق البطنين، وكل المسميات الدينية والألقاب الاستعلائية بهؤلاء الأدعياء القتلة، ويُداس على تمييزهم العنصري وبلا كرامة فسنظل في حروب مادامت هذه الألقاب ومادام هناك من يصدقها ويقدسها ويؤمن بها ويزعم الأفضلية لها.
كل الحروب التي طحنت اليمن هذه الألقاب سببها، ومن يدعيها هم من يثير غبارها ويشعل نارها، ولا خلاص إلا أن يؤمن اليمني أنه هو صاحب البيت، وصاحب الحق، والأولى به، وأن الناس سواسية، وأن الإسلام والرسول لاعلاقة لهما بهؤلاء الكهنة، بل هم أكرم وأنقى وأتقى من أن ينسب إليهم هؤلاء الكذبة القتلة.
إن معركة الوعي هي معركة انتشال بني جلدتنا وأبناء وطننا حتى لا يسخرونهم جنودًا ووقودًا لتحقيق مآربهم وإمامتهم، والتسيد على رقاب اليمنيين -وقد فعلوا للأسف.
ويجب أن نخوض هذه المعركة الشريفة جميعًا وبكل وضوح.. الكل من مكانه وحسب إمكانياته.. وهنا لايفوتني أن أشكر جهد الأخ محمد ناصر مثنى الاضرعي والإخوة في فريقة، وخاصة الشاعر الكبير الشاعر مجلي القبيسي وكل من سهل عملهم، ودعم معركتهم، على مايقومون به من توعية مؤثرة، ناسفة للخرافة، ومُمرغة لأنف الخرافيين.
إن جهدهم التوعوي يُشكر لأنه يدخل كل بيت فينبه الغافل، ويُعلم الجاهل، وينقذ الغارق، ويمسح بعمائم الإمامة العنصرية التراب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر





