- أسعار الذهب تنخفض لأدنى مستوى في أكثر من أسبوعين انخفضت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوعين مع انحسار مخاوف نشوب صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط، مما عزز شهية المستثمرين للمخاطرة وخفض الطلب على الذهب باعتباره ملاذا آمنا.
- بعد إصدار كتاب الكهنة.. جذور تعلن إصدارها الفكري الثاني أاعلنت مؤسسة جذورْ للفكر والثقافة عن إصدار كتابها الفكري الثاني، إسهاما منها في تعزيز المواجهة الفكرية الوطنية لمشروع الكهنوت السلالي تنظيم جماعة الحوثي الإرهابية.
- محافظ تعز يدشن حملة الرش الضبابي لمكافحة حمى الضنك بالمحافظة دشن محافظ تعز نبيل شمسان، اليوم، حملة الرش الضبابي لمكافحة حمى الضنك في مديريات المظفر والقاهرة وصالة في إطار الاجراءات الوقائية لمواجهة انتشار الأوبئة والحميات.
- إصابة ثلاثة أطفال بانفجار مقذوف حوثي في الضالع
- إصابة طفل برصاص قناص حوثي في تعز
- الهجرة الدولية: نزوح 44 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي
- العليمي يبحث مع غروندبرغ ضمانات وقف هجمات الحوثيين
- وزير الخارجية يشدد على ضرورة إعادة النظر في التعاطي الأممي مع الحوثيين
- صور| برعاية الأمانة العامة لسياسي المقاومة الوطنية.. منتدى حيس الثقافي ينظم أمسية شعرية حافلة لأدباء الحديدة
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية وتشكل الضباب خلال الساعات القادمة
- أسعار الذهب تنخفض لأدنى مستوى في أكثر من أسبوعين
- ارتفاع حالات الكوليرا في تعز إلى أكثر من 450
- محافظ تعز يدشن حملة الرش الضبابي لمكافحة حمى الضنك بالمحافظة
الجزيرة العربية كلها وحدة جيوسياسية واحدة، وأي خلل يصيبُ أي جزء منها، ولو في أطرافها يؤثر عليها. وهذا ما تقوله حقائق التاريخ.
أول تحصين سياسي للجزيرة العربية كان في عهد عمر بن الخطاب من خلال معركة القادسية التي كانت معركة عربية فارسية، أكثر منها معركة إسلامية مجوسية، انتصر فيها على الساسانيين، ثم بنى المدن السكنية في شرقها وأسكن فيها اليمنيين الذين شاركوا في القادسية، وجعل منهم درعا حصينا لشرق الجزيرة العربية. ليس ذلك فحسب؛ بل لقد جهز سرية بحرية إلى "دهلك" أطراف الحبشة "ارتيريا حاليا" لتحصين الجزيرة العربية من غربها، ووقوفا في وجه النفوذ الساساني المحتمل في بلاد الحبشة.
خلال المرحلة القادمة يجب أن تتأسس منظمة/ مجلس/ اتحاد لدول الجزيرة العربية التي تضم دول الخليج، إضافة إلى اليمن والعراق، وصياغة رؤية موحدة لحماية المنطقة من الأخطار القادمة.
إن الأمن القومي للدول لا يبدأ من حدودها السياسية فحسب؛ هذا تفكير كلاسيكي قديم، لم يعد مقبولا مع المتغيرات الجديدة؛ لهذا نرى الدول الكبيرة تتحرك خارج محيطها الجغرافي، حماية لأمنها القومي الشامل، كما هو الشأن مع فرنسا على سبيل المثال التي تحضر في المشهد المغاربي بقوة، وقد امتدت عيناها متجاوزة ضفة المتوسط. تركيا بدورها تعتبر إقليم حلب عمقها الاستراتيجي، لذا تحضر بقوة في المشهد السوري، إيران تمتد عيناها إلى العراق، معتبرة إياه عمقها الاستراتيجي... إلخ.
نحن في اليمن عمقنا الاستراتيجي يتمثل في شرق أفريقيا، وعلى اليمن أن تحضر بقوة هناك، خاصة وبيننا مشترك تاريخي عميق جدا، من الممكن البناء عليه، والاستفادة منه، إن وجدت الرؤى الاستراتيجية العميقة.. قبل ذلك هل لدينا مفكرون سياسيون يدركون هذه الأبعاد؟!
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر