- رئيس الوزراء يحيل إدارة مستشفى الأمراض النفسية بعدن للتحقيق وجه رئيس الوزراء وزير الخارجية الدكتور أحمد عوض بن مبارك، السبت، بإحالة إدارة مستشفى الأمراض النفسية والعصبية بالعاصمة المؤقتة عدن، إلى التحقيق نظراً للإهمال وتدهور الخدمات وعدم العناية بنزلاء المستشفى وسوء النظافة.
- 1500 حالة في موزع.. إنسانية المقاومة الوطنية تواصل مشروع توزيع التمور (فيديو) تواصل خلية الأعمال الإنسانية مشروع توزيع التمور في مديريات الساحل الغربي والذي يأتي ضمن مبادراتها الرمضانية لتخفيف الأعباء عن كاهل المحتاجين.
- تسجيل أكثر من 500 إصابة بالكوليرا في اليمن خلال أول شهرين من 2024 أعلنت منظمة الصحة العالمية، عن تسجيل أكثر من 500 إصابة جديدة بالكوليرا في اليمن خلال يناير وفبراير الماضيين.
- اندلاع حريق في مخيم للنازحين بمأرب
- محافظ الحديدة يتسلم مبنى مكتب الشباب والرياضة في الخوخة
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء حارة وهطول أمطار متفرقة خلال الساعات القادمة
- منظمة الهجرة: نزوح نحو 200 يمني خلال الأسبوع الماضي
- نظمها سياسي المقاومة الوطنية.. أمسية رمضانية في حيس تسلط الضوء على معاناة أبناء تهامة في ظل قطع الحوثي طريق الجراحي
- وزير الصحة يترأس اجتماعاً لمناقشة قضايا مكافحة الأدوية المهربة
- إنسانية المقاومة الوطنية تدشن مشروع المساعدات الغذائية للساحل الغربي وتعز ومأرب والجوف وقعطبة
- انفجار قرب سفينة شرقي عدن
- رئيس الوزراء يحيل إدارة مستشفى الأمراض النفسية بعدن للتحقيق
- 1500 حالة في موزع.. إنسانية المقاومة الوطنية تواصل مشروع توزيع التمور (فيديو)
الجزيرة العربية كلها وحدة جيوسياسية واحدة، وأي خلل يصيبُ أي جزء منها، ولو في أطرافها يؤثر عليها. وهذا ما تقوله حقائق التاريخ.
أول تحصين سياسي للجزيرة العربية كان في عهد عمر بن الخطاب من خلال معركة القادسية التي كانت معركة عربية فارسية، أكثر منها معركة إسلامية مجوسية، انتصر فيها على الساسانيين، ثم بنى المدن السكنية في شرقها وأسكن فيها اليمنيين الذين شاركوا في القادسية، وجعل منهم درعا حصينا لشرق الجزيرة العربية. ليس ذلك فحسب؛ بل لقد جهز سرية بحرية إلى "دهلك" أطراف الحبشة "ارتيريا حاليا" لتحصين الجزيرة العربية من غربها، ووقوفا في وجه النفوذ الساساني المحتمل في بلاد الحبشة.
خلال المرحلة القادمة يجب أن تتأسس منظمة/ مجلس/ اتحاد لدول الجزيرة العربية التي تضم دول الخليج، إضافة إلى اليمن والعراق، وصياغة رؤية موحدة لحماية المنطقة من الأخطار القادمة.
إن الأمن القومي للدول لا يبدأ من حدودها السياسية فحسب؛ هذا تفكير كلاسيكي قديم، لم يعد مقبولا مع المتغيرات الجديدة؛ لهذا نرى الدول الكبيرة تتحرك خارج محيطها الجغرافي، حماية لأمنها القومي الشامل، كما هو الشأن مع فرنسا على سبيل المثال التي تحضر في المشهد المغاربي بقوة، وقد امتدت عيناها متجاوزة ضفة المتوسط. تركيا بدورها تعتبر إقليم حلب عمقها الاستراتيجي، لذا تحضر بقوة في المشهد السوري، إيران تمتد عيناها إلى العراق، معتبرة إياه عمقها الاستراتيجي... إلخ.
نحن في اليمن عمقنا الاستراتيجي يتمثل في شرق أفريقيا، وعلى اليمن أن تحضر بقوة هناك، خاصة وبيننا مشترك تاريخي عميق جدا، من الممكن البناء عليه، والاستفادة منه، إن وجدت الرؤى الاستراتيجية العميقة.. قبل ذلك هل لدينا مفكرون سياسيون يدركون هذه الأبعاد؟!
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر