- طارق صالح يستقبل الفريق الصبيحي ومحافظ البنك المركزي استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الأربعاء، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، مستشار رئيس المجلس لشؤون الدفاع والأمن الفريق محمود الصبيحي، والدكتور أحمد غالب المعبقي- محافظ البنك المركزي اللذين اطمأنا على صحته.
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة زار وفد من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، اليوم، مقر خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية بمدينة المخا؛ لبحث آليات التنسيق بين الجانبين ومناقشة المشاريع الإنسانية المنفذة في الميدان.
- طارق صالح يهنئ قطر بعيدها الوطني هنأ نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس المكتب السياسي طارق صالح، دولة قطر، بمناسبة عيدها الوطني.
- سياسي المقاومة الوطنية يدين حادث الدهس في ألمانيا
- اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين
- إصابة مدني بانفجار لغم حوثي في الجوف
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة
- مجلس القيادة الرئاسي يواصل اجتماعاته لمناقشة المستجدات الوطنية والإقليمية
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات على الساحة الوطنية
- طارق صالح يستقبل الفريق الصبيحي ومحافظ البنك المركزي
- طارق صالح يهنئ قطر بعيدها الوطني
- الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الأجواء شديدة البرودة على معظم المحافظات
- المخا: إطلاق برنامج تدريبي حول القراءة الإثرائية للمعلمين
تركتم أمكم مأرب، وهي في أشد حاجتها إليكم!!
ولم تكتفوا بخذلانها، بل وقفتم مع الحوثي وهو يزحف نحوها ليسحق كرامتها، ويدنس عرضها، لولا أن الله لطف، ثم جماجم بقية أولادها البررة التي كسرت زحفه وصدت جموعه.
ولأن عقوبة العقوق مستعجلة، فقد شاء الله أن يهينكم، ويشردكم على يد من وقفتم معه ضد أمكم، ففررتم تائهين، تمشون على وجوهكم، في الشعاب، والقفار، لم تجدوا صدراً يضمكم، ولا قلباً يسعكم، ولا حضناً يحتويكم،
إلا صدر أمكم الموجوع منكم
وقلبها المفجوع عليكم،
وحضنها الذي لايضيق بكم.
و ياللمصيبة ! بدل أن تأتوا إلى أمكم (مارب) تلثمون أقدامها، وتعتذرون بين يديها، وتُكَفِرُونَ عما مضىٰ من عقوقكم لها،
أتيتم تُحاربونها، وتُحرضون على أولادها، من إخوانكم الأوفياء، الذين وقفوا إلى جوار أمهم، وحافظوا على شرفها، وصانوا كرامتها، ونثروا دمهم دفاعاً عن عرضها.
تريدون أن تُخرجونهم من بيتهم !! وتكافونهم علىٰ حماية أمكم، بإهانتهم وسحقهم!!
وبمن؟
وعلى يد من؟
بعدو أمكم الأول !!
وعلى يد من وقفتم معه بالأمس ضد أهلكم !
الذي استغنىٰ عنكم، وعن خدماتكم، وطردكم، وأذلكم حتى عرفتم قيمة أمكم، وإخوانكم.
ياللعقوق المتكرر!!
أوجعتم قلب أمكم مرة أخرى!!
بغيتم على إخوانكم مرة أخرىٰ!!
رجعتم إلى مناصرة من أذلكم مرة أخرىٰ!!
أما كان يكفيكم الموقف الأول؟!
كيف تعودون إلى الإنحطاط مرة أخرى؟!!
ياللعار… ياللعار!!
لابتعاليم الدين عملتم!
ولا لعادات القبيلة واسلافها حفظتم!
ولا للقرابة والرحم وصلتم!
ولا لحق العيش والملح رعيتم
ولامقام الأباء الكبار وتاريخهم العظيم صُنْتُم!
لا وقفتم مع القريب ضد البعيد!
ولا مع الأخ ضد الغريب!
ولا مع الصديق ضد العدو
ولا مع الحق ضد الباطل.
آه.، يابعض المواقف المخزية، يتمنىٰ الإنسان الشهم أنه مات قبل أن يسمع بها،
وأن قبره ضمه قبل أن يعرف بعض البشر وأفعالها.
فيا موت زُر إنَّ الحياة كريهة
ويانفس جدي إن دهرك هازل
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر