-
الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية والإنذار المبكر، هطول أمطار متفاوتة الشدة ومتفرقة على أجزاء من عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة المقبلة.
-
فيديو: برلمانيون يزورون محور البرح ويشيدون بجاهزية المقاومة الوطنية لمعركة الخلاص الوطني زار أعضاء في مجلس النواب، اليوم، جبهات القتال في محور البرح بالساحل الغربي.. مشيدين بالأدوار البطولية للمقاومة الوطنية وجاهزيتها القتالية العالية لمعركة الخلاص الوطني بقيادة قائدها ومؤسسها نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح.
-
طارق صالح يطلع على جاهزية محور تعز ويثني على بسالة منتسبيه اطلع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية، طارق صالح، اليوم الأحد، على مستوى الجاهزية القتالية والروح المعنوية العالية لمنتسبي محور تعز.
- فيديو: برلمانيون يزورون محور البرح ويشيدون بجاهزية المقاومة الوطنية لمعركة الخلاص الوطني
- طارق صالح يطلع على جاهزية محور تعز ويثني على بسالة منتسبيه
- إسقاط طائرة مسيّرة حوثية في شبوة
- اليمن يحصد جائزتين في الملتقى السابع عشر للاتحاد العربي للإعلام السياحي بالقاهرة
- الحديدة.. إصابة مدنيين اثنين بانفجار لغم حوثي في الدريهمي
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة
- وزارة الأوقاف تحذر من تفويج أي شخص دون تصريح رسمي
- بالفيديو.. احتياط المقاومة الوطنية تنفذ مشروعاً تكتيكياً بالذخيرة الحية "الهجوم من الحركة" مستوى لواء
- طارق صالح: المقاومة الوطنية نفذت مشروعاً تكتيكياً بالذخيرة الحية يجسد جاهزيتها لمعركة الخلاص الوطني.. فيديو
- في الذكرى السابعة لانطلاقها.. المقاومة الوطنية تجدد العهد بالمضي لهزيمة الانقلاب واستعادة الدولة

يسعى الانقلابيون الحوثيون في ظل المعطيات الجديدة بكل الوسائل إلى الدفع بالأمور نحو تجميد العمل العسكري على الجبهات، وخاصة تلك التي شكلت ضغطاً كبيراً عليهم، وذلك عبر الاستعانة بتداعيات الحرب في الحانب الانساني، ليتفرغوا لمسألتين:
الأولى : إحكام قبضتهم على مناطق سيطرتهم، ومواجهة الانتفاضات الشعبية في هذه المناطق،
والثانية: الإنتقال للعمل السياسي الخارحي لتسويق إنقلابهم كأمر واقع، مستندين في ذلك على عنصرين:
ا- الجانب الانساني الذي يتفاقم باستمرار هذا الوضع المائع ( اللاحرب واللاسلم).
ب- تراجع العمل العسكري، بتأثير الضغط الدولي، في إحداث إختراق يجبرهم على التفاوض الجاد من أجل السلام.
مقابل هذه الاستراتيجية لا يبدو أمام الشرعية، وتحالف دعمها، من خيار سوى تنشيط العناصر الأساسية والفعالة في مواجهة هذه الاستراتيجية وفقاً لخطة شاملة تعيد إحياء قضية إستعادة الدولة كمسألة غير قابلة للمساومة حتى لا تضيع في " مراجعات" تائهة كالتي يراد فرضها الان في تنفيذ اتفاق ستوكهولم، كما أن على النخب المنضوية في إطار الشرعية أن تغادر العادة القديمة في البحث عن "ضحية" لتلقي عليه المسئولية، وكأن مهمتها تقف عند هذا الحد. لن يكون بإمكان أيٌ منها أن يقفز برعونة لتقييم الآخر دون أن تبدأ بتقييم نقسها.
أخطر ما في المسألة هو أن يتمكن الانقلابيون من تجميد العنصر الفاعل في استعادة الدولة، ونقلها الى معركة سياسية خارجية فاقدة لجذرها الحقيقي، وبحضور لتداعياته فقط وما ترتب عليه من نتائج.
*من صفحة الكاتب بفيسبوك.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر