- فيديو| طارق صالح يشدد على أهمية استقلال القضاء لإقامة العدل وتطبيق القانون شدد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، طارق صالح على أهمية الاستقلالية التامة للقضاء؛ كونه ركيزة أساسية لإقامة دولة عادلة وتطبيق القانون على الجميع دون استثناء.
- تدشين العمل بمشروع التأشيرة الإلكترونية بمطار عدن الدولي دشن وكيل وزارة الداخلية لقطاع الخدمات المدنية اللواء الركن عبد الماجد العامري، ومعه وكيل مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية اللواء عبدالجبار سالم، اليوم ، العمل بمشروع التأشيرة الإلكترونية في مطار عدن الدولي الممول من المنظمة الدولية للهجرة IOM.
- البنك المركزي اليمني يذكر البنوك بالموعد النهائي للانتقال إلى عدن عقد مجلس إدارة البنك المركزي اليمني اجتماعًا استثنائيًا، اليوم الاثنين، في العاصمة المؤقتة عدن لمناقشة التطورات المالية والنقدية، والعلاقات مع المؤسسات المالية الإقليمية والدولية، وخطوات تنفيذ قرار نقل مقرات البنوك من صنعاء إلى عدن.
- الأرصاد اليمني: هطول أمطار متفرقة وخفيفة على عدة محافظات
- الخدمة المدنية تعلن غداً الأربعاء إجازة رسمية
- توني كروس يعلن الاعتزال بعد يورو 2024
- التعاون الخليجي يجدد دعمه للجهود الأممية في اليمن
- إصابة امرأة وطفلين بانفجار لغم حوثي غربي تعز
- 12 حالة وفاة بالكوليرا في تعز
- 20 ألف حالة إصابة بالكوليرا في مناطق سيطرة الحوثيين
- تدشين العمل بمشروع التأشيرة الإلكترونية بمطار عدن الدولي
- الثالث خلال 3 أشهر.. وفاة مختطف في سجن للحوثي بصنعاء
- البنك المركزي اليمني يذكر البنوك بالموعد النهائي للانتقال إلى عدن
يسعى الانقلابيون الحوثيون في ظل المعطيات الجديدة بكل الوسائل إلى الدفع بالأمور نحو تجميد العمل العسكري على الجبهات، وخاصة تلك التي شكلت ضغطاً كبيراً عليهم، وذلك عبر الاستعانة بتداعيات الحرب في الحانب الانساني، ليتفرغوا لمسألتين:
الأولى : إحكام قبضتهم على مناطق سيطرتهم، ومواجهة الانتفاضات الشعبية في هذه المناطق،
والثانية: الإنتقال للعمل السياسي الخارحي لتسويق إنقلابهم كأمر واقع، مستندين في ذلك على عنصرين:
ا- الجانب الانساني الذي يتفاقم باستمرار هذا الوضع المائع ( اللاحرب واللاسلم).
ب- تراجع العمل العسكري، بتأثير الضغط الدولي، في إحداث إختراق يجبرهم على التفاوض الجاد من أجل السلام.
مقابل هذه الاستراتيجية لا يبدو أمام الشرعية، وتحالف دعمها، من خيار سوى تنشيط العناصر الأساسية والفعالة في مواجهة هذه الاستراتيجية وفقاً لخطة شاملة تعيد إحياء قضية إستعادة الدولة كمسألة غير قابلة للمساومة حتى لا تضيع في " مراجعات" تائهة كالتي يراد فرضها الان في تنفيذ اتفاق ستوكهولم، كما أن على النخب المنضوية في إطار الشرعية أن تغادر العادة القديمة في البحث عن "ضحية" لتلقي عليه المسئولية، وكأن مهمتها تقف عند هذا الحد. لن يكون بإمكان أيٌ منها أن يقفز برعونة لتقييم الآخر دون أن تبدأ بتقييم نقسها.
أخطر ما في المسألة هو أن يتمكن الانقلابيون من تجميد العنصر الفاعل في استعادة الدولة، ونقلها الى معركة سياسية خارجية فاقدة لجذرها الحقيقي، وبحضور لتداعياته فقط وما ترتب عليه من نتائج.
*من صفحة الكاتب بفيسبوك.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر