- طارق صالح يؤكد الدور النضالي لأبناء إب في مواجهة الإمامة أكد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، الدور النضالي لأبناء محافظة إب قديمًا وحديثًا في مواجهة الإمامة وأحفادها، والدفاع عن مكتسبات الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر الخالدة.
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس القضاء الأعلى التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي محسن يحيى طالب، لمناقشة أوضاع السلطة القضائية في المحافظات المحررة.
- صدور أحكام بالإعدام والسجن في قضايا قتل عمد بالخوخة أصدرت محكمة الخوخة الابتدائية (جنوبي محافظة الحديدة)، الثلاثاء، أحكاماً في ثلاث قضايا جنائية متعلقة بالقتل العمد، قضت بمعاقبة متهمين بالإعدام وآخرين بالسجن المشدد.
- صور| إنسانية المقاومة الوطنية تسيّر قافلة غذائية للنازحين والأشد فقراً في الحيمة بدعم إماراتي
- القبض على عصابة متخصصة في سرقة الكابلات الكهربائية بالمخا
- حادث مروع يودي بحياة 12 شخصاً في الجوف
- طارق صالح يؤكد الدور النضالي لأبناء إب في مواجهة الإمامة
- صدور أحكام بالإعدام والسجن في قضايا قتل عمد بالخوخة
- وزارة النفط تنفي شائعات خصخصة بعض قطاعات "بترومسيلة"
- مقتل 42 راكباً ونجاة 25 آخرين في تحطّم الطائرة الأذربيجانية
- مقتل شاب برصاص الحوثيين في حاجز تفتيش بصعدة
- طارق صالح يشدد على أهمية توحيد الخطاب الإعلامي الوطني في المرحلة الراهنة
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس القضاء الأعلى
يسعى الانقلابيون الحوثيون في ظل المعطيات الجديدة بكل الوسائل إلى الدفع بالأمور نحو تجميد العمل العسكري على الجبهات، وخاصة تلك التي شكلت ضغطاً كبيراً عليهم، وذلك عبر الاستعانة بتداعيات الحرب في الحانب الانساني، ليتفرغوا لمسألتين:
الأولى : إحكام قبضتهم على مناطق سيطرتهم، ومواجهة الانتفاضات الشعبية في هذه المناطق،
والثانية: الإنتقال للعمل السياسي الخارحي لتسويق إنقلابهم كأمر واقع، مستندين في ذلك على عنصرين:
ا- الجانب الانساني الذي يتفاقم باستمرار هذا الوضع المائع ( اللاحرب واللاسلم).
ب- تراجع العمل العسكري، بتأثير الضغط الدولي، في إحداث إختراق يجبرهم على التفاوض الجاد من أجل السلام.
مقابل هذه الاستراتيجية لا يبدو أمام الشرعية، وتحالف دعمها، من خيار سوى تنشيط العناصر الأساسية والفعالة في مواجهة هذه الاستراتيجية وفقاً لخطة شاملة تعيد إحياء قضية إستعادة الدولة كمسألة غير قابلة للمساومة حتى لا تضيع في " مراجعات" تائهة كالتي يراد فرضها الان في تنفيذ اتفاق ستوكهولم، كما أن على النخب المنضوية في إطار الشرعية أن تغادر العادة القديمة في البحث عن "ضحية" لتلقي عليه المسئولية، وكأن مهمتها تقف عند هذا الحد. لن يكون بإمكان أيٌ منها أن يقفز برعونة لتقييم الآخر دون أن تبدأ بتقييم نقسها.
أخطر ما في المسألة هو أن يتمكن الانقلابيون من تجميد العنصر الفاعل في استعادة الدولة، ونقلها الى معركة سياسية خارجية فاقدة لجذرها الحقيقي، وبحضور لتداعياته فقط وما ترتب عليه من نتائج.
*من صفحة الكاتب بفيسبوك.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر