-
البنك المركزي يطلق مزادين بـ36 مليار ريال لأذون خزانة وسندات حكومية أعلن البنك المركزي اليمني عن إطلاق مزادين لبيع أذون خزانة وسندات حكومية تحت مسمى "الدين العام المحلي"، بقيمة إجمالية مبدئية تبلغ 36 مليار ريال.
-
في أمسية رمضانية.. أبناء الوازعية يجددون موقفهم الثابت ضد المشروع الإيراني وأدواته (صور) جدد أبناء قبائل مديرية الوازعية بمحافظة تعز العهد بمواصلة النضال الوطني جنبًا إلى جنب مع المقاومة الوطنية بقيادة نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، ضد المشروع الإيراني وأدواته (مليشيا الحوثي الإرهابية)، حتى تحقيق كامل الأهداف التي يضحي في سبيلها شعبنا اليمني والمتمثلة في: استعادة الدولة وعاصمتها التاريخية صنعاء، ودفن خرافة الولاية، وبتر الذراع الإيرانية، وإعادة اليمن إلى حاضنته العربية.
-
اللواء السوادي في اللقاء القبلي لأبناء البيضاء: عزائمنا قادرة على تحرير المحافظة أكد محافظ محافظة البيضاء، اللواء الركن ناصر الخضر السوادي، أن أبناء البيضاء سيظلون سنداً قوياً لاستعادة الجمهورية، وداعمين لجهود توحيد الصف الوطني.
- اللواء السوادي في اللقاء القبلي لأبناء البيضاء: عزائمنا قادرة على تحرير المحافظة
- طارق صالح يلتقي مشايخ ووجهاء محافظة البيضاء ويؤكد على واحدية الجبهات والهدف في إطار الشرعية
- 10 آلاف حالة إصابة بالكوليرا في اليمن خلال شهرين
- أكثر من 50 ألف إصابة بالملاريا في تعز خلال 2024
- فيديو| طارق صالح يتفقد ميناء المخا ويطلع على حركة تصدير المنتجات الزراعية
- الذهب قرب أعلى مستوى وسط طلب على الملاذ الآمن
- فيديو| طارق صالح يدشن مشروع "كسوة العيد" ويوجه بإكراميات لأسر الشهداء وسلال غذائية لمعلمي تعز والحديدة
- البنك المركزي يطلق مزادين بـ36 مليار ريال لأذون خزانة وسندات حكومية
- في أمسية رمضانية.. أبناء الوازعية يجددون موقفهم الثابت ضد المشروع الإيراني وأدواته (صور)
- بالصور.. الخوخة تشهد الإفطار الجماعي الرابع لأبناء تهامة

الخمول السياسي الذي عاشته الأمم خلال السنوات الأربع الماضية، عهد بايدن في البيت الأبيض، وضع العالم على بعد أمتار قليلة من حرب عالمية ثالثة تُستخدم فيها الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل. بل يمكن القول إن الحروب التي شهدتها هذه الفترة لا تقل، من حيث الأسلحة المستخدمة وحجم الدمار الذي لحق بمدن مثل غزة، وما صحبها من مأساة إنسانية، عما شهدته الحروب الكونية.
في هذه الفترة، أُشعلت حروب كثيرة، وتهيأ العالم لحروب أخرى، وصار الحديث عن استخدام السلاح النووي والتهديد باستخدامه مسألة عادية تم تطبيعها في العقل الجمعي للبشرية على نحو مخيف.
هل كان العالم في حاجة إلى من يحلّق به، على ذلك النحو الذي بدأ به ترامب دورة حكمه الثانية، خارج دائرة الحروب التي استقر فيها، وأخذ يعيد بناء مناهجه السياسية بموجبها من خلال زيادة نفقات التسليح، وتوسيع نطاق الأحلاف العسكرية، والتوسع في التكنولوجيا العسكرية المستندة إلى الذكاء الاصطناعي، وتهيئة شعوب العالم لتقبل منهج الحروب في إدارة شؤون حياتهم اليومية؟
يبدو أن العالم كان في حاجة إلى مثل هذه الصدمة التي حرّكت الخمول السياسي الذي أنتجه منهج الحروب، وأياً كانت "الفانتازيا" التي شكلت الصورة الخارجية لتلك الصدمة، إلا أنها قد أثارت عدداً من التحديات التي لا يمكن للعالم أن يتخطاها في تفكيره السياسي الجديد دون أن يحسب حسابها بدقة ويتفاعل مع المدخلات التي جعلت الرئيس ترامب يطلقها على ذلك النحو.
قد يهمنا نحن العرب كثيراً ما قاله بشأن غزة وفلسطين عموماً، وهذا يعني، فيما يعنيه، أن ذلك إنما يعكس وزن العرب السياسي والاقتصادي والحضاري في العقلية التي شكلت هذا الموقف من غزة وفلسطين. إن هذا التعاطي مع مسألة غزة يجب أن يمتد إلى الغلاف العربي الأوسع الذي يحتضن غزة وفلسطين، ويبحث في التحديات الهائلة التي يحملها في طياته، وهنا يكمن بيت القصيد الذي يمكننا أن نلحظه فيما عبّرت عنه مصر والأردن والمملكة العربية السعودية حتى الآن من النظر إلى المسألة على أنها التحدي الذي يجب أن يوقظ العرب من الخمول السياسي الذي أصابهم كبقية أمم الكون، وأن يتعاملوا مع هذا التحدي على أنه الدافع الأكبر لإيجاد معادلة القوة التي تسمح بتعديل الميزان في التعاطي مع قضايا المنطقة، ومن ضمنها قضية فلسطين.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر