- طارق صالح يلتقي رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي - قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الأحد، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، القاضي أبو بكر السقاف رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة.
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس القضاء الأعلى التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي محسن يحيى طالب، لمناقشة أوضاع السلطة القضائية في المحافظات المحررة.
- وفاة طفل بماس كهربائي في إب توفي طفل في حادثة ماس كهربائي، جنوب مدينة إب، وسط اليمن، في ظل انتشار شبكات الربط العشوائي وغياب الرقابة بالمحافظة.
- طارق صالح يشدد على أهمية توحيد الخطاب الإعلامي الوطني في المرحلة الراهنة
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس القضاء الأعلى
- مجلس القيادة يوجه بإصلاحات شاملة لتحسين كفاءة مؤسسات الدولة
- الذهب يرتفع في أسبوع تداول قصير بسبب العطلات
- طارق صالح يلتقي وزير الصحة ويحث على تحسين الخدمات للمواطنين
- سياسي المقاومة الوطنية: مجازر مليشيا الحوثي بحق المدنيين تتطابق مع مجازر الكيان الصهيوني
- استشهاد طفلين وإصابة 2 آخرين في مجزرة حوثية جديدة بحق المدنيين في مقبنة غربي تعز
- طارق صالح يلتقي رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة
- طارق صالح: الاهتمام بالحاضنة الشعبية في صلب معركة استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية
- وفاة طفل بماس كهربائي في إب
تاريخيا ..كان جنوبُ اليمن ووسطُهُ يحرّران صنعاء من هجمات أئمّة صعدة!
مِنْ علي بن الفضل الذي قَدِمَ من أبين وأخرج مؤسس دولة الأئمة الإمام الهادي من صنعاء بعد أن أسر علي ابن الفضل ابن الهادي "المرتضى؟ نهاية القرن الثالث الهجري ..العاشر الميلادي
إلى تقاطر أبناء الجنوب واليمن كله إلى صنعاء بعدحصارها من قِبِل الملكيين في حصار السبعين يوما كي يكسروا حصار الملكيين لها وطردهم من جبالها في ستينيات القرن العشرين! ..
تقاطر إلى صنعاء أبطال الجنوب وتعز وإب والبيضاء ورداع وكل اليمن ليكسروا ذلك الحصار جنبًا إلى جنب مع الأبطال داخل صنعاء المدافعين عنها
تاريخيا ..إذا لم يأتِ وسطُ اليمن وجنوبه إلى صنعاء لإنقاذها من براثن الإمامة..فإن الإمامة تتسع وتتمدد جنوبا بدءًا من باب اليمن جنوبي صنعاء وصولا لأي مكان جنوبا
وهذا ما يحدث دائما
آه كم أنت لئيمٌ وغادرٌ أيها التاريخ!
تاريخيا ..لم تسقط صنعاء بين براثنهم إلاّ إذا اختلف أحمقان على حكمها وتصارعا وتقاتلا بينما يكون الإمام المتربص على أبوابها!
ولا يلبث الإمام طويلا حتى يقرر مع مَنْ يقف
وبالفعل يبدأ تنفيذ الخطة!
ويتدخّل الإمام القادم من صعدة مناصراً لأحد الأحمقين ويقضي على خصمه ..ثم يلتفت إلى من ناصره ويقضي عليه هو الآخر وبسهولة!
استرتيجية إمامية مستمرة منذ ما يزيد عن ألف سنة وحتى اليوم!
ولم يتعلم أحد!
مِن اختلاف المتصارعَين الضحّاك مع الدعّام في صنعاء وتحالف الإمام المؤسس الهادي مع أحدهما ..ثم انقلابه عليه! بعد التخلص من غريمه!
ووصولا لمأساة هادي وصالح والحوثي التي عشناها ونعيشها لحظةًً بلحظة!
آه كم أنت لئيمٌ وغادرٌ أيها التاريخ!
ولذلك ، انتقلت الدولة اليمنية الكبرى " الدولة الرسولية " إلى تعز!
والطاهرية إلى جُبَنْ
"والصليحية" إلى جبْلة إب
والزراعية آلى عدن
وقبل ذلك " النجاحية "إلى زبيد
آه كم أنت لئيم وغادرٌ أيها التاريخ!
لئيمٌ وغادرٌ .. وغبيٌ أيضا!
يصبح التاريخ غبيا عندما لا يتعلم أحد!
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر