-
نقل القيادي الحوثي "الزايدي" إلى السجن المركزي في المهرة نقلت الأجهزة الأمنية في محافظة المهرة، شرقي اليمن، القيادي في ميليشيا الحوثي، محمد أحمد الزايدي، إلى السجن المركزي في مدينة الغيضة، اليوم الأربعاء 9 من يوليو/ تموز، بعد توقيفه في منفذ صرفيت الحدودي أثناء محاولته العبور إلى سلطنة عُمان، وفق ما أفادت به مصادر أمنية محلية.
-
استشهاد وإصابة خمسة من المقاومة الوطنية ومقتل وجرح عدد من عناصر مليشيا الحوثي ارتقى مقاتلان من أفراد المقاومة الوطنية وأُصيب ثلاثة آخرون بمقذوف أطلقته مليشيا الحوثي الإرهابية، فيما قُتل وأُصيب عدد من عناصر المليشيا برد مباشر ومركّز من قِبل أبطال المقاومة الوطنية المرابطين في خطوط التماس جنوبي الحديدة.
-
مطالبات أمريكية بريطانية بإنهاء بعثة الأمم المتحدة في الحديدة.. هل ينهار اتفاق ستوكهولم تحت وطأة خروقات الحوثيين وفشل 'أونمها'؟ فتحت المطالبات الأمريكية البريطانية بإنهاء بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة "أونمها" الباب واسعًا أمام التساؤلات حول مصير اتفاق ستوكهولم، الذي لطالما شكل مظلةً لجرائم وإرهاب المليشيا في البر والبحر.
- مصرع 3 أشخاص وإصابة 11 في انقلاب باص بنقيل سمارة في إب
- بالفيديو.. ضبط شحنة أسلحة متوسطة في البحر الأحمر على يد بحرية المقاومة الوطنية
- استشهاد وإصابة خمسة من المقاومة الوطنية ومقتل وجرح عدد من عناصر مليشيا الحوثي
- مطالبات أمريكية بريطانية بإنهاء بعثة الأمم المتحدة في الحديدة.. هل ينهار اتفاق ستوكهولم تحت وطأة خروقات الحوثيين وفشل 'أونمها'؟
- عدن: إتلاف أكثر من نصف طن من المخدرات ضُبطت في لحج
- اجتماع في حيس يطالب بفتح طريق حيس-الجراحي لدواعٍ إنسانية
- وزير الأوقاف يحذر من استغلال الحوثي لتهريب المخدرات ويدعو لجهود مجتمعية مكثفة
- نقل القيادي الحوثي "الزايدي" إلى السجن المركزي في المهرة
- شرطة السير في الحديدة تسجل 42 حادثاً مرورياً منذ مطلع العام الجاري
- خفر السواحل في المقاومة الوطنية تضبط شحنة مخدرات إيرانية كانت في طريقها إلى الحوثيين

منذ اندلاع الحرب بين الكيان الإسرائيلي وإيران، في ١٣ يونيو، والتباين تجاه هذه الحرب واضح على المستوى الشعبي العربي.
إسرائيل كيان غاصب ارتكب، ولا يزال جرائم فظيعة مروعة بحق الفلسطينيين؛ قتلًا لعشرات الآلاف وتهجيرًا لمئات آلاف آخرين.
النظام الإيراني، الذي يحظى بعمق مذهبي وطائفي في الدول العربية، من جهته، أسقط- خلال تنفيذ مشروعه التوسعي وعبر أدواته الطائفية- أربع دول عربية، بمؤسساتها وأجهزتها وسيادتها، وتسبب بشكل مباشر في قتل عشرات الآلاف وتهجير الملايين، خصوصًا في سوريا والعراق واليمن ولبنان. ويسعى لتحقيق نفس الدمار الطائفي في البحرين وشرق السعودية.
التباين والانقسام، الطفيف إلى حدٍّ ما، في الشارع العربي حالة طبيعية وبحكم الظروف والحالة التي يعيشها كل شعب عربي، ولكلٍّ أسبابه وتفسيره في موقفه؛ فمن تأذى بلده وشعبه من تصدير الثورة الطائفية الإيرانية، لا يمكن إلا أن يكون محقًا في موقفه الذي يرى النظام الإيراني في المرتبة الأولى ومتقدمة على إسرائيل في قائمة الدول العدوانية الأكثر خطورة.
أما المواطن، الذي لم يتضرر وطنه من إيران بشكل مباشر، فبالتأكيد سيكون الكيان الإسرائيلي هو الأخطر بالنسبة له.
وهذا منطق شديد الدلالة على المأزق الذي صنعته إيران بنفسها داخل مجتمعاتنا العربية؛ فلولا عدوانها الطائفي الفج على بلداننا لكانت مجتمعاتنا وأنظمتنا متوحدة في الموقف معها.
ويبقى دائمًا الشيء الغريب العجيب؛ موقف من لا يؤمن بالدولة الوطنية، و يصطف إلى جانب الأيديولوجيات العابرة للدول ويظل منقادًا للأفكار التي تنتجها تلك الإيديولوجيات حتى وإن كانت جهارًا ضد وطنه وشعبه، ولا ضير لديه إن دُمرت بلاده في سبيل سلامة عاصمته الإيديولوجية.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر