-
ألمانيا تعتقل يمنياً للاشتباه في انتمائه للحوثيين أعلن مكتب المدعي العام الاتحادي الألماني، اليوم الخميس 22 مايو/أيار، عن اعتقال المواطن اليمني حسين ح. في منطقة داخاو جنوب ألمانيا. يأتي هذا الاعتقال على خلفية الاشتباه في انتمائه إلى جماعة الحوثي، المصنفة كـ"منظمة إرهابية".
-
صور| طارق صالح يفتتح ويدشن حزمة مشاريع طرق تزامناً مع اليوم الوطني للجمهورية افتتح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الخميس، الطريق الساحلي الدولي (المخا- السقيا)، كما وضع حجر الأساس للمرحلة الثالثة من طريق الشيخ محمد بن زايد لكسر الحصار عن تعز، والمرحلة الأولى من طريق النصر الرابط بين محافظتي لحج والحديدة بتمويل الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
-
طارق صالح يدشن مشروع رصف وتشجير مدخل مدينة حيس ويتفقد محطات الطاقة الشمسية في الخوخة وحيس وضع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، طارق صالح، الأربعاء، حجر الأساس لمشروع رصف وتشجير المدخل الرئيسي لمدينة حيس، وتفقد مشروع محطة الطاقة الشمسية في الخوخة بمحافظة الحديدة، في إطار جهود تعزيز البنية التحتية بالساحل الغربي، بحضور محافظ المحافظة الدكتور حسن طاهر.
- محافظ تعز: مشاريع طارق صالح في مجال الطرق كسرت حصار الحوثيين على المدينة وخففت معاناة المواطنين.. فيديو
- صور| طارق صالح يفتتح ويدشن حزمة مشاريع طرق تزامناً مع اليوم الوطني للجمهورية
- ألمانيا تعتقل يمنياً للاشتباه في انتمائه للحوثيين
- المكتب السياسي للمقاومة الوطنية ينعى الشيخ ناجي جمعان
- قائد قطاع أمن الساحل الغربي يتفقد الجوازات بالحديدة ومركز الأحوال المدنية في المخا
- نبيل الصوفي: استعادة الجمهورية في صنعاء هدف اليمنيين الموحد
- طارق صالح يدشن مشروع رصف وتشجير مدخل مدينة حيس ويتفقد محطات الطاقة الشمسية في الخوخة وحيس
- في ذكرى الوحدة.. طارق صالح يشيد بصمود اليمنيين وتمسكهم بالجمهورية
- اختتام دورة الدعم النفسي في المخا بحضور المسعودي
- إنسانية المقاومة الوطنية تبدأ العمل على مشروع الطاقة الشمسية ومعمل الحاسوب بفرع جامعة تعز في التربة

ما كُشف من نقاش تاريخي حول الصراعات العربية- العربية في اليمن، بين الراحلين الرئيس جمال عبدالناصر والملك فيصل بن عبدالعزيز، يؤكد محورية بلادنا في علاقات الأشقاء.
صحيح أن ما قالوه كان فيه قسوة ضدنا كيمنيين، بمختلف توجهاتنا وصراعاتنا، لكنه كان في حقيقته مجرد تسهيل متواطئ لخروج مصر من اليمن دون إعلان انتصار سعودي عليها.
الملك طبطب على جراح عبدالناصر، وكأن اليمنيين هم السبب وحدهم، وجمال لم يهتم، طالما وقد أصبحت المملكة مقتنعة بأن من يسيطر على الأرض هو من سيحكم بشرط انفتاحه على حل سياسي تقبل به الجمهورية الوليدة خصومها الذين سيتخلون عن مشروعهم الملكي.
تؤكد الشكوى أن اليمن، بلد عسير.. ولا يمكن السيطرة الأحادية عليه، سواء من الداخل أو من الخارج.. ليس فيه حد للمواجهات إن لم يتنازل المركز عن ادعاءاته ويغلب التوافق والتراضي.
لم يخرج النقاش عن تصورات الأشقاء في مصر والسعودية للسياق الذي دخلوا به الصراعات في اليمن.
وها نحن أمام لحظة مشابهة من التاريخ، الفارق هو أن الطرف المسيطر على العاصمة دموي عميل لمشروع آيديولوجي إيراني، استجلب الحروب على اليمنيين منذ 2004 وإلى اليوم.
ولدينا شرعية متعددة الأقطاب، وهذا ليس عيبًا بل يتوافق مع الطبيعة اليمنية، لولا أن أطرافه لا ترى هذا التنوع والتعدد هو مشروعها أصلًا.
سينتصر التعدد، وستهزم الأحادية؛ لأن اليمن بلد لا يُحكم بالدم إطلاقًا.. فالدم في اليمن إن أُريق لا يتوقف مهما كان ميزان القوة.
*من صفحة الكاتب في إكس
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر