-
تحركات طارق صالح تُثير مخاوف ميليشيا الحوثي في حدث لافت، أثار حديث ادلى به نائب مجلس القيادة الرئاسي وقائد قوات المقاومة الوطنية العميد / طارق صالح في لقاء امس السبت، ردود أفعال عاصفة لدى مليشيا الحوثي الإرهابية.
-
رئيس الوزراء يوجه بتدشين الرحلات الجوية عبر مطار المخا الدولي وجّه رئيس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، بسرعة استكمال إجراءات بدء تدشين الرحلات التجارية إلى مطار المخا الدولي بشكل عاجل، وفتح الفرص أمام شركات الطيران المختلفة لتسيير الرحلات التجارية المحلية والدولية منه وإليه.
-
فيديو| طارق صالح يلتقي رئيس هيئة العمليات في وزارة الدفاع التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية طارق صالح، في مكتبه بمدينة المخا، فريقا من وزارة الدفاع برئاسة اللواء الركن خالد الأشول، رئيس هيئة العمليات؛ للاطلاع على الموقف العملياتي ومستوى استعداد الوحدات المختلفة للقوات المسلحة، وذلك في إطار مساعي الارتقاء بالتنسيق العسكري وتعزيز القدرات القتالية استعدادًا لمعركة الخلاص الوطني وهزيمة الانقلاب الحوثي.
- برلمانيون يزورون منشآت حيوية في المخا ويشيدون باستراتيجية طارق صالح في معركة استعادة الدولة
- مدير شرطة الحديدة يشيد بيقظة رجال الأمن واستخبارات المقاومة الوطنية
- رئيس الوزراء يوجه بتدشين الرحلات الجوية عبر مطار المخا الدولي
- مدير شرطة السير في المخا: تطوير شبكة الطرق ساهم في خفض الحوادث المرورية بنسبة 30%.. فيديو
- تحركات طارق صالح تُثير مخاوف ميليشيا الحوثي
- إنسانية المقاومة الوطنية تغيث المتضررين من الحرائق في حيس والخوخة
- فيديو| اعترافات خلية حوثية لزراعة العبوات الناسفة في الساحل الغربي
- فيديو| طارق صالح يلتقي رئيس هيئة العمليات في وزارة الدفاع
- بتكليف من طارق صالح.. القديمي يعزي أسرة الضحايا الأطفال الذين اُستشهدوا بمقذوف حوثي في حيس
- قيادات حكومية وسياسية وعسكرية ومدنية في الداخل والخارج يعزون طارق صالح في وفاة عمته

بلطجة حارة حريك نفخت عبدالملك، ذا الوليد اليمني ابن القرية اللي كل ماعرفه هو ان البندقية تقتل، فقالت له طهران: بنوفر لك رصاص، انت بس اقتل اليمنيين، وستحكم.
ثم اهلك الله الظالمين بالظالمين، حيث دكت اسرائيل الحارة وعيالها، بعد ان قطف ترامب رأس سليماني، وضيعت ايران رئيسها المتشدد وانتخبت رئيسا يدرك أن القتل وحده ليس طريقا للحكم، والأهم من ذلك يدرك استحالة قدرة دولته على السيطرة على هذا القتل، حيث يرتد عليها قتلا وتدميرا، خاصة والبادئ أعجز وأضعف في عرف الحياة اليوم.
استيقظ عبدالملك وكل العنتريات التي ظنها لاتهزم، قد تلاشت.
انكشف حزب الله في الضاحية نفسها، ماكان يقول انه شعبه وحاضنته، اخلى الضاحية بتغريدات من افخاي ادرعي، وفيما جثة حسن رحمه الله، لاتزال مرمية تحت انقاض عرشه، كان الناس يهربون من محيط العرش ومحيط القتيل.
الصواريخ التي دكت مقر الحكم الايراني للبنان في حارة حريك، لم تقتل حسن وحسب، بل كشفت لشعبيته انه كان يبيع لهم الوهم.
لقد قتلت اسرائيل الشهيد احمد ياسين، رحمه الله، لكن احمد لم يكن يبيع الوهم ابدا.. كان يقول لحركته: نحن حركة مقاومة أمام دولة غاشمة.
أما "حسن" ونحسبه شهيدا ايضا.. فقد بنى ركاما من الوهم، مكن به ايران من الاستحكام على رقاب المنطقة كلها، وليس من المنطقة اسرائيل.
اوهام حسن ايقظت جهلا واطماعا طائفية، وصدعت دولا منها بلادنا اليمن.
ومما ايقظت كان هذا الجاهل اليمني "عبدالملك" الذي تجاوز شقيقه المؤسس، فحسين لم يكن قد عاش انتفاشة "حسن" خارج لبنان وخارج دعوى مواجهة اسرائيل.
اما عبدالملك فرأى "طوطم الطائفة" يحكم دولا كبرى في عالمنا العربي، العراق وسوريا، ولذا دخل "المرباع" يرغي ويزبد، متزينا بـ"خاتم حسن" و "ملازم حسين، موجها بالقتل والتقتيل في كل اتجاه مستندا لعاصمته الكبرى "طهران".
وبالامس ظهرت نسخة أخرى من عبدالملك، نسخة مخنوقة بغبار "حارة حريك"، تتلفت كما لو أن المظاهر الشعبية في سوريا توجه اقدامها صوب صعده، وكما لو أن "حشد السبعين" كل جمعة هم من سكان الضاحية او افراد جيش سليماني او حتى حاشية "حسن".. كله انفض في أيام.
تعب الجيش السوري من عبث ايران ومن عجز بشار السياسي، فغادر مواقعه.
وكل ذلك تشكل واقعا أمام عيون عبدالملك، التي انتفشت بالقبول خلال سنوات وهي اليوم تعيش الذبول والهزائم وانكشاف اليقين
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر