- وزير الدفاع يزور طارق صالح للاطمئنان على صحته استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، اليوم الثلاثاء، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة أبو ظبي، وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري الذي قدم للاطمئنان على صحته.
- طارق صالح: نستضيف في المخا شخصيات من كل الأطراف السياسية تأكيداً على روح ديسمبر الثورة والتضحية قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي ، إن استضافة المكتب السياسي اليوم في المخا شخصيات من جميع الأطراف السياسية تأكيدا على روح ديسمبر، الثورة والتضحية.
- علي محسن الأحمر: المكتب السياسي للمقاومة الوطنية جمع كلمة اليمنيين على مواجهة الكهنوت والحفاظ على النظام الجمهوري ثمّن الفريق علي محسن الأحمر، نائب رئيس الجمهورية السابق، جهود المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في سبيل توحيد الصف الوطني وجمع كلمة اليمنيين على مواجهة المشروع الإيراني ممثلًا بمليشيا الحوثي الإرهابية.
- احتفاء بيوم الشهيد الجمهوري.. شباب المخا والساحل الغربي يحملون أطول لوحة لصور شهداء الساحل الغربي في اليمن (فيديو)
- سياسي المقاومة الوطنية ومؤتمر تعز يحييان الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- رئيس مجلس القيادة يزور طارق صالح للاطمئنان على صحته
- علي محسن الأحمر: المكتب السياسي للمقاومة الوطنية جمع كلمة اليمنيين على مواجهة الكهنوت والحفاظ على النظام الجمهوري
- المخا: سياسي المقاومة الوطنية يُحيي الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين بمشاركة واسعة من القوى الوطنية
- طارق صالح: نستضيف في المخا شخصيات من كل الأطراف السياسية تأكيداً على روح ديسمبر الثورة والتضحية
- البركاني ودويد يضعان إكليل من الزهور في فردوس شهداء المقاومة الوطنية
- وصل المخا للمشاركة في إحياء ذكرى ثورة ديسمبر.. رئيس البرلمان يثمن جهود طارق صالح ودور الإمارات في الإنجازات الاستراتيجية
- وزير الدفاع يزور طارق صالح للاطمئنان على صحته
- الولايات المتحدة تدين مقتل وإصابة 14 مدنياً في هجوم للحوثيين بتعز
أعلن حزب الله مراراً وتكراراً أنه لن يوقف إطلاق النار إلا إذا وقف إطلاق النار في غ ز ة.
وهاهو اليوم ينجو بنفسه، تاركاً غزة وحدها.
قاتل حزب إيران في سوريا عشر سنوات، ولا يزال يقاتل ويحتل مدناً وبلدات سورية.
وقاتل الحزب الإيراني برج مراقبة على الحدود لمدة عام كامل.
وبعد أن تحولت مناورات البرج إلى حرب حقيقية استمرت شهرين فقط، أعلن استسلامه.
طرحت إيران وأدواتها في البلدان العربية شعار "وحدة الساحات"، ومارست إسرائيل سياسة "تفتيت الساحات"، نجحت السياسة - للأسف - وسقط الشعار.
وخلال شهرين ظلت إيران تتوعد إسرائيل برد "ساحق وغير مسبوق"، على ضربات إسرائيل الأخيرة داخل إيران.
البارحة جاء الرد الإيراني على إسرائيل بتوجيه الأوامر لحزب طهران في لبنان بالموافقة على اتفاق استسلام مذل ومهين لحزب قتل السوريين لمدة عشر سنوات ولا يزال، ثم استسلم خلال شهرين فقط من الحرب الحقيقية.
طبعاً، إسرائيل وداعموها لن يقضوا على الحزب تماماً، لأن للحزب مهام أخرى في لبنان وسوريا واليمن والعراق، هذه المهام تصب في صالح إذكاء الحروب الطائفية في البلدان العربية، وهو هدف إيراني إسرائيلي مشترك.
الإبقاء على مليشيات إيران في المنطقة مطلوب، لكي يستمر ضرر هذه المليشيات على العرب، وتقليم أظافرها مطلوب لكي لا يصل الضرر إلى إسرائيل.
يحلو لأنصار الحزب أن يصفوه بصاحب الوعد الصادق!
وقد وعد بأن لا يترك غزة حتى يتحقق وقف إطلاق النار فيها!
ويا له من "وعد صادق"!
الحرب كريهة ومدمرة، ولا أحد يريد استمرارها في غزة ولبنان، لكن الأيام تثبت أن أدوات إيران في اليمن وسوريا والعراق ولبنان يأتمرون بأمر طهران، حرباً وسلماً. وبما أن معارك الأدوات هي معارك طهران، فإن أهدافهم هي أهداف إيران، وأهداف إيران معروفة، ليس من بينها تحرير فلسطين، كما ظن المغفلون.
مقاومة غزة ليست ضمن أدوات إيران، لأن عمر تلك ال م قا و مة أكبر بكثير من عمر نظام الملالي، ولأنها تدافع عن أرضها، ولها حق القتال في سبيل تحرير الأرض. ال م قا و مة في غزة ليست أداة إيرانية، لأنها رفضت القتال مع مليشيات طهران في سوريا، وضحت بوجودها في دمشق، على الضد من رغبات الإيرانيين.
مق او مة غزة ليست إرهابية، لأنها لم تقم بأية عملية عسكرية خارج حدود أرضها المحتلة، ولم تستهدف غير جيش الاحتلال، ولم تشترك في الحروب الأهلية العربية، ولم تقمع غير المسلمين في القطاع.
أخيراً: تبقى فلسطين شوكة الميزان، وأعدل القضايا، وتبقى غزة معجزة الصمود، ويبقى لبنان رهين حزب إيران، ويبقى الحزب أداة طهران، حرباً أو سلما.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر