- وفاة 6 أطفال بالحصبة في مأرب خلال أسبوعين أعلنت السلطات في مأرب وفاة 6 أطفال بمرض الحصبة من بين 130 إصابة خلال أسبوعين.
- إنسانية المقاومة الوطنية تجلي الصيادين العالقين في السودان أجلت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، الصيادين من أبناء محافظة الحديدة العالقين في السودان، إلى مطار عدن الدولي بدعم وتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح.
- وفد بقيادة محافظ البيضاء يتفقد جرحى انفجار مجمع الغاز في الزاهر بتوجيهات طارق صالح تفقد محافظ محافظة البيضاء، اللواء الركن ناصر الخضر السوادي، اليوم الجمعة، جرحى انفجار مجمع الغاز في مديرية الزاهر، الذين يتلقون العلاج في مستشفيات العاصمة المؤقتة عدن.
- إسقاط مسيرة حوثية في حجة
- الهجرة الدولية تعلن نزوح 29 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي
- الذهب يقلص خسائره مع التركيز على تنصيب ترامب
- ريال مدريد يقفز لصدارة الدوري الإسباني برباعية في شباك لاس بالماس.. فيديو
- وفاة 6 أطفال بالحصبة في مأرب خلال أسبوعين
- إنسانية المقاومة الوطنية تجلي الصيادين العالقين في السودان
- ضبط شخص بحوزته كميات من الشبو والحشيش في المهرة
- الأمين العام المساعد لسياسي المقاومة الوطنية يلتقي السفير الإماراتي
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء شديدة البرودة خلال الساعات المقبلة
- وفد بقيادة محافظ البيضاء يتفقد جرحى انفجار مجمع الغاز في الزاهر بتوجيهات طارق صالح
ترامب، يقول لأي سياسي: هذا هو طريق العمل السياسي، هكذا تصنع الانتصارات.
الجماهيرية، الاتصال بالناس كما لو كانوا عائلة واحدة.
المكاتب المحروسة وصالات الفنادق المعطرة والبدلات الزرقاء بالكرفتات، وجداول المستحقات، لاتصنع نصرا، لا في السياسة ولا في الحرب.
قلب ترامب، النظام الحزبي الامريكي برمته، في أول انتصاراته سحق البيروقراطية التي تجفف السياسة العامة، ثم فتح الطريق لتأديب الحزبين معا.
انتصارات الحوثي ضد اليمنيين، هي نتيجة شيئين، العمالة للحرس الثوري الايراني وماوفره ذلك من دعم واجرام، ثم العمل بين الناس بدون أي حواجز او ترتيبات أو مقدمات أو مؤخرات.
وفي المقابل، فان مصدر هزائم اليمنيين الأول هو الانفصال التام بين النخب القيادية وبين الناس.
نخب تتزاحم في الهوامش، حينما ترى نخبا تختلف سحنتها عن وجوه الشعب الذي تتحدث باسمه، فتيقن بالهزيمة.
حركاتنا التنظيمية والسياسية التاريخية، كالاشتراكي والاخوان، لم ينصرها مجرد الدعم الخارجي، بل انتصرت بمناضلين يتحركون في كل قرية ومدينة، لايرون مناصبهم امتيازا، بل مجرد حلقة بناء في دائرة التنظيم.
ولن يستعيد اليمنيون بلادهم ومجتمعهم دون عودة العلاقة بين الناس في الميدان وبين نخبها.
الالقاب جوفاء والمناصب اكذوبة والشكليات سخافة، في بلاد بلادولة ولا احزاب ولا حركة نضال مدنية منظمة.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر