- رئيس مجلس النواب يزور طارق صالح للاطمئنان على صحته استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الاثنين، في مقر إقامته بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي، رئيس مجلس النواب الشيخ سلطان البركاني، الذي قدِم لتهنئته بسلامته من الحادث المروري ونجاح العملية الجراحية التي أُجريت له.
- وفاة ستة أشخاص إثر انقلاب شاحنة في طريق "صنعاء - حجة" لقي ستة أشخاص مصرعهم، بينهم امرأة وطفلان، في حادث مروري مروع وقع على الطريق الرابط بين صنعاء وحجة، شمالي اليمن.
- ارتفاع حصيلة ضحايا الانهيار الصخري في المحويت إلى 11 قتيلاً أعلنت مصادر محلية، الثلاثاء 12 نوفمبر/ تشرين الثاني، عن ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار صخري وقع يوم الاثنين، على منزل في محافظة المحويت إلى 11 قتيلًا.
- سياسي المقاومة الوطنية يدين تصريحات وزير المالية الإسرائيلي حول الضفة الغربي
- المطري والنشيري يبحثان سبل تعزيز دور ومشاركة المرأة في خدمة المجتمع
- صور| الخوخة تحيي الذكرى الثالثة لاستشهاد البطل بري
- تغريم بايرن ميونيخ 150 ألف يورو عقب أعمال شغب جماهيرية
- اعتقال رئيس اتحاد جنوب أفريقيا لكرة القدم بسبب مزاعم فساد
- مكتب الأوقاف بالمخا يستعيد عدد من الأراضي المنهوبة
- مشايخ ووجهاء العلقمة يدينون الاعتداء على قسم شرطة الظريفة في الوازعية بتعز (بيان)
- صور| المخا.. انعقاد اللقاء الأول لتعزيز الدور المجتمعي في مكافحة المخدرات
- ارتفاع حصيلة ضحايا الانهيار الصخري في المحويت إلى 11 قتيلاً
- بدعم إماراتي ورعاية طارق صالح.. توقيع عقد إنشاء محطة الطاقة الشمسية بالخوخة
ترامب، يقول لأي سياسي: هذا هو طريق العمل السياسي، هكذا تصنع الانتصارات.
الجماهيرية، الاتصال بالناس كما لو كانوا عائلة واحدة.
المكاتب المحروسة وصالات الفنادق المعطرة والبدلات الزرقاء بالكرفتات، وجداول المستحقات، لاتصنع نصرا، لا في السياسة ولا في الحرب.
قلب ترامب، النظام الحزبي الامريكي برمته، في أول انتصاراته سحق البيروقراطية التي تجفف السياسة العامة، ثم فتح الطريق لتأديب الحزبين معا.
انتصارات الحوثي ضد اليمنيين، هي نتيجة شيئين، العمالة للحرس الثوري الايراني وماوفره ذلك من دعم واجرام، ثم العمل بين الناس بدون أي حواجز او ترتيبات أو مقدمات أو مؤخرات.
وفي المقابل، فان مصدر هزائم اليمنيين الأول هو الانفصال التام بين النخب القيادية وبين الناس.
نخب تتزاحم في الهوامش، حينما ترى نخبا تختلف سحنتها عن وجوه الشعب الذي تتحدث باسمه، فتيقن بالهزيمة.
حركاتنا التنظيمية والسياسية التاريخية، كالاشتراكي والاخوان، لم ينصرها مجرد الدعم الخارجي، بل انتصرت بمناضلين يتحركون في كل قرية ومدينة، لايرون مناصبهم امتيازا، بل مجرد حلقة بناء في دائرة التنظيم.
ولن يستعيد اليمنيون بلادهم ومجتمعهم دون عودة العلاقة بين الناس في الميدان وبين نخبها.
الالقاب جوفاء والمناصب اكذوبة والشكليات سخافة، في بلاد بلادولة ولا احزاب ولا حركة نضال مدنية منظمة.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر