- طارق صالح يستقبل الفريق الصبيحي ومحافظ البنك المركزي استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الأربعاء، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، مستشار رئيس المجلس لشؤون الدفاع والأمن الفريق محمود الصبيحي، والدكتور أحمد غالب المعبقي- محافظ البنك المركزي اللذين اطمأنا على صحته.
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة زار وفد من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، اليوم، مقر خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية بمدينة المخا؛ لبحث آليات التنسيق بين الجانبين ومناقشة المشاريع الإنسانية المنفذة في الميدان.
- طارق صالح يهنئ قطر بعيدها الوطني هنأ نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس المكتب السياسي طارق صالح، دولة قطر، بمناسبة عيدها الوطني.
- إصابة مدني بانفجار لغم حوثي في الجوف
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة
- مجلس القيادة الرئاسي يواصل اجتماعاته لمناقشة المستجدات الوطنية والإقليمية
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات على الساحة الوطنية
- طارق صالح يستقبل الفريق الصبيحي ومحافظ البنك المركزي
- طارق صالح يهنئ قطر بعيدها الوطني
- الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الأجواء شديدة البرودة على معظم المحافظات
- المخا: إطلاق برنامج تدريبي حول القراءة الإثرائية للمعلمين
- أسعار النفط مستقرة قبيل قرار الفائدة الأمريكية
- فينيسيوس يفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم
مهما كتبنا ووصفنا عبث وممارسات وجرائم ومشروع ومسيرة النسخة الرسية الزيدية الجديدة في بلادنا، نجد أنهم أقب ح بكثير من أي وصف، وأن وصفنا لعنصريتهم أقل بكثير من الواقع.
ذكرتني هذه الصورة التي تسحق آدمية وكرامة إخواننا اليمنيين بفيلم الرسالة، في المشهد الذي كان فيه كف ار قريش يعذبون المسلمين زحفا على رمال مكة الحارقة.
صورة لقيادات الهيئة العليا للأدوية وهم يُعذبون في أحراش ضواحي صنعاء.
صورة تختزل المشهد، صورة توثق حقيقة المشهد المأساوي في اليمن.
صورة فيها من الامتهان والقهر ما لا تتحمله الجبال، وترفض الأقلام خطه وتوثيقه.
صورة دكاترتنا وأساتذتنا وقادتنا وآبائنا وهم يُعذبون، تعكس حجم وجحيم الواقع الأليم الذي دفعهم للقبول بالزحف بعد أن كانوا شوامخ وأعزاء في بلادهم.
قهرهم العميق، وبؤسهم المؤلم، سياط ستنال من أجساد قيادات السلالة الزيدية في يوم سبتمبري يماني أبلج.
كبار في السن، يقودهم ولد صعلوك لم يدخل المدرسة، بسوط هاشمي، وبمبرر تجهيزهم لمحارب عمريكا.
ولكن الحقيقة، لم تُنكب دولة بعمائم الولاية وبمشروع البطنيين ويدعاة الصرخة ويشيعة اللطميات، إلا وسقط الجميع في مستنقعات اللطم والزحف والتمرغ بين القذارات والأصباغ.
لا تجتمع الكرامة مع العمامة.
أياكم أن تنسوا هذا الصور.
وثقوا وأحفظوا ودونوا.
لا أدرى من أين يأتون بالحقد والغل هذا ضد اليمنيين!
هل معقول أن أحقادهم هذه كانت مدفون في أحشائهم قبل تمكنهم من رقاب اليمنيين؟
مانوعية الأجساد التي تحملت تلك الأحقاد والسموم سنوات طويلة؟
كيف تمكنوا من العيش والحياة بيننا وهم يحملون تلك السموم في أحشائهم؟
شيء مخيف.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر