- طارق صالح: ذكرى المولد النبوي دعوة للانتصار على أصحاب الفتن الطائفية والعنصرية قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية طارق صالح؛ إن ذكرى المولد النبوي تُجدد قيم الحق والحرية والمساواة التي جاء بها نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام.
- برئاسة طارق صالح والزبيدي.. لقاء مشترك يجمع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية والمجلس الانتقالي الجنوبي ترأس نائبا رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح وعيدروس الزُّبيدي، اجتماعًا مشتركًا للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية والمجلس الانتقالي الجنوبي.
- الخطوط اليمنية تعلن جدولة رحلة إضافية عدن- القاهرة لنقل العالقين أعلن المدير التجاري لشركة الخطوط الجوية اليمنية محسن حيدرة، عن جدولة رحلة إضافية على خط عدن-القاهرة-عدن لاستيعاب الضغط ونقل العالقين في القاهرة من ركاب شركة "بلقيس" للطيران.
- أبين.. وفاة صياد غرقاً في شواطئ شقرة
- اليابان تقدم منحة لليمن بقيمة 5 ملايين دولار لتحسين ميناء عدن
- الذهب يسجل أعلى مستوى بدعم من ضعف الدولار
- برئاسة طارق صالح والزبيدي.. لقاء مشترك يجمع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية والمجلس الانتقالي الجنوبي
- برشلونة يهزم جيرونا برباعية في الدوري الإسباني.. فيديو
- الخطوط اليمنية تعلن جدولة رحلة إضافية عدن- القاهرة لنقل العالقين
- بدء عملية سحب ناقلة النفط سونيون المعطلة في البحر الأحمر
- إب.. وفاة مواطن بصعقة كهربائية في يريم
- طبية المقاومة الوطنية تقدم دعماً علاجياً لصحة موزع
- هالاند يقود مانشستر سيتي للفوز على برينتفورد ويواصل تحطيم الأرقام في الدوري الإنجليزي
في زمن الدولة ما قبل 2014، كان التعليم أصلا في اليمن متأخرًا عما كان يجب أن يكون حاله ومستواه، وبرغم ذلك عم النور كل منزل في اليمن، وتمكن المواطن اليمني من مغادرة كهوف الإمامة المظلمة، والقفز فوق خزعبلاتها إلى رحاب النور والحياة والتمدن، حتى نجح الطالب اليمني من الوصول إلى قاعات معظم جامعات دول العالم.
اليوم ومنذ أن عادت الإمامة إلى صنعاء، تمكنت الجماعة الرسية عبر جاهلهم يحيى بدر الدين من القضاء على التعليم لصالح دوراتهم الطائفية، ونجح في تحويل أموال وإمكانات الجامعات والمدارس اليمنية لمصلحة معسكراتهم الصيفية، وحلقات تعليمهم الطائفي في المساجد، تلك المساجد التي تحولت إلى ساحات حرب ورقص وتطييف، وإلى بؤر تصدر الأحقاد والصراعات واللطميات إلى كل مكان.
كنا قد بدأنا نتنفس الهواء النظيف بعد زوال الإمامة بعد عام 1962، ولكنها عادت، وعاد معها الجوع والجهل والفقر والتشرد، وزد على ذلك لطميات الفرس وخزعبلاتهم.
الجماعة الطائفية في صنعاء تعمل بدوام كامل لإنتاج أجيال جاهلة، لا تعرف إلا السيد والبندق والشمة والقات، والحسين وعلي، وهذا هو الحال في العراق وسوريا ولبنان، وهنا تكمن الخطورة، فالمستقبل مثقل بالسواد أشد مما نحن فيه، وغدا سيحارب ملالي إيران الجميع بأموالنا وأبنائنا، والهدف مكة والمدينة، وعندها، ستسقط المنطقة العربية بأيديهم، وسيعلنون عودة إمبراطورية فارس، التي أسقطها القائد الإسلامي عمر بن الخطاب، قبل أن يُغتال بخنجر فارسي.
هل يعلمون قادتنا؟
والمؤلم إن كانوا يعلمون، ولكن يتجاهلون الخطر القادم.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر