-
بالفيديو.. المقاومة الوطنية تحبط تهريب شحنتي أسلحة للحوثيين عبر البحر الأحمر أحبطت قوات المقاومة الوطنية عمليتي تهريب "أدوات حربية" بكميات كبيرة لمليشيا الحوثي الإرهابية عبر البحر الأحمر، في إنجاز جديد للبحرية وخفر السواحل وشُعبة الاستخبارات العامة في المقاومة.
-
صور| بدعم من طارق صالح.. جامعة الحديدة تتسلم حافلتين بالتزامن مع بدء الامتحانات النهائية دشّن محافظ الحديدة، الدكتور الحسن طاهر، والنائب الثاني لرئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العميد عبدالجبار الزحزوح، يوم السبت، الامتحانات النهائية للفصل الدراسي الثاني بجامعة الحديدة في مدينة الخوخة.
-
طارق صالح يعزي ناصر باجيل في وفاة عمه الشيخ علي سالم باجيل أجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، طارق صالح، اليوم، اتصالاً هاتفياً بالنائب الأول لرئيس المكتب السياسي الشيخ ناصر باجيل، قدّم خلاله تعازيه الحارة في وفاة المغفور له بإذن الله، عمه الشيخ علي سالم باجيل.
- السفير الأمريكي يشيد بنجاح المقاومة الوطنية في اعتراض شحنتين من المعدات العسكرية للحوثيين في البحر الأحمر
- الهجرة الدولية تكشف عن نزوح 60 أسرة يمنية في أسبوع
- وقفة في صنعاء للمطالبة بمحاكمة قتلة الشيخ صادق أبو شعر
- طارق صالح يوجه بدعم جامعة تعز في التربة بمشروع طاقة شمسية ومعمل حاسوب متطور
- طارق صالح يعزي ناصر باجيل في وفاة عمه الشيخ علي سالم باجيل
- أمريكا والصين تتوصلان إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية لثلاثة أشهر
- الخوخة تختتم فعاليات أسبوع المرور العربي بتكريم المتميزين
- الولايات المتحدة والصين تتوصلان إلى اتفاق بشأن الرسوم الجمركية
- برشلونة يحسم الكلاسيكو أمام الريال ويقترب من لقب الدوري
- شرطة السير في المخا تختتم فعاليات أسبوع المرور العربي

في زمن الدولة ما قبل 2014، كان التعليم أصلا في اليمن متأخرًا عما كان يجب أن يكون حاله ومستواه، وبرغم ذلك عم النور كل منزل في اليمن، وتمكن المواطن اليمني من مغادرة كهوف الإمامة المظلمة، والقفز فوق خزعبلاتها إلى رحاب النور والحياة والتمدن، حتى نجح الطالب اليمني من الوصول إلى قاعات معظم جامعات دول العالم.
اليوم ومنذ أن عادت الإمامة إلى صنعاء، تمكنت الجماعة الرسية عبر جاهلهم يحيى بدر الدين من القضاء على التعليم لصالح دوراتهم الطائفية، ونجح في تحويل أموال وإمكانات الجامعات والمدارس اليمنية لمصلحة معسكراتهم الصيفية، وحلقات تعليمهم الطائفي في المساجد، تلك المساجد التي تحولت إلى ساحات حرب ورقص وتطييف، وإلى بؤر تصدر الأحقاد والصراعات واللطميات إلى كل مكان.
كنا قد بدأنا نتنفس الهواء النظيف بعد زوال الإمامة بعد عام 1962، ولكنها عادت، وعاد معها الجوع والجهل والفقر والتشرد، وزد على ذلك لطميات الفرس وخزعبلاتهم.
الجماعة الطائفية في صنعاء تعمل بدوام كامل لإنتاج أجيال جاهلة، لا تعرف إلا السيد والبندق والشمة والقات، والحسين وعلي، وهذا هو الحال في العراق وسوريا ولبنان، وهنا تكمن الخطورة، فالمستقبل مثقل بالسواد أشد مما نحن فيه، وغدا سيحارب ملالي إيران الجميع بأموالنا وأبنائنا، والهدف مكة والمدينة، وعندها، ستسقط المنطقة العربية بأيديهم، وسيعلنون عودة إمبراطورية فارس، التي أسقطها القائد الإسلامي عمر بن الخطاب، قبل أن يُغتال بخنجر فارسي.
هل يعلمون قادتنا؟
والمؤلم إن كانوا يعلمون، ولكن يتجاهلون الخطر القادم.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر