- مجزرة جديدة.. مسيرة حوثية تقتل وتصيب 14 مدنياً في تعز ارتكبت مليشيا الحوثي الإرهابية، الأحد، بقصف من طيران مسير مجزرة مروعة بحق المدنيين في قرية البومية التابعة إدارياً لمديرية مقبنة بمحافظة تعز، والمحاذية لمديرية حيس جنوبي الحديدة.
- الولايات المتحدة تدين مقتل وإصابة 14 مدنياً في هجوم للحوثيين بتعز أدانت الولايات المتحدة بأشد العبارات المجزرة الحوثية في مديرية مقبنة بمحافظة تعز، والتي أودت بحياة ستة مدنيين وإصابة ثمانية آخرين بقصف مباشر من طيران مسير على سوق شعبي.
- طارق صالح بذكرى ثورة 2 ديسمبر: قاتلنا عصابة إيران في صنعاء بسلاحنا الشخصي رغم كل المخاطر قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح،. إن الرئيس الأسبق الزعيم علي عبدالله صالح قاد ثورة ضد عصابة إيران في قلب العاصمة المختطفة صنعاء، مشيرا إلى أنهم قاتلوا بأسلحتهم الشخصية رغم المخاطر.
- وزير الدفاع يزور طارق صالح للاطمئنان على صحته
- الولايات المتحدة تدين مقتل وإصابة 14 مدنياً في هجوم للحوثيين بتعز
- الذهب يتراجع مع ارتفاع الدولار
- رئيس هيئة التفتيش القضائي يزور محاكم ونيابات محافظة تعز
- العميد دويد: مجزرة مقبنة تزامنت مع إعلان حوثي بإطلاق صاروخ على إسرائيل لم يقتل إسرائيلياً واحداً
- طارق صالح يهنئ دولة الإمارات بعيد الاتحاد الـ53
- برعاية طارق صالح ودعم الإمارات.. توقيع عقد تنفيذ محطة كهرباء حيس بالطاقة الشمسية
- طارق صالح يوجه بتقديم الرعاية لضحايا المجزرة الحوثية في مقبنة تعز
- مجزرة جديدة.. مسيرة حوثية تقتل وتصيب 14 مدنياً في تعز
- طارق صالح بذكرى ثورة 2 ديسمبر: قاتلنا عصابة إيران في صنعاء بسلاحنا الشخصي رغم كل المخاطر
في زمن الدولة ما قبل 2014، كان التعليم أصلا في اليمن متأخرًا عما كان يجب أن يكون حاله ومستواه، وبرغم ذلك عم النور كل منزل في اليمن، وتمكن المواطن اليمني من مغادرة كهوف الإمامة المظلمة، والقفز فوق خزعبلاتها إلى رحاب النور والحياة والتمدن، حتى نجح الطالب اليمني من الوصول إلى قاعات معظم جامعات دول العالم.
اليوم ومنذ أن عادت الإمامة إلى صنعاء، تمكنت الجماعة الرسية عبر جاهلهم يحيى بدر الدين من القضاء على التعليم لصالح دوراتهم الطائفية، ونجح في تحويل أموال وإمكانات الجامعات والمدارس اليمنية لمصلحة معسكراتهم الصيفية، وحلقات تعليمهم الطائفي في المساجد، تلك المساجد التي تحولت إلى ساحات حرب ورقص وتطييف، وإلى بؤر تصدر الأحقاد والصراعات واللطميات إلى كل مكان.
كنا قد بدأنا نتنفس الهواء النظيف بعد زوال الإمامة بعد عام 1962، ولكنها عادت، وعاد معها الجوع والجهل والفقر والتشرد، وزد على ذلك لطميات الفرس وخزعبلاتهم.
الجماعة الطائفية في صنعاء تعمل بدوام كامل لإنتاج أجيال جاهلة، لا تعرف إلا السيد والبندق والشمة والقات، والحسين وعلي، وهذا هو الحال في العراق وسوريا ولبنان، وهنا تكمن الخطورة، فالمستقبل مثقل بالسواد أشد مما نحن فيه، وغدا سيحارب ملالي إيران الجميع بأموالنا وأبنائنا، والهدف مكة والمدينة، وعندها، ستسقط المنطقة العربية بأيديهم، وسيعلنون عودة إمبراطورية فارس، التي أسقطها القائد الإسلامي عمر بن الخطاب، قبل أن يُغتال بخنجر فارسي.
هل يعلمون قادتنا؟
والمؤلم إن كانوا يعلمون، ولكن يتجاهلون الخطر القادم.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر