-
وفاة وإصابة ست طالبات بانهيار سور مدرسة في صنعاء توفيت طالبتين وأصبن أربع أخريات، الثلاثاء، بانهيار سور مدرسة في أمانة العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.
-
مقتل ثلاثة أشخاص برصاص مسلح في المحويت قُتل ثلاثة مواطنون برصاص مسلح، أمس الأول الاربعاء، في احد وديان مديرية الرجم محافظة المحويت الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.
-
الحوثيون يستهدفون مأرب بصاروخ باليستي ستهدفت مليشيا الحوثي محافظة مأرب، مساء الخميس، بقصف صاروخي بالستي، وسط تصعيدات عسكرية واسعة في جبهات القتال.
- الهجرة الدولية والصندوق العالمي يدعمان الصحة في اليمن بمليوني دولار
- مقتل ثلاثة أشخاص برصاص مسلح في المحويت
- الحوثيون يستهدفون مأرب بصاروخ باليستي
- وفاة شخصين وتضرر 1300 مأوى للنازحين جراء سيول الأمطار في صعدة
- فقدان 41 مهاجراً أفريقياً في حادثة غرق قبالة سواحل اليمن
- مقتل مدني بانفجار لغم حوثي في حجة
- إنسانية المقاومة الوطنية تسيّر دفعة جديدة من المساعدات الإغاثية في موزع
- مدير المخا يترأس اللقاء الأول الموسع لمنظمات المجتمع المدني
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية واضطراب البحر خلال الساعات القادمة
- وفاة وإصابة ست طالبات بانهيار سور مدرسة في صنعاء
![همدان العليي](user_images/writers/24-12-23-614298549.jpg)
تجد الشخص محبوبا ومهيوبا ومقبولا عند كل الأطياف اليمنية إلى أن يسقط ويطبل للحوثيين، فيخسر احترام اليمنيين ويكسب بعض العناصر السلالية والذباب الحوثي في مواقع التواصل، ولا ننسى صناع الكعك من القبائل.
أعطوني اسما يمنيا واحدا التصق بالحوثيين وما تزال جماهير كل الأطياف اليمنية تحترمه. صحيح ستجد حوثيين لديهم جمهور في مواقع التواصل، لكنهم ينتمون إلى لون صغير واحد، وغالبا من السلالة وحسابات مستعارة واليمنيين يعرفون هذه الحقيقة جيدا.
هذا النوع من الناس يجب أن يفهموا أنهم اختاروا الطريق الخطأ أيا كانت المبررات. اختاروا طريق السلالة وتركوا طريق الشعب..
واليمن بطبيعة الحال ليس السلالة.. ولم يكن كذلك منذ ألف عام ولن يكون باذن الله.
اليمن بلدا متنوعا، ومن يصطف مع جماعة عرقية أو طائفية سيخسر عامة اليمنيين. حتى لو كانت هذه الطائفة أو الجماعة أو العرقية على حق.. فما بالنا وهي عصابة إرهابية عنصرية في الأصل بشهادة الداخل والخارج؟
حتى الدول.. أي دولة ستؤيد الحوثيين في اليمن ستخسر حب واحترام اليمنيين وسيتعامل غالبية الشعب اليمني مع هذه الدولة كعدو يمزق بلادهم؛ لأن دعم جماعة عرقية أو طائفية لتسيطر على البلاد بالقوة والقهر يعني دفع هذا البلد للتقسيم العرقي والطائفي لا محالة.
لا يمكن لأي بلد أن يستقر إلا بسلطة تضمن التنوع، وتحفظ التعايش، ويؤمن بها الجميع كونها قادرة على حفظ حقوق الجميع بلا استثناء. أما جماعة تفرض معتقدها المتطرف والعنصري في المدارس والجامعات والمساجد والمؤسسات الحكومية بالقوة والترهيب والتجويع والتفجير، فهي كارثة ستقود البلد إلى التقسسم أو على الأقل ستتسبب بعدم الاستقرار الدائم. ودعمها من دول الإقليم أو أي دولة في العالم بأي صورة من صور الدعم يعتبر جريمة.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر