- الحوثيون يختطفون شاعراً شعبياً في ذمار اختطفت مليشيا الحوثي الإرهابية الشاعر الشعبي صالح مقبل قاسم السوادي، أحد أبرز شعراء مديرية الحدا بمحافظة ذمار، واقتادته إلى جهة مجهولة، حسبما أفادت مصادر محلية.
- إصابة ستة مغتربين بانفجار لغم حوثي في الجوف أُصيب ستة مغتربين بجروح بالغة إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات مليشيا الحوثي الإرهابية في صحراء محافظة الجوف، شمالي شرق اليمن.
- الذهب ينخفض وسط ارتفاع الدولار تراجعت أسعار الذهب، اليوم الإثنين، بعد أن وصلت في الجلسة السابقة إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، وذلك وسط ارتفاع الدولار إثر تصاعد المخاوف من حرب تجارية عالمية بعدما فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية كبيرة على كندا والمكسيك والصين مطلع الأسبوع.
- الرئيس المصري وملك الأردن يؤكدان ضرورة سرعة إعادة إعمار قطاع غزة
- البنك المركزي يبيع 13.5 مليون دولار في مزاد علني
- المخا: فريق طبي تابع للمقاومة الوطنية يُجري عملية جراحية معقدة لاستئصال ورم وإعادة بناء الفك السفلي.. فيديو
- تدشين إصدار البطاقة الإلكترونية الذكية في المخا وذو باب المندب
- فيديو| المقاومة الوطنية تودع بطلاً من أبطالها إلى فردوس شهداء حراس الجمهورية
- إصابة ستة مغتربين بانفجار لغم حوثي في الجوف
- الذهب ينخفض وسط ارتفاع الدولار
- الحوثيون يختطفون شاعراً شعبياً في ذمار
- مقتل امرأة بانفجار لغم حوثي في نهم
- بيان عربي مشترك يرفض دعوة ترامب لتهجير الفلسطينيين
الناس سواسية كأسنان المشط في الحقوق والواجبات.. لا سيّد ولا مسود.
لكن إن كانت هناك جماعة تريد فرض أفضلية العرق مستخدمة أي ذريعة، وتريد تقسيم الناس إلى سادة وعبيد، سنقول إن سادة أي أرض هم السكان الأصليون وهذا أمر طبيعي.
السكان الأصليون هم السادة في أوطانهم إن كان هناك فرز طبقي داخل الشعوب. فليس من المنطقي أن تأتي جماعة من خارج أي بلد وتفرض نفسها كعرق طاهر ومقدس ومميز لها السيادة والحكم والمال والجاه والوظائف وعلى بقية السكان أن يكونوا أتباعا وعبيد يقاتلون من أجلها ويدفعون الجبايات لها. لا يقبل هذا الأمر إلا شخص بلا كرامة.. بلا شرف، أو في وعيه خلل.
أما الشعب اليمني فقد ارتضى النظام الجمهوري ومبدأ المساواة بين الناس جميعا، سواء السكان الأصليون أو من وفدوا إلى اليمن خلال القرون الماضية. الجميع ينتسبون إلى اليمن إلا من أبى وأصر على أن يقدم نفسه كسلالة منفردة مطهرة.
لا فرق بين أبناء تراب اليمن وبين من وفدوا من خارجه شريطة أن يؤمن الجميع بمبدأ المساوة، ومن يرفض ذلك ويصر على تمييز نفسه فهو عنصري يجب مواجهته بكافة الطرق حتى يتخلص من القذارة العنصرية.
إن كانوا يريدون دولة للجميع لا سيد ولا مسود، فهذا مطلب الجميع، وإن كانوا يريدون دولة السيد وخرافة الولاية، فعليهم أن يواجهوا الشعب اليمني بشكل عام والسكان الأصليين بشكل خاص؛ لأنهم لن يقبلوا أن يكونوا عبيدًا لهذه السلالة في أرضهم أبدًا، وسيستعيدون بلادهم اليوم أو غدا بإذن الله.
بهذا الجيل أو بالجيل القادم ستتطهر اليمن من العنصرية الوافدة وستبقى هذه الأرض الطاهرة موطنا لكل من يؤمن بأن الناس سواء.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر