-
تعز: الحوثيون يقتحمون مسجد السنة في سوق السويداء بماوية ويمضغون القات داخله اقتحم مسلحون يتبعون ميليشيا الحوثي الإرهابية، ظهر اليوم الثلاثاء 29 يوليو/ تموز، مسجد السنة في سوق السويداء بمديرية ماوية، بمحافظة تعز، جنوب غربي اليمن.
-
قرار حكومي بتشكيل لجنة الاقتصاد الكلي لمناقشة موازنة 2026 أصدر رئيس مجلس الوزراء، الدكتور سالم صالح بن بريك، اليوم الاثنين، القرار رقم (10) لسنة 2025، بشأن تشكيل اللجنة العليا للموازنات العامة للدولة للسنة المالية 2026م، والمعروفة بلجنة الاقتصاد الكلي.
-
فيديو| شرطي مرور يُضرم النار في زيه بصنعاء احتجاجاً على انقطاع راتبه أضرم شرطي مرور يُدعى معاذ المسوري النار في زيه الرسمي وسط أحد شوارع صنعاء، احتجاجاً على انقطاع راتبه منذ أكثر من ثمانية أشهر، في حادثة تعكس تنامي الغضب في مناطق سيطرة الحوثيين.
- المقاومة الوطنية تتصدى لقصف حوثي وتُخمد نيرانه جنوب الحديدة
- تعز.. تدشين العمل بمشروعين للمياه والرعاية الصحية في باب المندب بدعم إماراتي (فيديو)
- البنك المركزي في عدن يفرض قيوداً على بيع العملات الأجنبية ويمنع تحويلات تجار المشتقات النفطية
- المجلس النرويجي: 15 مليون يمني يعانون من أزمة مياه
- الأرصاد يحذر من موجة حر شديدة في المناطق الصحراوية وأمطار رعدية على المرتفعات
- الحديدة: إنسانية المقاومة الوطنية تقدم مساعدات طارئة لأسرة نازحة بعد احتراق مأواها في الخوخة
- الجوف: الحوثيون يُضرمون النار في منزل مدني بعد تهجير عائلته قسراً
- تعز: الحوثيون يقتحمون مسجد السنة في سوق السويداء بماوية ويمضغون القات داخله
- فيديو| شرطي مرور يُضرم النار في زيه بصنعاء احتجاجاً على انقطاع راتبه
- تفجيران يستهدفان طقمين للمقاومة الوطنية أثناء توقفهما في مناطق مدنية بالمخا والتربة

الحوثي يرفض فتح الطرقات بذريعة أنّ مبادرة الشرعية بفتح بعضها من طرف واحد لا تحل المشكلة من جذورها، مُعززاً رفضه لها بمخاوف عسكرية منها أنّ طريق (مأرب الفرضة صنعاء) التي أعلن سلطان العرادة أمس عن فتحها أُختيرت بسوء نية يراد منها استعادة فرضة نهم.
وقفز للمطالبة بفتح كافة الطرقات والمعابر دون استثناء سواء في مأرب وتعز والضالع أو غيرها مع تشكيل لجان للتنفيذ، وإقرار ضمانات ملزمة بعدم التعرض للمسافرين والعابرين بأي سوء.
وفي تصوري أنّ مبادرته هذه جيدة، وأفلح إن صدق في تنفيذها كما هي بدون وضع عراقيل جديدة.
فالتجارب السابقة أثبتت أنّ تجزئة الحلول مع الحوثي بمثابة "مسمار جحا" يكسب به المزيد من الوقت والكثير من المتعاطفين لفرض واقع جديد.
فهل ستجروء قيادة الشرعية للتعامل معها بإيجابية؟
***
مأرب وباب المندب ركنان أساسيان في استراتيجية إيران للسيطرة على المنطقة.
مأرب.. بحسب المعتقد الإمامي الإثني عشري الذي فحواه أنّ السيطرة الكاملة عليها فاتحة للزحف نحو الأماكن المقدسة ومقدمة لخروج الإمام المهدي وظهوره من غيبته.
والمندب.. بوابة لاستقرار أو تهديد الملاحة الدولية تأمل من خلاله فرض واقع يخدم مصالحها في بناء تحالفات تعيد لها مجدها الفارسي القديم.
لذلك، استمات الحوثي خلال السنين الماضية للسيطرة على مأرب وضحى بعشرات الآلاف من مقاتليه دون جدوى.
ويرفض فك حصاره عن تعز رغم توقيعه على الانسحاب منها وفتح الطرق والمعابر في اتفاقية ستوكهولم.
ورغم خسائره الفادحة لا يزال متشبثاً بأطرافها الجبلية المطلة على خليج عدن وباب المندب طامحاً في العودة لاحتلالهما مجدداً، وصارت تهدد بذلك بعض قياداته بكل عجرفة وغرور منتشين بتضخيم الإعلام لصواريخهم ومعاركهم على السفن.
كما يرفض بحجة واهية الاستجابة لمبادرة فتح طريق الفرضة نحو مأرب.. واذا صدق في مزعومه حول قبوله بفتح كافة الطرقات سيؤكد جديته، ومن خلفه سيؤكد صدق إيران في اتفاقها مع الأشقاء في المملكة.
أمّا قولهم وأمنياتهم في السيطرة على مأرب وباب المندب مثله مثل "عشم ابليس في الجنة".
#الحوثي_يرفض_فتح_الطرقات
من صفحة الكاتب على إكس
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر