-
الحوثيون يشنون حملة اعتقالات جديدة في صنعاء قالت مصادر محلية إن ميليشيا الحوثي شنت خلال الـ24 ساعة الماضية حملة اعتقالات جديدة في صنعاء، طالت عشرات الأشخاص بينهم موظفون في منظمات وضباط عسكريون منخرطون في صفوف الميليشيا.
-
البنك المركزي في عدن يفرض قيوداً على بيع العملات الأجنبية ويمنع تحويلات تجار المشتقات النفطية أعلن البنك المركزي اليمني في مدينة عدن، الخميس 31 يوليو/ تموز، فرض ضوابط جديدة على عمليات بيع العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، بالتزامن مع تحسن ملحوظ في سعر صرف العملة المحلية.
-
وفاة سبعة شبان غرقاً بسبب تيارات بحرية قوية في سواحل عدن لقي سبعة شبان حتفهم غرقًا، اليوم الجمعة 1 أغسطس/ آب، أثناء ممارستهم السباحة في ساحل جولدمور بمديرية التواهي في العاصمة المؤقتة عدن، بسبب التيارات البحرية القوية وارتفاع الأمواج، بحسب ما نقلته مصادر محلية.
- وفاة سبعة شبان غرقاً بسبب تيارات بحرية قوية في سواحل عدن
- الحوثيون يفرضون قيوداً على حفلات الأعراس النسائية في المحويت
- الحوثيون يشنون حملة اعتقالات جديدة في صنعاء
- الصناعة والتجارة تدعو إلى تعاون واسع لضبط الأسواق والتصدي للتلاعب بالأسعار
- اليمن يرحب بعزم كندا وأستراليا والبرتغال ومالطا على الاعتراف بدولة فلسطين
- القبض على شبكة لتهريب المهاجرين في أبين إثر اشتباك مسلح
- إنسانية المقاومة الوطنية تطلق المرحلة الثانية من مشروع مياه النشمة لخدمة 15 ألف نسمة
- دويد: الحوثي يتجاهل معاناة الشعب ويستغله لتحقيق مشروعه الطائفي
- المقاومة الوطنية تتصدى لقصف حوثي وتُخمد نيرانه جنوب الحديدة
- تعز.. تدشين العمل بمشروعين للمياه والرعاية الصحية في باب المندب بدعم إماراتي (فيديو)

13 يومًا وغزة يتم طحنها، ولا أحد قادر على أن يقدم لها ما تستحقه، ولا حتى ما تحتاجه.
الانتفاضة حررت غزة في 2005، وفرضت على إسرائيل تسليمها للسلطة الوطنية الفلسطينية.
بعد 12 سنة من اتفاقية أوسلو التي قررت الحكم الذاتي للسلطة الوطنية الفلسطينية.. تحالف الإسرائيليون والإيرانيون معًا على تفتيت السلطة الوطنية وإضعاف "فتح" ومنع البرغوثي من إحيائها، اعتقلته إسرائيل وحولت إيران وحلفاؤها الدعم تجاه "الجهاد".
واليوم، 13 يومًا وغزة تُسحق.. يُسحق الإنسان الفلسطيني والعائلة الفلسطينية، وهم زاد القضية، وليست أسلحة إيران العبثية الوهمية التي لم ولن تحقق ردعًا، وهدفها استخدام العجز العربي من أجل مزيد من إسقاط الدول العربية، وليس لتقوية فلسطين.
في صراع إمبراطوري، فارسي أوروبي، لا مكان فيه لا لفلسطين ولا للعرب، تتحكم غرفة عمليات الحرس الثوري بأذرع إيران في اليمن والعراق ولبنان، وللأسف أنها اخترقت حماس أيضًا، وتحرك صواريخها وطائراتها منزوعة المسؤولية الشعبية تجاه فلسطين وتجاه العرب جميعًا.
حينما قال حسن نصر الله: ما بعد حيفا، لم يكن يقصد فلسطين؛ بل يقصد بقية عواصم العالم العربي، يريدون مائة غزة في العالم العربي، تُطحن جميعًا فيما تتزايد خيوط القوة بيد طهران.
تتباهى غرفة العمليات الواحدة بقدرتها على استخدام الجماعات المسلحة ضد أوطانها، وهو ما يخدم إسرائيل وإيران معًا.
ضعف بغداد ودمشق وصنعاء ليس انتصارًا لفلسطين؛ بل لطهران.
إطلاق صاروخ في الهواء هنا أو هناك، لا يصيب هدفًا، إلا أنه يعطي المبرر تلو المبرر للتوحش الإسرائيلي لنهش المزيد من أكباد المجتمع الفلسطيني والعربي.
اقصفوا تل أبيب من طهران، حركوا الحرس الثوري من إيران، حيث القوة الضاربة، إن كان هناك فعلًا قوة ضاربة.. وإلا فاتركوا العرب يديرون معركتهم وفق قدراتهم وأهدافهم؛ فمهما كان سوء العرب، إلا أنهم لن يرسلوا الكبريت والقاز إلى فلسطين لتحترق وهم يتدفأون.
فلسطين قضية إنسانية، وليست محطة للتعبئة الشعبية ضد الدول في صراعات الأقطاب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر