- وفاة 6 أطفال بالحصبة في مأرب خلال أسبوعين أعلنت السلطات في مأرب وفاة 6 أطفال بمرض الحصبة من بين 130 إصابة خلال أسبوعين.
- إنسانية المقاومة الوطنية تجلي الصيادين العالقين في السودان أجلت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، الصيادين من أبناء محافظة الحديدة العالقين في السودان، إلى مطار عدن الدولي بدعم وتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح.
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء شديدة البرودة خلال الساعات المقبلة توقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر أجواء باردة إلى شديدة البرودة في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة.
- ترامب في خطاب التنصيب: العهد الذهبي لأميركا يبدأ الآن
- إسقاط مسيرة حوثية في حجة
- الهجرة الدولية تعلن نزوح 29 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي
- الذهب يقلص خسائره مع التركيز على تنصيب ترامب
- ريال مدريد يقفز لصدارة الدوري الإسباني برباعية في شباك لاس بالماس.. فيديو
- وفاة 6 أطفال بالحصبة في مأرب خلال أسبوعين
- إنسانية المقاومة الوطنية تجلي الصيادين العالقين في السودان
- ضبط شخص بحوزته كميات من الشبو والحشيش في المهرة
- الأمين العام المساعد لسياسي المقاومة الوطنية يلتقي السفير الإماراتي
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء شديدة البرودة خلال الساعات المقبلة
13 يومًا وغزة يتم طحنها، ولا أحد قادر على أن يقدم لها ما تستحقه، ولا حتى ما تحتاجه.
الانتفاضة حررت غزة في 2005، وفرضت على إسرائيل تسليمها للسلطة الوطنية الفلسطينية.
بعد 12 سنة من اتفاقية أوسلو التي قررت الحكم الذاتي للسلطة الوطنية الفلسطينية.. تحالف الإسرائيليون والإيرانيون معًا على تفتيت السلطة الوطنية وإضعاف "فتح" ومنع البرغوثي من إحيائها، اعتقلته إسرائيل وحولت إيران وحلفاؤها الدعم تجاه "الجهاد".
واليوم، 13 يومًا وغزة تُسحق.. يُسحق الإنسان الفلسطيني والعائلة الفلسطينية، وهم زاد القضية، وليست أسلحة إيران العبثية الوهمية التي لم ولن تحقق ردعًا، وهدفها استخدام العجز العربي من أجل مزيد من إسقاط الدول العربية، وليس لتقوية فلسطين.
في صراع إمبراطوري، فارسي أوروبي، لا مكان فيه لا لفلسطين ولا للعرب، تتحكم غرفة عمليات الحرس الثوري بأذرع إيران في اليمن والعراق ولبنان، وللأسف أنها اخترقت حماس أيضًا، وتحرك صواريخها وطائراتها منزوعة المسؤولية الشعبية تجاه فلسطين وتجاه العرب جميعًا.
حينما قال حسن نصر الله: ما بعد حيفا، لم يكن يقصد فلسطين؛ بل يقصد بقية عواصم العالم العربي، يريدون مائة غزة في العالم العربي، تُطحن جميعًا فيما تتزايد خيوط القوة بيد طهران.
تتباهى غرفة العمليات الواحدة بقدرتها على استخدام الجماعات المسلحة ضد أوطانها، وهو ما يخدم إسرائيل وإيران معًا.
ضعف بغداد ودمشق وصنعاء ليس انتصارًا لفلسطين؛ بل لطهران.
إطلاق صاروخ في الهواء هنا أو هناك، لا يصيب هدفًا، إلا أنه يعطي المبرر تلو المبرر للتوحش الإسرائيلي لنهش المزيد من أكباد المجتمع الفلسطيني والعربي.
اقصفوا تل أبيب من طهران، حركوا الحرس الثوري من إيران، حيث القوة الضاربة، إن كان هناك فعلًا قوة ضاربة.. وإلا فاتركوا العرب يديرون معركتهم وفق قدراتهم وأهدافهم؛ فمهما كان سوء العرب، إلا أنهم لن يرسلوا الكبريت والقاز إلى فلسطين لتحترق وهم يتدفأون.
فلسطين قضية إنسانية، وليست محطة للتعبئة الشعبية ضد الدول في صراعات الأقطاب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر