- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس الشورى التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، الدكتور أحمد عبيد بن دغر، رئيس مجلس الشورى.
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة زار وفد من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، اليوم، مقر خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية بمدينة المخا؛ لبحث آليات التنسيق بين الجانبين ومناقشة المشاريع الإنسانية المنفذة في الميدان.
- سياسي المقاومة الوطنية يدين حادث الدهس في ألمانيا أدان المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بأشد العبارات حادث الدهس في سوق بمدينة ماجديبورج الألمانية مساء الجمعة الذي يعد عملا إجراميا مروعا أودى بحياة عدد من الأشخاص وإصابة العشرات.
- صور| رفقة إنسانية المقاومة الوطنية.. وفد أممي يتفقد أوضاع النازحين في الحيمة بالتحيتا
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس الشورى
- سياسي المقاومة الوطنية يدين حادث الدهس في ألمانيا
- اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين
- إصابة مدني بانفجار لغم حوثي في الجوف
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة
- مجلس القيادة الرئاسي يواصل اجتماعاته لمناقشة المستجدات الوطنية والإقليمية
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات على الساحة الوطنية
- طارق صالح يستقبل الفريق الصبيحي ومحافظ البنك المركزي
- طارق صالح يهنئ قطر بعيدها الوطني
تجد خرافة آل البيت قبولاً واسعاً في بعض دول إفريقيا وشرق آسيا، ويؤمن بها ويعتنقها كثير من الناس (ضحايا الجهل بالدين) قناعة وليس إكراهاً.. لكن هذه الفكرة السخيفة تصطدم باليمنيين وسكان نجد والحجاز دائما ولا تسيطر ولا تنتشر إلا بالاكراه والحيلة. وعندما تتلقى هذه السلالة دعماً من الأعاجم.. هكذا تاريخياً.
كانت السلالة تعتمد في حربها ضد اليمنيين على الطبريين والديلم وحتى الأكراد، أما الأتراك فقد نشروا ثقافة التبرك بالأضرحة وزيارة "الأولياء"، ثم سلموا الحكم لبيت حميد الدين ودعموهم في مساعيهم لإخضاع اليمنيين.
لا تحكم السلالة اليمن سلما، بل بالقتل والنهب والترهيب أو الاحتيال والتضليل معتمدة على الدعم الخارجي كما تعتمد الحوثية اليوم على إيران وأذرعها، هذا لأن اليمنيين لا يؤمنون بخرافة آل البيت، ويحاربونها دائما، ولهذا لم يستقر اليمن منذ أكثر من ألف عام. أما من يؤيد هذا المشروع من اليمنيين أنفسهم (ممن لا ينتمون للسلالة أو للطبريين)، فغالبا تجدهم من فئة المجرمين والانتهازيين والفاشلين، ومن ينكر ذلك عليه فقط أن يتأمل الحوثيين في قريته والمنطقة التي يعيش فيها.
لكن لماذا هذه الخرافة مقبولة في تركيا وماليزيا وبعض دول إفريقيا مثلا، ومنبوذة وتُحارب دائما في اليمن ونجد والحجاز منذ أكثر من ١٤٠٠ عام؟
بكل بساطة.. لأن سكان هذه المناطق هم أكثر المسلمين دراية بالدين الإسلامي السوي.. الدين القائم على رفض العنصرية. لأن أهل اليمن ونجد والحجاز هم أكثر الناس قدرة على التمييز بين ما هو من الدين وبين الأكاذيب الموضوعة لتمييز سلالة عن بقية البشر.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر