-
فيديو| حريق واسع يطال مستودع أخشاب وثلاجة تبريد في صنعاء اندلع حريق كبير، الخميس 12 يونيو/ حزيران، في ساحة تحتوي على كميات كبيرة من الأخشاب، قرب فندق زهرة الربيع في شارع تعز – حي شميلة، وسط العاصمة صنعاء.
-
مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية" ينطلق غداً في كورنيش المخا تنطلق في مدينة المخا، مساء غدٍ الجمعة، فعاليات مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية"، الذي تنظمه السلطة المحلية عبر مكتب الثقافة، تزامناً مع اكتظاظ شواطئ المدينة الساحلية بالزوار القادمين للاستمتاع بإجازة عيد الأضحى المبارك.
-
فيديو| طارق صالح يترأس اجتماعاً لمناقشة خطط تطوير مدينة الخوخة مع هيئة الأراضي ومسؤولي الحديدة ترأس نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، اجتماعًا مشتركًا من الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني والسلطة المحلية بمحافظة الحديدة؛ لمناقشة الخطة التنفيذية لإعداد المخطط العام لمدينة الخوخة.
- صور| مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية" يختتم فعالياته بنجاح جماهيري في المخا
- تعز.. أمن الوازعية يضبط متهماً في قضية طعن ونهب مواطن بالمعافر
- العميد دويد: شعارات نظام الملالي ضد إسرائيل أبعد عن التأثير من عقيدتهم العملية الموجهة ضد العرب
- فيديو| اجتماع برئاسة طارق صالح لبحث أزمة المياه في تعز وآليات تنفيذ مشروع الشيخ زايد
- قناص حوثي يقتل مدنياً في شبوة أثناء رعيه الأغنام
- إصابة أربعة أشخاص بانفجار قنبلة في الضالع
- خفر السواحل بحضرموت ينقذ سبعة أشخاص ويواصل عمليات البحث عن شاب مفقود
- صور| انطلاق مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية" في كورنيش المخا وسط حضور جماهيري لافت
- "أطباء بلا حدود" تفتتح مركزاً صحياً لعلاج الكوليرا في المخا
- إقبال جماهيري واسع قبيل انطلاق مهرجان "عيدنا موكا 3" بالمخا

قرأت الكثير من منشورات الجماعة الكهنوتية السلالية، والتي تكتب بخبث وبمكر وخداع عن الجمهورية والحفاظ عليها، لطمأنة الفئة المستهدفة لفترة زمنية محددة!. وللأسف، ينساق وراء ذلك الكثير -وبالذات ممن بالداخل تحت سيطرتهم-، ويكتب وينشر العديد من المنشورات -بوعي أو بغير وعي- عن الجمهورية والوحدة والحفاظ عليهما، وإن من يحكمها اياً كان (ضع ثلاثة خطوط تحت اياً كان)، يتوجب عليه أن يحافظ على الجمهورية اليمنية ووحدة ترابها. وهنا يتوجب أن نعيد مناقشة مفهومين، ألا وهما: الجمهورية والوحدة.
أولاً: الجمهورية هي الدولة التي يكون الحكم فيها جمهورياً. ومعنى الحكم الجمهوري أن يكون الحكم (السلطة التنفيذية) بيد أشخاص ينتخبهم الشعب وفق نظام خاص، وأن يكون للدولة رئيس يُعين بالانتخاب لمدة محدودة؛ لا بالتوارث ولا بالولاية ولا بالحكم الإلهي!. لذا، الجمهورية هي حكم الشعب، بممثلي الشعب، لمصلحة الشعب؛ وليست حكم الفرد المطلق، عبر الولاية والحكم الإلهي، ولمصلحة فئة محددة (الكهنوتية السلالية)!. وبالتالي، من يؤمن او يروج لتلك المفردات (الولاية والحكم الإلهي)، لا يمكن ان يكون جمهورياً!. أضف الى ذلك، انه يُحال ويُستحال أن تجتمع مفردة "الجمهورية" مع مفردات "الولاية والحكم الإلهي"، وهي مفردات متنافرة كلياً ولا تنسجم إطلاقاً، وان تشدق بذلك المخادعون الماكرون!.
ثانياً: الوحدة -بمعنى الاتحاد- هي صيرورة الإثنين فما فوقها ليصبح واحداً، بمعنى اجتماع الأفراد واتحاد الجماعات في سائر حياتهم ومعاشهم وغايتهم، وإزالة كل ما يفرقهم ويمزق ائتلافهم. لذلك، الوحدة بسياقها السياسي هي وحدة الأرض، وبسياقها الاجتماعي تعني وحدة الإنسان عبر انسجام المجتمع بصفات وغايات مشتركة. وبالتالي، الحفاظ على وحدة الأرض اليمنية يتطلب إزالة المسببات الجذرية لتفتت كيانها، لا التركيز فقط على القشور!. لا أقصد هنا جغرافياً الجنوب فقط، بل وأجزاء من الشمال، فالمناطق الوسطى والبيضاء ومارب والحديدة وكثير من المحافظات لن تقبل نهائياً بحكم الظلم والعبودية والذل والامتهان، والعنصرية الكهنوتية المقيتة!. وبالتالي، من عمل ويعمل على تفكيك اللحمة وبث الفتنة بجغرافيا ضيقة (الشمال)، يُحال له ان يحافظ -او يدعي الحفاظ- على تماسك وترابط البيت الموحد الواحد (الجمهورية اليمنية)!.
اخيراً، النتيجة المنطقية والحتمية لذلك، لبقاء "الجمهورية اليمنية" والحفاظ عليها، لا بد من إسقاط الجماعة التي تحمل مفردات "الولاية، والحق الإلهي"!. وللحفاظ على وحدة أراضي الجمهورية اليمنية، لا بد من إزالة المسببات الجذرية لتشرذمها وتفتتها والتي تساهم بتفرقها وتساعد على تمزيق ائتلافها (الكهنوتية السلالية)!.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر