- امرأة تأخذ جثة عمها إلى البنك للحصول على قرض في البرازيل اصطحبت امرأة في البرازيل جثة مسن إلى البنك لمحاولة الحصول على قرض بقيمة 3400 دولار أمريكي.
- باريس سان جيرمان يهزم برشلونة برباعية في عقر داره ويصعد لنصف نهائي دوري الأبطال.. فيديو بلغ نادي باريس سان جيرمان الدور نصف النهائي لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بفوزه على مضيفه برشلونة بأربعة أهداف مقابل هدف واحد يوم الثلاثاء في إياب الدور ربع النهائي.
- الذهب يواصل الارتفاع وسط توترات جيوسياسية ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس، إذ عززت المخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط الإقبال على الملاذ الآمن، مما محا أثر ضغوط احتمالات بقاء أسعار الفائدة في الولايات المتحدة مرتفعة لفترة أطول.
- رئيس هيئة الأركان العامة: المقاومة الوطنية قوة نوعية ملتزمة بالقوانين النافذة في القوات المسلحة.. فيديو
- البرلمان العربي ومجلس التعاون يستنكران الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين
- سياسي المقاومة الوطنية يدين "الفيتو" الأمريكي ضد الاعتراف الكامل بدولة فلسطينية
- طارق صالح: ماضون على عهد الشهداء حتى استعادة الجمهورية
- وفاة شخص جراء السيول في حضرموت
- الذهب يواصل الارتفاع وسط توترات جيوسياسية
- الأرصاد اليمني: هطول أمطار رعدية واضطراب البحر خلال الساعات القادمة
- ريال مدريد يثأر من مانشستر سيتي ويتأهل لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا.. فيديو
- أبو حورية: الأجهزة الأمنية في الساحل الغربي صورة مثلى للدولة.. فيديو
- بالفيديو.. طبية المقاومة الوطنية تطلق حملة توعوية واسعة لمكافحة الكوليرا في الساحل الغربي
نحن بحاجة شجعان.. الشجعان الذين لا يقاتلون من أجل الصور بل للمعاني فقط.
أي: شجاع لا يفعلها دفاعاً عن الجمهورية واستعادة لها فهذا حديث مستهلك وممل، بل يضرب الأرض بروحه لأجل كرامته.
مقاتل يشعر أن مكانته تزال فينتفض لأجل مكانه ومقاتل يقاتل من أجل أرضه وبيته أكثر مما يقاتل لأجل الدستور والقانون والمواثيق وأهداف الثورة..
عن معنى نفسه فقط، ليس لمعنى آخر.
ذلك الشخص الذي يرغي ويزبد بحجة قتاله للكهنة صوناً للجمهورية وللوطن وللأكليشيهات المستهلكة يفر من أول جولة ويتخلى عند أول مصلحة
ويتحول مع العدو عند أول ورقة خضراء..!
دعونا نتفق أن الفداء الحقيقي يكون لك أولاً.. أنت شارد وتارك لبلادك وأهلك.. قاتل لأجل هذه.
أنت تعرضت للإهانة، ضحِ لأجل محو ذلك.
أنت فقدت أموالك ومستقبلك: لتستعد بقتال الكهنة كل ذلك!
على كل شخص أن يقاتل لأجل حيزه الصغير.
من فقد شيئاً عليه أن يقاتل لاستعادته.. من أراد شيئاً.
ثم بهذه وحول هذه المنافع الصغيرة تتشكل المنفعة الكلية والتي هي الوطن والجمهورية، تتشكل بذاتها كما يتشكل اللهب في ذات الحريق.
قاتلوا عن المحسوسات في حياتكم، عن الأشياء، وليقاتل كل شخص عما ينقصه وشعر بفقدانه وليرد اللطمة عشراً أو ألفاً أو مليوناً.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر