- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة شهدت محافظة الحديدة (غربي اليمن)، حادثة مأساوية إثر وفاة ستة أشخاص من عائلة واحدة غرقاً في وادي مور.
- إصابة مواطن بانفجار لغم حوثي في حجة أصيب مواطن بانفجار لغم من مخلفات مليشيا الحوثي الإرهابية، في إحدى قرى محافظة حجة شمال غربي اليمن.
- فيديو.. حريق هائل في مركز تجاري في شملان بصنعاء أفادت مصادر محلية، الخميس، باندلاع حريق في مجتمع تجاري بمنطقة شملان شمال العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي.
- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة
- القديمي والكوكباني يزوران طارق صالح للاطمئنان على صحته
- فيديو| إخلاء مبنى بمطار جاتويك البريطاني بسبب حادث أمني
- فيديو.. حريق هائل في مركز تجاري في شملان بصنعاء
- طارق صالح يلتقي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة
- الحوثيون يزرعون كميات كبيرة من الألغام في الدريهمي
- رئيس دائرة المرأة في سياسي المقاومة الوطنية تشيد بأداء وانضباط الشرطة النسائية في الساحل الغربي
- مسؤولون بالسلطة المحلية في الحديدة يطلعون على إنشاءات مشروع كهرباء الطاقة الشمسية بمديريتي الخوخة وحيس
- بحضور أبو حورية.. اختتام المخيم الطبي المجاني الأول لعمليات تصحيح الحول في المخا
- الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتانياهو وغالانت
يقول البعض إننا بحاجة سن قوانين تجرم من يحمل السلاح على الدولة فقط، ولا بأس إن استمرت الهاشمية في اليمن ترى أن الله ميزها عن بقية اليمنيين، وأنها وفق -خرافة الولاية- يجب أن تحكم اليمنيين ولو بالقوة. وهذا أمر لا يجب القبول به، لأن التعامل بهذه الخفة سيصنع ردة فعل مقابلة من قبل اليمنيين من السكان الأصليين؛ لأنهم في هذه الحالة سيتعاملون مع الهاشميين كغزاة جاءوا من خارج اليمن، وأن اليمني القحطاني (الحميري والهمداني والمذحجي والزرنوقي والكندي وغيرها من قبائل اليمن) هو الأحق بحكم أرضه وليس الوافد من خارج اليمن، ووفق منطق هؤلاء -دعاة احترام الخرافة العنصرية- فمن حق السكان الأصليين أن يفكروا بهذه الطريقة ما داموا لم يحملوا السلاح، لكن في النهاية ستندلع الحروب بين اليمنيين من السكان الأصليين وبين الوافدين من خارج اليمن مالم يتم سن قوانين تجرم المعتقدات العنصرية بالمجمل وليس فقط حمل السلاح والتمرد على الدولة.
التعامل مع النظريات العنصرية كآراء ومذاهب يجب أن تُحترم، سيفتح الباب أمام الدعوات المضادة.
فإذا كان الهاشمي مميزا عن غيره باسم الدين كما يعتقد، فاليمني أكثر تميزا لأنه صاحب الأرض والتراب والأحق بادارة شؤون حياته من الوافد الذي يمارس عليه العنصرية ولأنه تحمل كل أشكال الظلم والقهر طوال أكثر من ألف سنة ولم يتقل أحد أو يعتدي على أحد لدوافع عنصرية.
ليس أمام اليمنيين إلا تجريم نظرية الولاية، لأنها الخرافة التي فتحت أبواب الجحيم في وجوه اليمنيين.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر