-
ترامب يعلن وقف القصف الأمريكي على الحوثيين: "استسلموا" أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، وقف العمليات العسكرية الأمريكية ضد جماعة الحوثي في اليمن، وذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الكندي مارك كارني في المكتب البيضوي بالبيت الأبيض.
-
فيديو| محمد بن محمد عبدالله صالح وعفاش طارق يقدمان واجب العزاء في وفاة الشيخ عبدالرحمن حجري قدّم العميد محمد بن محمد عبدالله صالح والنقيب عفاش طارق صالح، واجب العزاء في وفاة الشيخ عبدالرحمن حجري- مؤسس الحراك التهامي السلمي والمقاومة التهامية- بحضور قيادات سياسية وعسكرية بارزة.
-
باحث يمني يكشف عن عرض لوح برونزي سبئي أثري في مزاد بلندن كشف الباحث اليمني المتخصص في تتبع الآثار اليمنية، عبدالله محسن، عن عرض لوح برونزي تذكاري نفيس من آثار اليمن للبيع في أحد المزادات الشهيرة بالعاصمة البريطانية لندن، وذلك في 3 يونيو 2025.
- المخا.. اختتام دورة تأهيلية للطاقم الإسعافي في المقاومة الوطنية
- الأجهزة الأمنية في المخا تلقي القبض على مطلوب خطير لشرطة عدن
- مدير شرطة الحديدة يتفقد فعاليات أسبوع المرور العربي ويشيد بجهود التوعية
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع دفعة جديدة من المساعدات الغذائية للمعلمين في الخوخة
- إصابة شاب بجروح خطيرة في تعز بنيران قناص حوثي
- قصف متبادل بين الهند وباكستان يوقع قتلى وجرحى
- فيديو| محمد بن محمد عبدالله صالح وعفاش طارق يقدمان واجب العزاء في وفاة الشيخ عبدالرحمن حجري
- ترامب يعلن وقف القصف الأمريكي على الحوثيين: "استسلموا"
- باحث يمني يكشف عن عرض لوح برونزي سبئي أثري في مزاد بلندن
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع دفعة جديدة من المساعدات الغذائية لقطاع التعليم في المخا

من كثرة استخدام الإماميين لمصطلحات مثل الزنى واللواط والفواحش في وصف غيرهم لكأنها تنطبق عليهم وهي بيئتهم التي يعيشون فيها وتجري عادتهم عليها.
هي عادة دأب عليها أئمتهم من قبل في وصف خصومهم عبر التاريخ وعلى رأسهم مؤسسهم وباذر بذرتهم الخبيثة الرسي الطبراني في وصفه للعباسيين.
ينسب قول لعلي بن ابي طالب رضي الله عنه وهو يصف رجلين مختلفي المشارب؛ فسأل أحدهما: كيف تركت أهل البصرة؟!
قال وجدتهم مابين شارب خمر وزانٍ ولاهٍ، فقال له صدقت!
ثم سأل الآخر نفس السؤال، فقال:
تركتهم ما بين صالح وعابد وناسك، فقال له صدقت!
فسئل علي عن ذلك، فقال:
أما الأول فكان ابن بيئته عايش أهل الزنى والفجور والخمور فذكرهم كذلك، وأما الآخر فكان من صنف البيئة الصالحة فعاش بينهم ووصفهم بما فيهم.
الخلاصة اعتاد الإماميون أن يسلكوا كل طريق في سبيل تمكين مشروعهم ولو حتى بتقديم نسائهم في سبيل ذلك، وقد حصل كثير من ذلك، ولذلك يصفون كل من يختلف معهم بأنهم اولاد زنى وغيره، ولم يسلم منهم حتى أئمتهم من ذلك القدح.
سفاهة العماد بحق الغفوري تكشف بجلاء كم هم منحطون وسفهاء وبني تلك البيئة القذرة.
اقرأوا كتاب (لله ثم للتاريخ) للموسوي وستدركون كل ذلك القبح.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر