-
فيديو| خلال إعلانه عن مشاريع تعليمية في المخا.. طارق صالح: سنستأنف العمل بمشروع مياه الشيخ زايد لمدينة تعز أكد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، أن المخا مقبلة على مشاريع جديدة وفق خطة استراتيجية لجعلها أنموذجًا لبناء الدولة المنشودة، مشيدًا بتعاون أبناء المنطقة مع السلطة المحلية والأجهزة الأمنية.
-
صور| طارق صالح يستقبل المواطنين في المخا لتبادل التهاني العيدية استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، في مدينة المخا جموع المواطنين، يتقدمهم عدد من القيادات السياسية والعسكرية والأمنية والمدنية والمشايخ والأعيان، لتهنئته بعيد الأضحى المبارك.
-
ناطق المقاومة الوطنية: دماء الشهداء وأنات الشعب تحتم مواصلة المعركة الوطنية حتى استعادة الدولة أكد ناطق المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، أن مواصلة المعركة الوطنية لاستعادة الدولة ومؤسساتها مسؤولية لا يمكن التراجع عنها، تفرضها دماء الشهداء ومعاناة الشعب اليمني وصنعاء المختطفة.
- صور| وفد من قيادة المقاومة الوطنية يُعايد جرحى المقاومة في القاهرة بمناسبة عيد الأضحى
- فيديو| طارق صالح يشارك المرابطين في سواحل البحر الأحمر أجواء العيد ويشيد بجاهزيتهم القتالية
- فيديو| دويد يضع إكليل الزهور على فردوس شهداء المقاومة الوطنية بالمخا
- صور| طارق صالح يستقبل المواطنين في المخا لتبادل التهاني العيدية
- فيديو| إنسانية المقاومة الوطنية تدشن مشروع الأضاحي لـ5 آلاف أسرة بالحديدة وتعز
- بالفيديو والصور.. طارق صالح يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك مع جموع المواطنين في المخا
- ناطق المقاومة الوطنية: دماء الشهداء وأنات الشعب تحتم مواصلة المعركة الوطنية حتى استعادة الدولة
- فيديو| خلال إعلانه عن مشاريع تعليمية في المخا.. طارق صالح: سنستأنف العمل بمشروع مياه الشيخ زايد لمدينة تعز
- مقتل قيادي حوثي يشعل اشتباكات قبلية في ريدة بعمران
- الحكومة تدعو بريطانيا والاتحاد الأوروبي إلى تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية

حاولت تأسيس مؤسسة بحثية كنت أظن أنها واجب اللحظة، وظننت أنني قد أستطيع القيام بشيء يخدم قضيتنا أو على الأقل كان هذا هو القناع الذي نكذب به دائما حين نبحث عن وهم ونحقق أمجاد لأنفسنا تحت شعار "خدمة القضية"!!، حاولت وفشلت، ولن أخون نفسي وأكذب أنني رئيس مؤسسة وهمية، ولا أحب الألقاب والأوصاف الوهمية والمؤسسات الفيسبوكية!!
أثناء فترة تدشين العمل في المركز تلقيت الكثير من الوعود، كان من بينها وعود مغرية للغاية، لكنها كانت على حساب قناعاتي وثوابتي وقيمي.
وآخرين يريدونني أداة رخيصة لتلميع عبثهم في بلادي.
وأنا شابت لحيتي وشعر رأسي، وبلادي تتعرض لأبشع وأقذر احتلال عرفته الدنيا.
الساسة لا ينتمون إلى التراب اليمني، ولا يهمهم القضية الوطنية، والاشقاء لم ولن يقدروا المصلحة الوطنية ولم ولن يتوققوا عن اللعب بأوجاعنا والعبث ببلادنا وتمزيقنا خدمة لمشاريع خاصة وأهواء مريضة.
لا المجتمع الدولي يريد أن نستقر، ولا دول الجوار متفرغين لقضيتنا على حساب مصالحهم، كلفوا لنا موظف هو من يدير مصير بلد بأكمله.
ولا هناك من يحترم نفسه ويكون بقدر اللحظة التاريخية من المسؤولين أقصد.
ما الحل؟!
هل يعني أنني فشلت في مركزي وأعاني من إحباط وأحاول إحباطكم؟!
ربما يكون كذلك، وربما أن لحظة الاحباط كشفت القناع والزيف الذي كنا نظنه أمل كاذب.
ما الحل إذن؟!
هل أنا سوبر مان؟!
هل أنا قادر على تغيير هذه المعادلة بأكملها؟!
لا أدعي ذلك، وفي نفس الوقت فالتاريخ يقول أن من يصنع التحولات رجال مثلنا أي بشر عاديين وليسوا ملائكة!
ما الحل إذن؟!
العودة إلى البندقية هو الحل، الميدان هو الحل، إن كنا نحترم بلادنا وأرضنا وشعبنا وتاريخنا ومستقبلنا وحاضرنا.
لن يحترمنا أحد ما لم نحترم أنفسنا وندافع عن شعبنا وبلادنا.
نحن نعيش تحت سلطة أبشع احتلال عرفه التاريخ، والانضمام إلى معسكرات الأبطال والالتحاق بالرجال العظماء أهم وأعظم شرف نسجله لأنفسنا ولأسرنا ولتاريخنا، والنتائج على الله، فهو يريد منا الجهد فقط والباقي عليه سبحانه.
فليتوقف المزايدون عن التجريح والشتم والتشويه والتشهير، نصيحة أرجوكم توقفوا عن المعارك الهامشية.
ومن يدعون أنهم يعلموننا هويتنا وتاريخنا وحضارتنا توقفوا عن الهراء والبطولات الوهمية، فنحن نعرف من نحن وكتب التاريخ أوثق لنا من انتقائياتكم وهداركم الفاضي.
المجد للرصاصة أولا، وللأبطال خلف القضبان ولكل يمني حر شريف ينتظر لحظة زوال هذه المليشيا الايرانية القذرة.
ستظل هذه النافذة مفتوحة حتى يحكم الله ما يريد، وكلي ثقة مطلقة أننا بإذن الله سنحتفل قريبا جدا بزوال الاحتلال الايراني أقسم بالله أنه يتهاوى وسينتهي إلى الأبد، وأن المساعي الواهمة والهدن الكاذبة تسعى لشراء الوقت، من أجل تمديد الأزمة وإطالة أمد الحرب.
المجد للرصاصة، للشهداء، للأبطال الذين سيجتثون هذا الاحتلال من جذوره.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر