- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة زار وفد من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، اليوم، مقر خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية بمدينة المخا؛ لبحث آليات التنسيق بين الجانبين ومناقشة المشاريع الإنسانية المنفذة في الميدان.
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس الشورى التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، الدكتور أحمد عبيد بن دغر، رئيس مجلس الشورى.
- اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين رحبت الجمهورية اليمنية، بتبني الجمعية العامة للأمم المتحدة، القرار الذي تقدمت به النرويج بالإضافة إلى بلادنا و فلسطين والسعودية ومصر وقطر والأردن وإندونيسيا وماليزيا وأيرلندا والبرازيل وجنوب أفريقيا وعدد من الدول الأخرى، والمتضمن طلب فتوى عاجلة من محكمة العدل الدولية، بشأن خرق الكيان الإسرائيلي بصفته القوة القائمة بالاحتلال لالتزاماته المتعلقة بأنشطة ووجود الأمم المتحدة والدول الأخرى في الأرض الفلسطينية المحتلة.
- صور| رفقة إنسانية المقاومة الوطنية.. وفد أممي يتفقد أوضاع النازحين في الحيمة بالتحيتا
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس الشورى
- سياسي المقاومة الوطنية يدين حادث الدهس في ألمانيا
- اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين
- إصابة مدني بانفجار لغم حوثي في الجوف
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة
- مجلس القيادة الرئاسي يواصل اجتماعاته لمناقشة المستجدات الوطنية والإقليمية
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات على الساحة الوطنية
- طارق صالح يستقبل الفريق الصبيحي ومحافظ البنك المركزي
- طارق صالح يهنئ قطر بعيدها الوطني
حسين العزّي يمجّد الإمام يحيى، وهذا جيّد وطبيعي، فهذا هو الخط التاريخي الذي ينتمون إليه.
ما ليس طبيعيا هو أن كثيرا ممن يعتبرون أنفسهم جمهوريين لا يزالون يشاركون الحوثيين في تبخيس التجربة الجمهورية ورموزها ومآثرها، أو يبخسون معظم سنواتها وأعمالها، يفعلون ذلك من منطلق أنها تجربة مغشوشة وناقصة، وفقاً لنموذج متخيل عن الجمهورية الكاملة!
مع أن تلك التجربة "الناقصة" "المغشوشة" "المعيوبة"، لو حكمنا عليها فقط بالقياس إلى ما قبلها وإلى ما بعدها ستبدو متوهجة وعظيمة وجديرة بالفخر والاعتزاز.
هؤلاء الجمهوريون التجريديون يفضلون الوقوف في مواجهة الإمامة خاليي الوفاض، ضمارهم فكرة غامضة، كلمة فارغة، "الجمهورية" مجرد كلمة يرددونها، وليست تجربة طرية أصبح لها شواهد وأخبار وإرث لم يستطع حتى الحوثيين إلى اليوم القفز عليه وطمسه دفعة واحدة.
الدستور، وفكرة الدستور نفسها، الانتخابات، التعليم العام الحديث، الجامعات، النقابات، الأحزاب، الصحف، البرلمان، المجالس المحلية، الوحدة، المفاهيم السياسية الجديدة، الوعي بالحرية والمساواة… إلى آخره.!
يعني كل هذه التفاصيل الحيّة التي عشناها في التجربة الجمهورية لا قيمة لها ولا اعتبار؟
الله الله والبطرة اللي فيكم.
كان يمكن أن نتفهم هذه البطرة قبل أن يضيع الموجود، ولكن وقد وضاع كلّ شيء، ورجعنا إلى ما نحن فيه اليوم، فأين المشكلة لو اعتبرنا تلك الحقبة عصرنا الذهبي حتى يسعدنا الحظ بحقبة أجلّ منها وأعلى قيمة؟
الغرب أعاد إحياء فكرتي الجمهورية والديمقراطية استناداً إلى التجارب التاريخية القديمة "الناقصة" و"المغشوشة" في روما واليونان. وعندما كان ميكيافيلي مثلاً يقارن بين حكم الجماهير وحكم الأمراء والحكم الثيوقراطي، فإنه كان يستند إلى مخزون من الأمثلة التاريخية عن كلّ منها.
أما نحن فخضنا التجربة الجمهورية دون سوابق تاريخية، كل شيء كان بِكْر وجديد، وتوطين فكرة كهذه لم يكن بالأمر اليسير.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر