-
صور| طارق صالح يستقبل المواطنين في المخا لتبادل التهاني العيدية استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، في مدينة المخا جموع المواطنين، يتقدمهم عدد من القيادات السياسية والعسكرية والأمنية والمدنية والمشايخ والأعيان، لتهنئته بعيد الأضحى المبارك.
-
فيديو| خلال إعلانه عن مشاريع تعليمية في المخا.. طارق صالح: سنستأنف العمل بمشروع مياه الشيخ زايد لمدينة تعز أكد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، أن المخا مقبلة على مشاريع جديدة وفق خطة استراتيجية لجعلها أنموذجًا لبناء الدولة المنشودة، مشيدًا بتعاون أبناء المنطقة مع السلطة المحلية والأجهزة الأمنية.
-
ناطق المقاومة الوطنية: دماء الشهداء وأنات الشعب تحتم مواصلة المعركة الوطنية حتى استعادة الدولة أكد ناطق المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، أن مواصلة المعركة الوطنية لاستعادة الدولة ومؤسساتها مسؤولية لا يمكن التراجع عنها، تفرضها دماء الشهداء ومعاناة الشعب اليمني وصنعاء المختطفة.
شريط الأخبار
- بالفيديو والصور.. طارق صالح يتلقى تهاني العيد من قادة جبهات الساحل ويُعايد الأهالي في ريفي المخا وموزع
- صور| وفد من قيادة المقاومة الوطنية يُعايد جرحى المقاومة في القاهرة بمناسبة عيد الأضحى
- فيديو| طارق صالح يشارك المرابطين في سواحل البحر الأحمر أجواء العيد ويشيد بجاهزيتهم القتالية
- فيديو| دويد يضع إكليل الزهور على فردوس شهداء المقاومة الوطنية بالمخا
- صور| طارق صالح يستقبل المواطنين في المخا لتبادل التهاني العيدية
- فيديو| إنسانية المقاومة الوطنية تدشن مشروع الأضاحي لـ5 آلاف أسرة بالحديدة وتعز
- بالفيديو والصور.. طارق صالح يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك مع جموع المواطنين في المخا
- ناطق المقاومة الوطنية: دماء الشهداء وأنات الشعب تحتم مواصلة المعركة الوطنية حتى استعادة الدولة
- فيديو| خلال إعلانه عن مشاريع تعليمية في المخا.. طارق صالح: سنستأنف العمل بمشروع مياه الشيخ زايد لمدينة تعز
- مقتل قيادي حوثي يشعل اشتباكات قبلية في ريدة بعمران

غائب حواس
اللوبي الهاشمي في المؤتمر والإصلاح
2018/06/25
الساعة 08:01 مساءاً
- كان اللوبي الهاشمي المحيط بعلي عبدالله صالح يصورون له أن أكبر وأخطر خطر يتهدد عرشه هم الإصلاح وعبدالله الأحمر ، وعلى الطرف الآخر كان هاشميون تحت عباءة المشترك تتناغم معهم عناصر هاشمية إخوانية وأخرى ثأرية من أحزاب أخرى يشحنون وعي الإصلاحيين أن الخطر المحدق بهم وبالحياة السياسية هو علي عبدالله صالح ..
ثم ماذا ؟
بعد سنين من وصول هذا العمه السياسي إلى نقطة الإنفجار عام 2011م تبخرت كل تلك الأدخنة والسوائل الوهمية التي كان الطرفان يتوهمانها واتضح أنه لا علي عبدالله صالح كان يشكل خطراً على الإصلاح ولا الإصلاح فكر في أحلامه بتشكيل خطر على صالح بما يعادل واحداً في الألف من الخطر الذي شكله جناح الإمامة السياسي والعسكري في المؤتمر نفسه ليس على كرسي صالح فحسب بل على حياته وجثته أيضا.
- إن خطورة أي طرفٍ يمني على أي طرف يمني آخر هو خطر سائلٌ زائل أما خطورة الهاشميين على جميع الأطراف فهو خطورة الصلب الذي لا يتبخر ولا يزول ولا تزيده الأيام إلا شدة واتساعا .
- لقد تعرّض العقل الجمعي لجمهور التجمع اليمني للإصلاح وجمهور المؤتمر الشعبي العام لأكبر عملية تغييب وعي في التاريخ خلال العشرين سنةً الماضية ، وأدخلوا منذ العام 1997م في غيبوبة وطنيّة تامة سمحت لكل الفرقاء الثأريين من مخاليع الأنظمة السابقة وفي مقدمتهم الإماميون أن يلعبوا مع جسد الحزبين العريضين دور المحقق النفسي في غرفة التنويم المغناطيسي .
- على إخواننا في التجمع اليمني للإصلاح والمؤتمر الشعبي العام وغيرهم من كوادر الأحزاب الجمهورية ـ عليهم وهم يتحسّسون جراحهم النازفة من طعنات الحوثيين ألّا ينشغلوا فقط بالجراح الحوثي الذي جاء من جبال صعدة ليفتح تلك الجرّاح بل عليهم كذلك ـ ربما أوجب ـ أن يتذكروا جيّداً مَن مِن أقارب الحوثي السلاليين عندهم كان يُخدّرهم ويهيّئ غرفة الجراحة لابن عمّه حتى وصل من كهفه وهم ممدون له دون مقاومة على سرير الذبح !
* من صفحة الكاتب في فيسبوك
إضافة تعليق
أحدث الأخبار
الأكثر قراءة
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر