-
الحكومة تعلن بدء صرف المرتبات المتأخرة لموظفي القطاعين المدني والعسكري أعلنت الحكومة اليمنية بدء صرف المرتبات المتأخرة لموظفي القطاعين المدني والعسكري، في خطوة تأتي ضمن خطة مالية وإدارية يجري تنفيذها بإشراف رئيس الوزراء، سالم صالح بن بريك.
-
فيديو| طارق صالح يبحث مع السفير الأمريكي الإصلاحات الاقتصادية وتعزيز الأمن البحري التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الفريق الركن طارق صالح، اليوم، في العاصمة السعودية الرياض، السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن.
-
طارق صالح يستقبل السفير الإماراتي لدى اليمن استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الفريق الركن طارق صالح، اليوم، سعادة السفير محمد حمد الزعابي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في اليمن.
- صور| المخا تحتفل بتخرج أول دفعة طبية من المعهد الوطني التطبيقي برعاية طارق صالح
- دائرة الإعلام بالمكتب السياسي للمقاومة الوطنية تنعي رحيل الفنان علي عنبة
- أسرة الأمين العام لحزب المؤتمر غازي الأحول تحمل الحوثيين مسؤولية سلامته
- وفاة الفنان علي عنبة في القاهرة إثر أزمة صحية
- مجلس القيادة يؤكد التزامه بالشراكة الوطنية وتنفيذ الإصلاحات الشاملة
- الأرصاد اليمني يحذر من طقس بارد وأمطار رعدية في المرتفعات خلال الـ24 ساعة المقبلة
- اليمن يرحب باتفاق وقف الحرب في غزة ويدعو إلى الإسراع في تنفيذ بنوده
- طارق صالح يستقبل السفير الإماراتي لدى اليمن
- طارق صالح يوجه بدعم طلاب قرية "الهميجي" في المخا استجابة لمناشدة الأهالي
- إتلاف 80 طناً من السجائر والمعسلات المهربة في المخا بعد ضبطها من قبل خفر السواحل

خرجوا يطلبون المطر من بشرٍ أموات، مات بعضهم عطشًا!
الحسن والحسين وعلي وفاطمة بشر لا يملكون لأنفسهم نفعًا ولا ضرًا وهم أحياء، أما وهم أموات فهم محتاجون أكثر.. فكيف يعينون الأحياء!
والحسين بالذات يقول السلاليون أنه مات عطشانا، فكيف يرويهم وهو لم يرو نفسه؟!
الوثنية تطل برأسها مجددًا..
فإن نزل المطر فتنوا الناس في دينهم وعقيدتهم، بزعمهم أن ذلك كان بفضل هؤلاء!
السلالية هم مشروع الوثنية الجديدة.. وسترون في قادم الأيام أصنامًا تحمل أسماء حسن وحسين وعلي وفاطمة!
وهي الخطوة التالية لبناء القبور والقباب وتعظيمها والشرك عند ترابها، وهو ما نراه يستفحل هذه الفترة.
إن الجهد مضاعف على أهل العلم والمثقفين لبيان التوحيد الخالص، وتنقيته من هرطقات هؤلاء الوثنيين.
*الوثنية التي تعيد تأسيسها السلالية باسم عليٍ وفاطمة وحسن وحسين = ليس المقصود منها إلا دم اليمني وماله..
وهذا دأب الوثنيات في كل عصر وبلاد.
قاتل من أجل أولاد السلالية
اقتل من أجل ذرية السلالية
ادفع من أجل أحفاد السلالية
تحمّل لتفتهن ذرية السلالية
فتتحمل الجوع والمرض والفقر في الدنيا، والشرك والوزر في الآخرة!
فلا دنياك حافظت ولا آخرتك أبقيت..
فانتبه أيها اليمني المسلم.
*من صفحة الكاتب بفيسبوك.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر