- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس الشورى التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، الدكتور أحمد عبيد بن دغر، رئيس مجلس الشورى.
- سياسي المقاومة الوطنية يدين حادث الدهس في ألمانيا أدان المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بأشد العبارات حادث الدهس في سوق بمدينة ماجديبورج الألمانية مساء الجمعة الذي يعد عملا إجراميا مروعا أودى بحياة عدد من الأشخاص وإصابة العشرات.
- طارق صالح يلتقي رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي - قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الأحد، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، القاضي أبو بكر السقاف رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة.
- طارق صالح يلتقي رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة
- طارق صالح: الاهتمام بالحاضنة الشعبية في صلب معركة استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية
- وفاة طفل بماس كهربائي في إب
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء شديدة البرودة خلال الساعات المقبلة
- صور| رفقة إنسانية المقاومة الوطنية.. وفد أممي يتفقد أوضاع النازحين في الحيمة بالتحيتا
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس الشورى
- سياسي المقاومة الوطنية يدين حادث الدهس في ألمانيا
- اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين
- إصابة مدني بانفجار لغم حوثي في الجوف
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة
يخطط الكثير من العلماء في الدول المتقدمة للتقليل تدريجياً، وبشكلٍ حاسم من استخدام البلاستيك في كل مناحي الحياة.
حظرت السويد، مثلاً، إنتاج واستعمال كثير مما يعتقد البعض أنها مجرد أدوات لتسهيل الاستفادة من بعض المواد البلاستيكية في استخدامات يومية عادية، كأكياس حفظ بعض المشتريات، ورفع النفايات المنزلية، ومن بين ذلك بعض عيدان تنظيف الآذان ذات الأطراف القطنية.
وبحسب ما ذكره المركز السويدي للمعلومات فإنه تقرر "بدء حظر المواد البلاستيكية التي تستخدم لحفظ المواد الغذائية والأكواب وغيرها التي يتم رميها على الشواطئ التي تستخدم لمرة واحدة فقط.وكذلك دراسة إلغاء الأكياس البلاستيكية وجعلها كرتونية وورقية، وزيادة الضرائب عليها لمنع تداولها".
قبل ذلك كشفت دراسات عن أن المواد البلاستيكية غير قابلة للتحلل حتى عند رميها تحت التراب لأعوامٍ عدة، ما يعني أنها تشكل بالتراكم طبقات عازلةً تمنع تغذية المياه الجوفية في باطن الأرض من مياه الأمطار التي تحتاج تلك الأجواف للتغذي منها عبر مئات السنين كما يقول بعض الخبراء.
مركز ٌ دوليٌ للأبحاث العلمية ذكر أن "أكثر من ١٠٠ دولة حول العالم طالبت باتفاقية عالمية من أجل إنهاء التلوث البلاستيكي!".
أضاف المركز أن"البلاستيك يحتوي على "السُّمِّية منذ اللحظة الأولى لبدء انتاجه، حيث يتم تصنيعه من الوقود الأحفوري المتسبب الرئيسي بأزمة المناخ، والأسوأ من ذلك أنه مادة لا تتحلل وإنما تتكسر إلى جزئيات صغيرة للغاية لا تُرى بالعين المجردة وتنتشر حول العالم عبر الماء والهواء، مُسَمِّمَةً بحارنا وأنهارنا وحتى أجسادنا.
كما تم الكشف أيضاً أن وجود البلاستيك في مياه الأمطار. حيث وجَد العلماء في الولايات المتحدة أن الأمطار تتسبب في هطول ألف طن من جزيئات البلاستيك الدقيقة على المحميات الطبيعية سنوياً، أي ما يعادل ١٢٠ مليون قارورة بلاستيكية".
ويذكر المركز أن "كبريات شركات النفط والصناعات الكيماوية بالإضافة إلى مجموعة صغيرة من البلدان بقيادة اليابان، تحاول جميعها عرقلة التوصل إلى مثل هكذا معاهدة. لذلك، فهناك حاجة إلى معاهدة قوية وملزمة من أجل القضاء على التلوث البلاستيكي".
في بريطانيا على سبيل المثال بدأ منذ عامٍ تقريباً فرض رسومٍ على شراء الأكياس البلاستيكية عند شراء بعض المشتريات من محال تبيع الخضروات والأغراض المعيشية.
هذا أمرٌ جيدٌ وضروري في نظر بعض خبراء البيئة، لكنه في نظر خبراء آخرين لا يكفي.
ما هو أبعد من ذلك، هل كل هذه التدابير الاحترازية كافية لحماية بيئة الكوكب؟ الإجابة بالطبع (لا) طالما أن دولاً صناعية كبرى كروسيا والصين وغيرهما لا تزال ترفض الإنخراط في اتفاقات دولية لخفض التلوث الناجم عن كثافة أدخنة مناجمها ومصانعها التي تنتج سُحُباً ضخمة من النفايات والدخان كل يوم، ما يتسبب في زيادة عالية من عوامل ارتفاع حرارة الأرض كل عام.
حتى تلك الحكومات التي التزمت بالعمل على خفض عوامل ارتفاع درجات حرارة الأرض بما لا يزيد عن درجة ونصف خلال خمسين عاماً لا يزال هناك الكثير من الشك في مصداقية التزامها بهذه التعهدات.
كوكب الأرض في نهاية المطاف يتعرض لأشكال عدةٍ من التلوث أوُّلها ليس البلاستيك لكنه قد يكون من أهمها بسبب كثرة استهلاكه وصعوبة التعامل مع نتائج هذا الاستهلاك!
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر