- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة شهدت محافظة الحديدة (غربي اليمن)، حادثة مأساوية إثر وفاة ستة أشخاص من عائلة واحدة غرقاً في وادي مور.
- فيديو.. حريق هائل في مركز تجاري في شملان بصنعاء أفادت مصادر محلية، الخميس، باندلاع حريق في مجتمع تجاري بمنطقة شملان شمال العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي.
- إصابة مواطن بانفجار لغم حوثي في حجة أصيب مواطن بانفجار لغم من مخلفات مليشيا الحوثي الإرهابية، في إحدى قرى محافظة حجة شمال غربي اليمن.
- المقاومة الوطنية تكبد ميليشيا الحوثي خسائر بشرية ومادية في قطاع الكدحة
- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة
- القديمي والكوكباني يزوران طارق صالح للاطمئنان على صحته
- فيديو| إخلاء مبنى بمطار جاتويك البريطاني بسبب حادث أمني
- فيديو.. حريق هائل في مركز تجاري في شملان بصنعاء
- طارق صالح يلتقي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة
- الحوثيون يزرعون كميات كبيرة من الألغام في الدريهمي
- رئيس دائرة المرأة في سياسي المقاومة الوطنية تشيد بأداء وانضباط الشرطة النسائية في الساحل الغربي
- مسؤولون بالسلطة المحلية في الحديدة يطلعون على إنشاءات مشروع كهرباء الطاقة الشمسية بمديريتي الخوخة وحيس
- بحضور أبو حورية.. اختتام المخيم الطبي المجاني الأول لعمليات تصحيح الحول في المخا
تقتحم ميليشيا بني فارس مدن وقرى اليمن وتُحدث فيها الدمار، وبمجرد أن تبسط سيطرتها، تطوقها بالألغام، وتفجر المنازل وتنهب الممتلكات، وتصادر الأموال، وتجند الشباب والأطفال، وتستولي على المساجد والمدارس لبث سمومها الطائفية.
وعندما يتم طردها، وتطهير المدن والقرى منها، تعمد إلى تفجير مؤسسات الدولة، والجسور والكباري والعبارات، وتفخخ الطرق والشوارع، وحتى الجثث.
تترك المدن المُطهرة أرض محروقة لا حياة فيها، وتترك ألغام لقتل من يفكر بالعودة إلى منزله.
لم نرى أو نسمع في أي دولة أو زمن أن قامت قوات غازية أو محتلة، حتى لدولة عدوة أجنبية، أن فجرت الدور وفخخت الأرض، ونهبت الزاد والولد كما تعمله هذه العصابة. بل كانت الدول المحتلة تترك البلدان في عمارة وحضارة، كما فعلت بريطانيا في الجنوب، وتركيا في الشمال، وتركوا إنجازات وعمران مازالت ماثلة حتى الآن.
السؤال:
كيف تمكنوا ومنذ ثورة 1962م من إخفاء احقادهم وسمومهم وضغائنهم وعنصريتهم وجرأتهم على القتل والنهب والسلب والفجور في صدروهم؟ كيف تمكنوا من العيش وداخلهم تلك السموم الهائلة، وعلاوة على ذلك، كانوا يُظهرون للناس طيبة وتواضع لا مثيل له، وكانوا يطأطئون رؤسهم عند المرور بينهم، ويقولون كيف أنتوا سيدي؟ حفظكم الله ورعاكم.
إن تمكنوا فَجَروا وفّجْروا، وإن هُزموا كذبوا ونافقوا، فكيف لنا أن نصل معهم إلى حالة من العيش المشترك، والمواطنة المتساوية؟
فجور لم يشهده التاريخ!
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر