-
إصابة طفلين بانفجار مقذوف حوثي في الوازعية بتعز أصيب طفلان من أهالي مديرية الوازعية محافظة تعز، اليوم الجمعة، بانفجار مقذوف من مخلفات مليشيا الحوثي الإجرامية.
-
سياسي المقاومة الوطنية يدين بأشد العبارات التصعيد الإسرائيلي في الأراضي المحتلة أدان المكتب السياسي للمقاومة الوطنية- بأشد العبارات- التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة واستمرار استهداف المدنيين العُزل ومناطق إيوائهم في غزة، وكذلك استهداف وتدمير مركز تابع للمركز الثقافي السعودي يحوي مستلزمات طبية للمرضى.
-
بالفيديو.. وفد من سياسي المقاومة الوطنية والسلطة المحلية يطلع على أوضاع عزلة الجمعة في ريف المخا بتكليف من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، زار وفد من قيادة المكتب السياسي للمقاومة الوطنية والسلطة المحلية وقطاع أمن الساحل الغربي، اليوم الأحد، عزلة الجمعة في ريف المخا بمحافظة تعز؛ للاطلاع على أوضاع المواطنين وتلمس احتياجاتهم ومعايدتهم بعيد الفطر المبارك.

الحركة الحوثية المسلحة هي التجسيد العملي لمفاهيم المذهب الزيدي الهادوي التي تنص على ضرورة "خروج الإمام شاهراً سيفه".
فالمذهب الهادوي مذهب دموي يقر الاستيلاء على السلطة السياسية بالقوة المسلحة وهذا ما فعله الإئمة عبر التاريخ (الخروج شاهرين سيوفهم) ابتداء من الجزار سنة ١٨٩ هجرية الى الهادي سنة ٢٨٤ هجرية إلى عبدالله بن حمزة إلى بيت حميد الدين إلى حسين بدر الدين وأخيه عبدالملك، فأشعلوا الفتن والحروب واستباحوا دماء اليمنيين وأموالهم وهدموا منازلهم وكل ذلك لإشباع أطماعهم في السلطة والثروة.
والحركة الحوثية ليست مرجعية علمية مستقلة عن مرجعية المذهب الزيدي الهادوي فحسين بدر الدين وأخوه ليسوا علماء بل قادة للجناح العسكري لعلماء المذهب مثل مجد الدين المؤيدي ومحمد المنصور وحمود عباس المؤيد وأحمد الشامي والمرتضى المحطوري وكافة علماء المذهب المنتشرين بين القبائل اليمنية فيما يعرف ب"هِجَر السادة".
وهؤلاء "العلماء" هم الذين أعدوا القاعدة المقاتلة للحوثي عبر حلقات التعليم الهادوي، وحتى ملازم حسين بدر الدين الحوثي كتبها له علماء المذهب وأعلنوا في بداية الحركة عدم مسؤوليتهم عن الحوثي وحركته حتى لا يتحملوا مسؤولية الدماء التي ستسفك، تقية.. وعندما قويت الحركة أعلنوا وقوفهم معها صراحة.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر