- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس الشورى التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، الدكتور أحمد عبيد بن دغر، رئيس مجلس الشورى.
- سياسي المقاومة الوطنية يدين حادث الدهس في ألمانيا أدان المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بأشد العبارات حادث الدهس في سوق بمدينة ماجديبورج الألمانية مساء الجمعة الذي يعد عملا إجراميا مروعا أودى بحياة عدد من الأشخاص وإصابة العشرات.
- اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين رحبت الجمهورية اليمنية، بتبني الجمعية العامة للأمم المتحدة، القرار الذي تقدمت به النرويج بالإضافة إلى بلادنا و فلسطين والسعودية ومصر وقطر والأردن وإندونيسيا وماليزيا وأيرلندا والبرازيل وجنوب أفريقيا وعدد من الدول الأخرى، والمتضمن طلب فتوى عاجلة من محكمة العدل الدولية، بشأن خرق الكيان الإسرائيلي بصفته القوة القائمة بالاحتلال لالتزاماته المتعلقة بأنشطة ووجود الأمم المتحدة والدول الأخرى في الأرض الفلسطينية المحتلة.
- طارق صالح يلتقي رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة
- طارق صالح: الاهتمام بالحاضنة الشعبية في صلب معركة استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية
- وفاة طفل بماس كهربائي في إب
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء شديدة البرودة خلال الساعات المقبلة
- صور| رفقة إنسانية المقاومة الوطنية.. وفد أممي يتفقد أوضاع النازحين في الحيمة بالتحيتا
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس الشورى
- سياسي المقاومة الوطنية يدين حادث الدهس في ألمانيا
- اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين
- إصابة مدني بانفجار لغم حوثي في الجوف
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة
الحركة الحوثية المسلحة هي التجسيد العملي لمفاهيم المذهب الزيدي الهادوي التي تنص على ضرورة "خروج الإمام شاهراً سيفه".
فالمذهب الهادوي مذهب دموي يقر الاستيلاء على السلطة السياسية بالقوة المسلحة وهذا ما فعله الإئمة عبر التاريخ (الخروج شاهرين سيوفهم) ابتداء من الجزار سنة ١٨٩ هجرية الى الهادي سنة ٢٨٤ هجرية إلى عبدالله بن حمزة إلى بيت حميد الدين إلى حسين بدر الدين وأخيه عبدالملك، فأشعلوا الفتن والحروب واستباحوا دماء اليمنيين وأموالهم وهدموا منازلهم وكل ذلك لإشباع أطماعهم في السلطة والثروة.
والحركة الحوثية ليست مرجعية علمية مستقلة عن مرجعية المذهب الزيدي الهادوي فحسين بدر الدين وأخوه ليسوا علماء بل قادة للجناح العسكري لعلماء المذهب مثل مجد الدين المؤيدي ومحمد المنصور وحمود عباس المؤيد وأحمد الشامي والمرتضى المحطوري وكافة علماء المذهب المنتشرين بين القبائل اليمنية فيما يعرف ب"هِجَر السادة".
وهؤلاء "العلماء" هم الذين أعدوا القاعدة المقاتلة للحوثي عبر حلقات التعليم الهادوي، وحتى ملازم حسين بدر الدين الحوثي كتبها له علماء المذهب وأعلنوا في بداية الحركة عدم مسؤوليتهم عن الحوثي وحركته حتى لا يتحملوا مسؤولية الدماء التي ستسفك، تقية.. وعندما قويت الحركة أعلنوا وقوفهم معها صراحة.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر