-
فيديو| وزير الدفاع يتفقد جبهات الساحل الغربي ويشيد بانضباط وجاهزية المقاومة الوطنية تفقد وزير الدفاع الفريق الركن دكتور محسن الداعري، اليوم، جبهات الساحل الغربي، في إطار جولاته الميدانية لمختلف المناطق العسكرية ومحاور القتال.
-
فيديو| طارق صالح يترأس اجتماعاً لقيادات محوري البرح والحديدة ترأس نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية، طارق صالح، السبت، اجتماعاً لقيادات محورَي البرح والحديدة؛ اطلع خلاله على الوضع العملياتي ومستوى الجاهزية القتالية في جبهات الساحل الغربي.
-
ضبط محل لتزوير الوثائق الرسمية في تعز أعلنت شرطة محافظة تعز، جنوب غربي اليمن، الإثنين، ضبط محل يعمل في تزوير الوثائق والمحررات الرسمية، متخفياً تحت غطاء نشاط "الدعاية والإعلان".
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع 3000 حقيبة مدرسية في مقبنة بدعم إماراتي
- فيديو| طارق صالح ووزير الدفاع يستعرضان نماذج من ترسانة الأسلحة الإيرانية التي ضبطتها المقاومة الوطنية
- فيديو| وزير الدفاع: المقاومة الوطنية صمام أمان الجمهورية ونموذج للقوات المسلحة
- أبو حورية: ثورة 26 سبتمبر منجز تاريخي والاحتفاء بها رسالة جمهورية تُرعب الحوثيين
- ضبط محل لتزوير الوثائق الرسمية في تعز
- غروندبرغ: احتجاز الحوثيين لأكثر من 40 موظفاً أممياً تصعيد خطير وانتهاك للقانون الدولي
- فيديو| وزير الدفاع يتفقد جبهات الساحل الغربي ويشيد بانضباط وجاهزية المقاومة الوطنية
- برعاية طارق صالح.. إنسانية المقاومة الوطنية توزع 3000 حقيبة مدرسية في ريف المخا
- طارق صالح يطلع من وزير الدفاع على الوضع العملياتي في مختلف المناطق العسكرية والمحاور
- الهجرة الدولية: نزوح 138 شخصاً من ست محافظات يمنية في أسبوع

هناك ارتياح كبير لدى الناس للتصريحات الأخيرة للرئيس هادي، ونائبه محسن، وللعميد طارق، وللمحافظ سلطان العرادة، واليوم رسالة حميد الأحمر، فقد كانت كلها تدعم وحدة الصف، وتوحيد الجهود لانقاذ اليمن.
بالمقابل، هناك استماتة حوثية لإسقاط مأرب، والسيطرة على صافر.
بنظري، النتائج الإبجابية لتوحيد الصف الجمهوري يفوق خسارة سقوط مأرب لا سمح الله. فتوحيد الصف، سيؤدي إلى إيقاظ الأحرار في كل اليمن، وخسارة منطقة هنا أو هناك لا يعني خسارة الأرض، وعدالة القضية، وروح المقاومة.
تبقى لدينا المجلس الإنتقالي، نريد أن يكون في صف اليمن، وصف الشرعية، وصف الجنوب، فدعمه لجهود استعادة الدولة سيعزز مشروعه بدولة الجنوب.
تبقى عنصر مفقود، هو العنصر الإماراتي، فقد كان لهم دورًا محوريًا وملموس في تحرير المناطق الجنوبية، وفي تطهير الساحل، ومن تخليص الناس من الإرهابي الصماط، وفي حماية مأرب عدة سنوات، إلا أن ممارساتهم في السنوات الأخيرة، أودت بكل ما سبق، وتسببت في تشتيت الصف اليمني، بمبرر الخوف من سيطرة الإصلاح. واليوم نحن في أمس الحاجة لعودتهم لدعم نضالات الشعب اليمني، وحماية الأمن القومي للخليج، من الفوضى الفارسية، وأسلحتها الطائفية المدمرة.
بيد المملكة العربية السعودية القدرة على توحيد صفوف الجميع تحت راية واحدة، لما فيه ذلك خير لليمن، وتحصين لأمنها، فالجميع يحمل لقيادتها الأحترام والتقدير.
سمعنا أقوال، فهل سنرى أفعال؟
نأمل ذلك.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر