-
مسلح حوثي يقتل زوجته واثنين من أقاربها في الضالع قالت مصادر محلية إن مسلحاً يتبع جماعة الحوثي أقدم على قتل زوجته واثنين من أقاربها في مديرية جُبن شمال شرقي محافظة الضالع، قبل أن يلوذ بالفرار إلى جهة مجهولة.
-
إصابة مدني برصاص قناص حوثي في تعز أُصيب مدني بجروح صباح اليوم، السبت 16 أغسطس/ آب، برصاص قناص تابع لجماعة الحوثي، في مديرية مقبنة غرب محافظة تعز، جنوب غربي اليمن.
-
الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفرقة على عدة محافظات خلال الساعات المقبلة توقع المركز الوطني للأرصاد في اليمن، اليوم السبت 16 أغسطس/ آب، هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات الجبلية، خلال الـ24 ساعة المقبلة، وسط تحذيرات من سيول وانهيارات صخرية وارتفاع في درجات الحرارة في عدة مناطق.
- إصابة شاب وطفل برصاص قناص حوثي في تعز
- السفارة الإماراتية في اليمن تحذر من عمليات احتيال إلكتروني تستغل اسمها
- صور| بدء أعمال الإسفلت في طريق المخا- مفرق موزع برعاية طارق صالح وتمويل إماراتي
- إصابة طفلين بانفجار قذيفة من مخلفات الحوثيين في الجوف
- منظمة الصحة: اليمن ثاني أكثر المتضررين من وباء الكوليرا عالمياً
- ضبط مروج مخدرات بحوزته "بريجابالين" في عدن
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفرقة على عدة محافظات خلال الساعات المقبلة
- إنسانية المقاومة الوطنية تستجيب لإغاثة أسر نازحة في موزع عقب قصف حوثي
- مسلح حوثي يقتل زوجته واثنين من أقاربها في الضالع
- إصابة مدني برصاص قناص حوثي في تعز

هناك ارتياح كبير لدى الناس للتصريحات الأخيرة للرئيس هادي، ونائبه محسن، وللعميد طارق، وللمحافظ سلطان العرادة، واليوم رسالة حميد الأحمر، فقد كانت كلها تدعم وحدة الصف، وتوحيد الجهود لانقاذ اليمن.
بالمقابل، هناك استماتة حوثية لإسقاط مأرب، والسيطرة على صافر.
بنظري، النتائج الإبجابية لتوحيد الصف الجمهوري يفوق خسارة سقوط مأرب لا سمح الله. فتوحيد الصف، سيؤدي إلى إيقاظ الأحرار في كل اليمن، وخسارة منطقة هنا أو هناك لا يعني خسارة الأرض، وعدالة القضية، وروح المقاومة.
تبقى لدينا المجلس الإنتقالي، نريد أن يكون في صف اليمن، وصف الشرعية، وصف الجنوب، فدعمه لجهود استعادة الدولة سيعزز مشروعه بدولة الجنوب.
تبقى عنصر مفقود، هو العنصر الإماراتي، فقد كان لهم دورًا محوريًا وملموس في تحرير المناطق الجنوبية، وفي تطهير الساحل، ومن تخليص الناس من الإرهابي الصماط، وفي حماية مأرب عدة سنوات، إلا أن ممارساتهم في السنوات الأخيرة، أودت بكل ما سبق، وتسببت في تشتيت الصف اليمني، بمبرر الخوف من سيطرة الإصلاح. واليوم نحن في أمس الحاجة لعودتهم لدعم نضالات الشعب اليمني، وحماية الأمن القومي للخليج، من الفوضى الفارسية، وأسلحتها الطائفية المدمرة.
بيد المملكة العربية السعودية القدرة على توحيد صفوف الجميع تحت راية واحدة، لما فيه ذلك خير لليمن، وتحصين لأمنها، فالجميع يحمل لقيادتها الأحترام والتقدير.
سمعنا أقوال، فهل سنرى أفعال؟
نأمل ذلك.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر