-
صور| طارق صالح يستقبل المواطنين في المخا لتبادل التهاني العيدية استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، في مدينة المخا جموع المواطنين، يتقدمهم عدد من القيادات السياسية والعسكرية والأمنية والمدنية والمشايخ والأعيان، لتهنئته بعيد الأضحى المبارك.
-
البيضاء.. مقتل وإصابة مصلين بإطلاق نار داخل مسجد في رداع قُتل وأُصيب تسعة أشخاص في محافظة البيضاء، مساء السبت 7 يونيو/ حزيران، إثر إطلاق نار عشوائي داخل مسجد في مدينة رداع، نفذه مسلح يُعتقد أنه يعاني من اضطرابات نفسية.
-
ناطق المقاومة الوطنية: دماء الشهداء وأنات الشعب تحتم مواصلة المعركة الوطنية حتى استعادة الدولة أكد ناطق المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، أن مواصلة المعركة الوطنية لاستعادة الدولة ومؤسساتها مسؤولية لا يمكن التراجع عنها، تفرضها دماء الشهداء ومعاناة الشعب اليمني وصنعاء المختطفة.
- فيديو| خلال زيارة معايدة.. قائد أمن الساحل الغربي يثني على أداء خفر السواحل في البحر الأحمر
- صور| طارق صالح يشارك أبناء الشهداء والجرحى والمقاتلين بهجة عيد الأضحى
- عقوبات أميركية تستهدف شبكة مصرفية إيرانية متورطة في غسل الأموال وتهريب النفط
- تشغيل جزئي لمحطة الكهرباء في مأرب وسط استمرار العجز في التوليد
- الحوثيون يستحدثون نقطة جمركية في دمت عقب فتح طريق عدن – صنعاء
- البيضاء.. مقتل وإصابة مصلين بإطلاق نار داخل مسجد في رداع
- فيديو| مدير شرطة الحديدة يعايد جرحى المقاومة والمواطنين في مستشفيات المخا والخوخة
- الأكوع: إنجازات أمن الساحل الغربي حصنت الجبهة الداخلية ضد الحوثيين.. فيديو
- وزير الأوقاف يؤكد الجدية في معالجة شكاوى الحجاج ويرفض الانسياق وراء الضغوط الإعلامية
- الحوثيون يختطفون ناشطاً في مدينة القاعدة بمحافظة إب

عدة أشهر ومدن العراق لا تنام، ترتيبًا واستعدادا للانتخابات البرلمانية. ومع أن الشعب العراقي يعلم أن معظم القوائم المشاركة فيها تتبع المكون الشيعي، وتوالي طهران، إلا أنه أضطر للمشاركة فيها لاختيار أفضل السيئين.
بعد ظهور النتائج، وصعود تيار الصدر الشيعي، خرجت قيادات الحشد الشيعية تتوعد بالموت من يطالبها باحترام إرادة الناخبون، وتسليم بعض مواقعها التي خسرتها انتخابيًا، وكان ردهم الرسمي، نحن أتينا بالسلاح وبفتوى شيعية، ولن نذهب إلا بها، ومن أراد إخراجنا فليأت ليخرجنا بقوة السلاح!
في لبنان: المكون الشيعي هو المتحكم بكل لبنان، مع أنه لا يمثل إلا جزء بسيط من التركيبة الديموغرافية للبنان، ولكنه يتحكم بكل تفاصيل ذلك البلد الجميل، فتسبب له بتعاسة لا مثيل لها.
بعد حادثة تفجير المرفأ، وموت العشرات من الأبرياء، نتيجة تخزين مواد متفجرة فيه، اضطرت الحكومة اللبنانية تشكيل لجنة قضائية للتحقيق في الموضوع، لكشف المسؤول عن تلك الكارثة.
ولأن حزب الله هو صاحب اليد العليا في الأجهزة اللبنانية، والمسيطر على المطارات والموانئ، فهو من تحوم حوله الشبهات "الأكيدة" بالتورط بتخزين مواد متفجرة لصالح طهران.
بعد أن شعر حسن نصر الله أن القاضي المكلف بالتحقيق بدأ يتعامل بجدية ومهنية، سارع للدفع بميليشياته المسلحة إلى شوارع بيروت، وبدأ بحرب شوارع ضد إسرائيل، عفوا أقصد ضد المواطنون اللبنانيون. لأنه يريد قاضي يعمل تحت امرته، ويسير بإجراءات قضائية واستقصائية وفق ما يرسمه الحزب لا ما تقرره الحقيقة، ولذا قرر الحزب وببساطة إنهاء المسألة وفق ما يراه، ويفهمه، أي القوة والبلطجة والعنف.
الخلاصة: الجماعات الشيعية المسلحة لا تؤمن بأي مسارات ديموقراطية، فهي تعتبر أنها الأحق الأوحد بالحكم، وأنها تمثل النبي، ولذا تعتمد البعد الديني المتطرف هو الشرعية والمشروعية لنشأتهم وحكمهم، لا الشعب والمؤسسات التشريعية والقضائية والعدلية.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر