-
الحكومة تعلن بدء صرف المرتبات المتأخرة لموظفي القطاعين المدني والعسكري أعلنت الحكومة اليمنية بدء صرف المرتبات المتأخرة لموظفي القطاعين المدني والعسكري، في خطوة تأتي ضمن خطة مالية وإدارية يجري تنفيذها بإشراف رئيس الوزراء، سالم صالح بن بريك.
-
فيديو| طارق صالح يبحث مع السفير الأمريكي الإصلاحات الاقتصادية وتعزيز الأمن البحري التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الفريق الركن طارق صالح، اليوم، في العاصمة السعودية الرياض، السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن.
-
طارق صالح يستقبل السفير الإماراتي لدى اليمن استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الفريق الركن طارق صالح، اليوم، سعادة السفير محمد حمد الزعابي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في اليمن.
- الحوثيون يواصلون إخفاء أسرة كاملة اختُطفت من حاجز تفتيش جنوب صنعاء قبل ثلاثة أشهر
- القبض على شخصين أثناء محاولتهما تهريب قطع أثرية عبر مطار عدن
- وزير الأوقاف: تحرير صعدة ضرورة لحماية باقي المحافظات من خطر الحوثيين
- فيديو| المخا تحتفل بتخرج أول دفعة طبية من المعهد الوطني التطبيقي برعاية طارق صالح
- دائرة الإعلام بالمكتب السياسي للمقاومة الوطنية تنعي رحيل الفنان علي عنبة
- أسرة الأمين العام لحزب المؤتمر غازي الأحول تحمل الحوثيين مسؤولية سلامته
- وفاة الفنان علي عنبة في القاهرة إثر أزمة صحية
- مجلس القيادة يؤكد التزامه بالشراكة الوطنية وتنفيذ الإصلاحات الشاملة
- الأرصاد اليمني يحذر من طقس بارد وأمطار رعدية في المرتفعات خلال الـ24 ساعة المقبلة
- اليمن يرحب باتفاق وقف الحرب في غزة ويدعو إلى الإسراع في تنفيذ بنوده

عدة أشهر ومدن العراق لا تنام، ترتيبًا واستعدادا للانتخابات البرلمانية. ومع أن الشعب العراقي يعلم أن معظم القوائم المشاركة فيها تتبع المكون الشيعي، وتوالي طهران، إلا أنه أضطر للمشاركة فيها لاختيار أفضل السيئين.
بعد ظهور النتائج، وصعود تيار الصدر الشيعي، خرجت قيادات الحشد الشيعية تتوعد بالموت من يطالبها باحترام إرادة الناخبون، وتسليم بعض مواقعها التي خسرتها انتخابيًا، وكان ردهم الرسمي، نحن أتينا بالسلاح وبفتوى شيعية، ولن نذهب إلا بها، ومن أراد إخراجنا فليأت ليخرجنا بقوة السلاح!
في لبنان: المكون الشيعي هو المتحكم بكل لبنان، مع أنه لا يمثل إلا جزء بسيط من التركيبة الديموغرافية للبنان، ولكنه يتحكم بكل تفاصيل ذلك البلد الجميل، فتسبب له بتعاسة لا مثيل لها.
بعد حادثة تفجير المرفأ، وموت العشرات من الأبرياء، نتيجة تخزين مواد متفجرة فيه، اضطرت الحكومة اللبنانية تشكيل لجنة قضائية للتحقيق في الموضوع، لكشف المسؤول عن تلك الكارثة.
ولأن حزب الله هو صاحب اليد العليا في الأجهزة اللبنانية، والمسيطر على المطارات والموانئ، فهو من تحوم حوله الشبهات "الأكيدة" بالتورط بتخزين مواد متفجرة لصالح طهران.
بعد أن شعر حسن نصر الله أن القاضي المكلف بالتحقيق بدأ يتعامل بجدية ومهنية، سارع للدفع بميليشياته المسلحة إلى شوارع بيروت، وبدأ بحرب شوارع ضد إسرائيل، عفوا أقصد ضد المواطنون اللبنانيون. لأنه يريد قاضي يعمل تحت امرته، ويسير بإجراءات قضائية واستقصائية وفق ما يرسمه الحزب لا ما تقرره الحقيقة، ولذا قرر الحزب وببساطة إنهاء المسألة وفق ما يراه، ويفهمه، أي القوة والبلطجة والعنف.
الخلاصة: الجماعات الشيعية المسلحة لا تؤمن بأي مسارات ديموقراطية، فهي تعتبر أنها الأحق الأوحد بالحكم، وأنها تمثل النبي، ولذا تعتمد البعد الديني المتطرف هو الشرعية والمشروعية لنشأتهم وحكمهم، لا الشعب والمؤسسات التشريعية والقضائية والعدلية.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر