-
وفاة ثلاثة شبان من عائلة واحدة اختناقاً داخل بئر مياه في الحديدة لقي ثلاثة شبان من عائلة واحدة حتفهم اختناقًا داخل بئر مياه في قرية النفسة بمديرية حيس، جنوبي محافظة الحديدة، وذلك جراء استنشاق دخان كثيف ناتج عن تشغيل مولد كهربائي.
-
إحباط محاولتي تهريب مخدرات في الضالع خلال 24 ساعة أعلنت قوات الحزام الأمني في محافظة الضالع، يوم الجمعة 20 يونيو/ حزيران، عن إحباط محاولتين منفصلتين لتهريب مواد مخدرة شمال المحافظة، خلال أقل من 24 ساعة، وضبط عدد من المتورطين بينهم امرأة من الجنسية الصومالية.
-
المقاومة الوطنية تنظم المخيم الجراحي المجاني الثاني لعلاج حول العيون في المخا تستعد دائرة الخدمات الطبية وخلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، بالتنسيق مع مستوصف العين التخصصي، لإقامة المخيم الجراحي المجاني الثاني، المخصص لعلاج حالات "حَوَل العيون"، الذي يحتضنه المستشفى السعودي الميداني في المخا.
- البنك المركزي اليمني يطرح 50 مليون دولار في مزاد جديد نهاية يونيو
- العميد دويد يستغرب من غياب "محور الساحات" أمام تهاوي أذرعه
- نادي القضاة يدين استيلاء الحوثيين على أرض تابعة لمجلس القضاء الأعلى في صنعاء
- ترامب يحذّر إيران بعد تدمير منشآتها النووية: إما السلام أو الكارثة
- إنسانية المقاومة الوطنية تُغيث أسرة منكوبة في ريف حيس بعد وفاة ثلاثة من أبنائها
- المقاومة الوطنية تنظم المخيم الجراحي المجاني الثاني لعلاج حول العيون في المخا
- العميد صادق دويد: الانقسام العربي تجاه الحرب بين إيران وإسرائيل ناتج عن جرائم طهران في المنطقة
- مساعدات أوروبية لإنقاذ الصحة الإنجابية للنساء في اليمن
- إحباط محاولتي تهريب مخدرات في الضالع خلال 24 ساعة
- وفاة ثلاثة شبان من عائلة واحدة اختناقاً داخل بئر مياه في الحديدة
أعلنت الأمم المتحدة، الأحد، أن 43 مدنيا قتلوا جراء استمرار أعمال العنف من قبل جميع أطراف النزاع في اليمن، خلال أقل من أسبوع في نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
وبحسب وكالة الأناضول، جاء ذلك في بيان صحفي صادر عن منسق الشؤون الإنسانية باليمن، جيمي ماكغولدريك، ووصل الأناضول نسخة منه.
وأعرب المسؤول الأممي عن "صدمة بالغة إزاء استمرار أعمال العنف التي ترتكبها جميع أطراف النزاع في اليمن، والتي أدت مرة أخرى، هذا الأسبوع، إلى مقتل مدنيين أبرياء، بينهم 13 طفلا".
وأشار المسؤول الأممي إلى "أنه في 1 نوفمبر (تشرين الثاني) قتل 31 شخصا بينهم ستة أطفال، وجرح 26 آخرون في غارة جوية على سوق ليلي مزدحم في مديرية صحار بمحافظة صعدة"، شمالي اليمن.
وبعد أيام من إعلانه التحقيق في الحادثة، قال تحالف دعم الشرعية في اليمن، الذي أُتهم بالوقوف خلفها، أمس السبت، إن الهدف كان مشروعا وذا قيمة عسكرية.
ووفقا للمسؤول الأممي، تشير تقارير أممية إلى أنه في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) "أصابت غارة جوية أخرى منزلا في مديرية باقم بمحافظة صعدة؛ ما أسفر عن مقتل أسرة بأكملها، تتكون من سبعة أشخاص، بينهم طفلان وامرأتان".
كما أعرب منسق الشؤون الإنسانية، عن صدمته بالمثل، جراء القصف العشوائي المستمر على مدينة تعز، جنوب غربي اليمن.
وذكر ماكغولدريك، أنه "في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) أسفر قصف على منطقة سكنية في حي العسوة في مدينة تعز عن مقتل خمسة أطفال وجرح اثنين آخرين"، لافتا إلى أن أعمار الأطفال الذين قتلوا أو جرحوا، تتراوح بين 7 و15 سنة.
ولم يشر المسؤول الأممي إلى الجهة التي تقف خلف القصف، لكن وزارة حقوق الإنسان في الحكومة الشرعية ومنظمات مدنية، اتهمت جماعة الحوثي بتنفيذها.
وقال المنسق الأممي إن هذه الأحداث "هي جزء من النمط المأساوي المتمثل في استمرار أطراف النزاع في تجاهل قوانين الحرب وواجباتها ومسؤولياتها في حماية أرواح المدنيين".
ودعا ماكغولدريك "جميع الأطراف في هذا الصراع الدموي إلى أن تتصرف وفق مصلحة الشعب اليمني ومبادئ القانون الإنساني الدولي والوفاء بواجباتها ومسؤولياتها وفق القانون الإنساني الدولي".
وطالب المسؤول الأممي "أطراف النزاع على وجه الخصوص بالالتزام بمبدأ التمييز بين المدنيين والمقاتلين ومبدأ التناسب خلال الأعمال العدائية والامتناع عن توجيه الهجمات ضد المدنيين والبنى التحتية المدنية".
كما دعا "الدول التي لديها نفوذ على الأطراف في اليمن أن تكثف من جهودها للتوصل إلى حل سياسي للأزمة"، لافتا إلى أنه يجب على الجميع العمل من أجل إنهاء المعاناة الرهيبة التي يعيشها الشعب اليمني.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر