-
فيديو| وزير الدفاع يتفقد جبهات الساحل الغربي ويشيد بانضباط وجاهزية المقاومة الوطنية تفقد وزير الدفاع الفريق الركن دكتور محسن الداعري، اليوم، جبهات الساحل الغربي، في إطار جولاته الميدانية لمختلف المناطق العسكرية ومحاور القتال.
-
ضبط محل لتزوير الوثائق الرسمية في تعز أعلنت شرطة محافظة تعز، جنوب غربي اليمن، الإثنين، ضبط محل يعمل في تزوير الوثائق والمحررات الرسمية، متخفياً تحت غطاء نشاط "الدعاية والإعلان".
-
المركزي اليمني يستعرض الأوضاع النقدية ويقر خطوات لمعالجة شح السيولة وتنظيم التحويلات عقد مجلس إدارة البنك المركزي اليمني، الأحد 14 سبتمبر 2025، اجتماعه الدوري السابع لهذا العام في المقر الرئيسي للبنك بعدن، برئاسة محافظ البنك رئيس المجلس، وبحضور نائبه وأعضاء المجلس.
- بالفيديو.. وزير الدفاع يلتقي قيادات محوري الحديدة والبرح ويشيد بجاهزية قوات المقاومة الوطنية
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع 3000 حقيبة مدرسية في مقبنة بدعم إماراتي
- فيديو| طارق صالح ووزير الدفاع يستعرضان نماذج من ترسانة الأسلحة الإيرانية التي ضبطتها المقاومة الوطنية
- فيديو| وزير الدفاع: المقاومة الوطنية صمام أمان الجمهورية ونموذج للقوات المسلحة
- أبو حورية: ثورة 26 سبتمبر منجز تاريخي والاحتفاء بها رسالة جمهورية تُرعب الحوثيين
- ضبط محل لتزوير الوثائق الرسمية في تعز
- غروندبرغ: احتجاز الحوثيين لأكثر من 40 موظفاً أممياً تصعيد خطير وانتهاك للقانون الدولي
- فيديو| وزير الدفاع يتفقد جبهات الساحل الغربي ويشيد بانضباط وجاهزية المقاومة الوطنية
- برعاية طارق صالح.. إنسانية المقاومة الوطنية توزع 3000 حقيبة مدرسية في ريف المخا
- طارق صالح يطلع من وزير الدفاع على الوضع العملياتي في مختلف المناطق العسكرية والمحاور
فتحت المطالبات الأمريكية البريطانية بإنهاء بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة "أونمها" الباب واسعًا أمام التساؤلات حول مصير اتفاق ستوكهولم، الذي لطالما شكل مظلةً لجرائم وإرهاب المليشيا في البر والبحر.
وكان يفترض أن تعمل بعثة أونمها على مراقبة اتفاق ستوكهولم لوقف إطلاق النار في الحديدة منذ نهاية 2018، وقد أثار تمديد مهمتها رفضًا يمنيًا وانتقادات واسعة اعتراضًا على دورها الذي يوصف بالهزيل في أداء مهامها كما يجب.
وتُتهم البعثة بالالتفاف على تنفيذ بنود الاتفاق وشرعنة بقاء الحوثيين في ميناء الحديدة، خلافًا للاتفاقية التي كانت تنص على انسحاب المليشيا الإرهابية من الحديدة.
وسبق أن طالبت الحكومة المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتسمية مليشيا الحوثي طرفًا معرقلًا للاتفاق وإعفاء الحكومة من الالتزام بتنفيذ بنوده، خاصة وأن الاتفاق حتى الآن نُفذ من جانب القوات المشتركة ولم تنفذه المليشيا.
وفي نوفمبر 2021، انتهكت مليشيا الحوثي الاتفاق، حيث سيطرت على المناطق المحكومة باتفاق ستوكهولم، والتي أخلتها القوات المشتركة تنفيذًا لبنود الاتفاق.
ولم تحدث أي استجابة لمطالبات الحكومة إلا بعد تصاعد الهجمات الحوثية البحرية، التي حوّلت الحديدة من ملف سياسي إلى تهديد أمني إقليمي ودولي، وفق مراقبين.
وأمس الأربعاء، طالبت الولايات المتحدة وبريطانيا بإنهاء المهمة بعد أن تحولت إلى غطاء لجرائم الحوثي في البحر الأحمر، في وقت تعالت المطالبات بين أبناء الحديدة بإنهاء اتفاق ستوكهولم الذي لم يجلب لهم إلا الويلات.
ويرى مراقبون أن هناك تدهورًا فعليًا في وظيفة "أونمها"، التي تحولت إلى جهة مراقبة عاجزة أمام الخروق الممنهجة للحوثيين.
وأشاروا إلى أن الانقسام داخل مجلس الأمن يعكس فشل المنظومة الأممية في إيجاد موقف موحّد، ويعيد إنتاج أدوات فاشلة (كالاتفاقات السابقة) بدلًا من تجديد أدوات الردع.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر