-
أبو حورية: الشيخ ناجي جمعان رمز آخر للوفاء والتضحية إلى جانب الزعيم والزوكا.. فيديو أكد الدكتور عبدالله أبو حورية، الأمين العام المساعد للمكتب السياسي، عظمة تاريخ المناضل الشيخ الراحل ناجي جمعان، مشيرًا إلى أنه برحيله أضيف رمز ثالث للوفاء والتضحية إلى جانب الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح- رئيس الجمهورية الأسبق- والشهيد عارف الزوكا- أمين عام المؤتمر الشعبي العام- اللذين ضحيا بحياتهما دفاعًا عن الوطن ونظامه الجمهوري.
-
صور| المخا تشهد مجلس عزاء مهيباً للشيخ ناجي جمعان بحضور سياسي وقبلي واسع شهدت مدينة المخا في الساحل الغربي، اليوم الاثنين، مجلس عزاء مهيبًا للشيخ المناضل الكبير ناجي جمعان، أقامه المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بحضور واسع من القيادات السياسية والعسكرية والأمنية والمدنية ومشايخ وأعيان ووجهاء.
-
دائرة الشباب في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بتعز تعلن انسحاب ممثليها من "المؤتمر الأول للشباب" أعلنت دائرة الشباب بفرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في محافظة تعز انسحاب ممثليها من "المؤتمر الأول للشباب" بالمحافظة.
- أحزاب تعز تدعو إلى تحرير اليمن وتطالب بحلول جذرية للأزمات الاقتصادية والخدمية (بيان)
- الحزورة يوجّه برفع الجاهزية الأمنية استعداداً لعيد الأضحى في الساحل الغربي
- العليمي وبوتين يبحثان تعزيز التعاون الثنائي وتنسيق المواقف تجاه القضايا المشتركة
- طارق صالح يبحث مع سفراء الاتحاد الأوروبي التطورات في اليمن
- المزلم ينفي وجود حسابات له في التواصل الاجتماعي ويحذر من حسابات مزورة
- تعز.. إنسانية المقاومة الوطنية تسارع في إغاثة وتقييم احتياجات أسرة أيتام من ذوي الاحتياجات في موزع
- دائرة الشباب في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بتعز تعلن انسحاب ممثليها من "المؤتمر الأول للشباب"
- أبو حورية: الشيخ ناجي جمعان رمز آخر للوفاء والتضحية إلى جانب الزعيم والزوكا.. فيديو
- صور| المخا تشهد مجلس عزاء مهيباً للشيخ ناجي جمعان بحضور سياسي وقبلي واسع
- الحوثيون يشددون الخناق على الجامعات: منع حفلات التخرج دون موافقة مسبقة
أفادت مصادر عاملة في القطاع الصحي الخاضع لجماعة الحوثيين، بتفشي موجة جديدة من الأوبئة؛ في مقدمها «البلهارسيا» و«العمى النهري» وسط حالة من الإهمال وغياب المكافحة وتدهور القطاع الصحي.
بحسب ما نقلته الشرق الأوسط عن مصادر، فإن التقارير تفيد بتسجيل نحو 30 ألف إصابة جديدة بمرض «البلهارسيا» و18 ألف إصابة بـ«العمى النهري» خلال العشرة الأسابيع الماضية، في 6 مدن خاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي هي: ريف صنعاء، وإب، والمحويت، وريمة، والحديدة، وتعز.
ووفقاً للمصادر تعرضت عدد من الحالات للوفاة جراء الإصابة بتلك الأمراض، نتيجة عدم تلقيها الرعاية الطبية اللازمة بفعل تدهور القطاع الصحي، وتوقف حملات مكافحة الأمراض المعدية في أغلب مناطق قبضة الحوثيين.
وحذَّر عاملون صحيون من كارثة صحية يواجهها السكان في المناطق التي تحت سيطرة مليشيا الحوثي، في ظل استمرار منع الجماعة اللقاحات وحملات المكافحة، بالإضافة إلى الفساد والنهب المنظم في معظم المرافق الصحية.
ومن بين الأسباب التي أدت إلى تفشي «البلهارسيا» -وفق المصادر- هو عدم حصول السكان في مناطق سيطرة الجماعة الحوثية على مياه شُرب آمنة، بفعل ما خلَّفه الانقلاب والحرب من تدهور في الأوضاع وانعدام الخدمات.
ويُعد «البلهارسيا» من الأمراض المدارية ذات الخطورة العالية، ويأتي في المرتبة الثانية بعد «الملاريا».
ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإنه لو تُرك الشخص المصاب بـ«البلهارسيا» دون علاج فيمكن لذلك الداء إلحاق أضرار بالغة في كبد وأمعاء ومثانة وطحال ورئتي المصاب. كما أن القضاء على «البلهارسيا» يتطلب إعطاء الأدوية على نطاق واسع؛ حيث يعالَج السكان المستهدفين مرة واحدة في السنة.
وأكدت المصادر الطبية في مناطق ريف صنعاء والمحويت وإب، أن مرضَي «العمى النهري» و«البلهارسيا» انتشرا في الأسابيع الأخيرة بشكل واسع، بعدة مناطق وقرى تابعة لهذه المحافظات.
وذكرت المصادر أن مشافي ومرافق صحية في عواصم هذه المحافظات تشهد إقبالاً من حالات مصابة بتلك الأمراض؛ خصوصاً من أوساط الأطفال والشبان، وسط غياب أي دور للسلطات الصحية للجماعة الحوثية.
واشتكى سكان في مديريات بني مطر وسنحان وبني سعد والعدين والمخادر من تفشي «العمى النهري» و«البلهارسيا» وإسهالات مائية وحميات أخرى غير معلومة أسبابها، وسط انعدام الخدمات الصحية بمعظم المرافق الصحية التي يسيطر عليها الانقلابيون.
وذكر السكان أنهم أصبحوا غير قادرين على الحصول على أدنى مقومات الرعاية الطبية، في ظل إحكام الجماعة الحوثية كامل قبضتها على القطاع الصحي، وانتهاجها الفساد والتدمير في ذلك القطاع الحيوي.
ويُطلق على مرض «العمى النهري» داء «كلابية الذنب» أو «الحبة السوداء»، وهو مرض طفيلي يصيب الجلد والعين بشكل أساسي، ويُسبب حكة شديدة في المناطق المصابة، وقد تصل مضاعفاته لفقدان البصر.
ووفقاً للشبكة الشرق أوسطية «إمفنت»، يُعد اليمن البلد الوحيد الموبوء بداء «كلابية الذنب» في آسيا؛ حيث ينتقل المرض عن طريق لدغات الذبابة السوداء الحاملة للعدوى، والتي تتكاثر في المجاري المائية والأنهار سريعة التدفق.
وكانت الشبكة المعنية بالصحة المجتمعية ومكافحة الوبائيات، قد قدَّرت عدد اليمنيين المعرضين للإصابة بهذا المرض في العام قبل الماضي بنحو 1.3 مليون شخص، موزعين على 8 محافظات، هي: صنعاء، والمحويت، وإب، وذمار، وحجة، والحديدة، وريمة، وتعز.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر