- أطفال اليمن يحققون المراكز الأولى في مسابقة الحساب الذهني بالرياض وحصدت الطفلة ليان صالح البيضاني (11 عاماً) المركز الأول في تحدي “مكعب روبيك”، كما حصدت الطفلة بيان صالح القباطي (11 عاماً) الميدالية الذهبية بالبطولة، في حين أحرز الطفل ليث عبدالله الخيراني (10 سنوات)، المركز الثالث للفئة B، بعد حل 100 عملية حسابية خلال 180 ثانية فقط
- مجلس القضاء يقر تغطية الشواغر في محاكم ونيابات تعز وحضرموت عقد مجلس القضاء الأعلى اجتماعه الدوري، الأحد، في العاصمة المؤقتة عدن، برئاسة رئيس المجلس، القاضي محسن يحيى طالب.
- اغتيال شيخ قبلي برصاص مسلحين في صنعاء اغتال مسلحون مجهولون، الإثنين 25 نوفمبر/ تشرين الثاني، أحد كبار مشايخ مديرية الشَّعِر بمحافظة إب، أثناء تواجده في العاصمة المختطفة صنعاء.
- الحديدة.. القطاع النسائي في الخوخة يناقش ترتيبات إحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- الذهب يتحرك بحذر قبل صدور بيانات التضخم الأميركية
- فيديو: الزحزوح يرأس اجتماعاً مع السلطة المحلية ومشايخ ووجهاء المخا لمناقشة ترتيبات إحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- تنفيذي المخا يناقش الترتيبات لإحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- أبو حورية والسباعي يبحثان سبل تطوير الرعاية الصحية في الساحل الغربي
- فيديو: اجتماع موسع في الخوخة يناقش ترتيبات إحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- أطفال اليمن يحققون المراكز الأولى في مسابقة الحساب الذهني بالرياض
- صور| رئيس الوزراء السابق وعدد من المسؤولين يزورون طارق صالح
- مقتل وإصابة ثلاثة مدنيين بانفجار ألغام حوثية في الحديدة
- اغتيال شيخ قبلي برصاص مسلحين في صنعاء
أثار تعيين مدير أمن جديد لمحافظة مأرب اليمنية، أخيراً، موجة من ردود الفعل المتباينة، سلطت الأضواء على جانب من التجاذبات السياسية التي تشهدها المحافظة بعد أن تحولت إلى مركز لقوات وقوى الشرعية المتحدرة من المحافظات الشمالية، لكنها على ما يبدو، ليست بعيدة عن موجة التباينات الداخلية في أوساط الشرعية.
وأفادت مصادر محلية في مأرب، لـ"العربي الجديد"، بأن المدينة شهدت خلال الأيام الماضية تصاعداً في حدة أزمة التجاذبات الداخلية بالمحافظة بين الأطراف والقيادات الفاعلة، بعد سقوط قتيل على الأقل وجرح آخرين، يوم الأحد الماضي، جراء إطلاق نار، في حادث تضاربت الروايات حوله وإن كانت الرواية الأبرز تحدثت عن وقوعه في أثناء تظاهرة منددة بقرارات السلطة المحلية، وعلى وجه خاص، تعيين العميد عبدالملك المداني مديراً لأمن محافظة مأرب، وهو القرار التي تحول إلى مثار جدل منذ أكثر من أسبوع.
وتزامن التصعيد الأخير، مع ارتفاع أصوات تنادي بمطالب "مناطقية"، من خلال جعل الأولوية بالتعيينات لأبناء المحافظة، ما من شأنه تفعيل مخرجات الحوار الوطني الخاصة بالأقاليم، والتي تجعل من مأرب ومحيطها (الجوف والبيضاء) إقليماً مستقلاً بإدارته المحلية، كأحد الأقاليم الستة المقترحة بمشروع الدولة الاتحادية.
وعملياً باتت مأرب، أحد أربعة مراكز يمنية لتموضع القوى المختلفة، إذ يسيطر الحوثيون وحلفاؤهم من حزب صالح على صنعاء، فيما تقع عدن تحت نفوذ الشرعية والقوى الجنوبية المطالبة بالانفصال إلى جانب التحالف، والمركز الرابع محافظة حضرموت، التي لا يختلف وضعها كثيراً عن عدن، وتأتي مأرب مركز الشرعية شمالاً في مقابل صنعاء.
ونزحت مئات آلاف العائلات من مناطق سيطرة الحوثيين إلى مأرب، التي توسعت عمرانياً وخدمياً إلى حد كبير خلال العامين الماضيين. وهو الأمر الذي انعكس بدوره على التزاحم الحزبي والسياسي حول النفوذ في المحافظة، التي يتخوف البعض من أن تكون هدفاً للإمارات، بعد أن عملت الأخيرة على تضييق الخناق على حزب الإصلاح جنوباً. لكن الوضع في مأرب، يختلف بدرجة أو بأخرى، مع حضور واضح للسعودية في المحافظة، في مقابل تصدر الإمارات عمل ونفوذ التحالف في الجنوب.
وبين مجموعة التعقيدات السياسية والمناطقية والإقليمية، تبقى مأرب، نموذجاً استطاع أن يتحول إلى مركز لقوات الشرعية وحضورها شمالاً، لكنها تبقى مهددة بالتباينات الداخلية على النحو الذي ظهر الأيام الماضية. ويعتمد تطور أو احتواء التباينات على توجه التحالف وقدرة الأطراف المحلية نفسها على إدارة خلافاتها.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر