-
سالم بن بريك رئيساً للوزراء خلفاً لأحمد بن مبارك أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، الدكتور رشاد محمد العليمي، اليوم السبت، القرار الجمهوري رقم (156) لسنة 2025، بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيسًا لمجلس الوزراء.
-
طارق صالح يعزي في وفاة المناضل عبدالرحمن حجري بعث نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح برقية عزاء ومواساة إلى الشيخ مساوى شوعي حجري، وخالد عبدالرحمن حجري، في وفاة المناضل الشيخ عبدالرحمن حجري- قائد الحراك التهامي السلمي والمقاومة التهامية، الذي وافته المنية أثناء تلقيه العلاج في العاصمة المصرية القاهرة.
-
بن مبارك يعلن استقالته من رئاسة الوزراء أعلن رئيس الوزراء اليمني، أحمد عوض بن مبارك، يوم السبت، استقالته من منصبه عبر خطاب نشره على منصة "إكس" (تويتر سابقًا). يأتي هذا الإعلان وسط تقارير تفيد بتوافق أعضاء مجلس القيادة الرئاسي على تعيين بديل له.
- انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في المخا
- العامر ومحمود يدشنان امتحانات الثانوية العامة في المخا
- طارق صالح يؤدي واجب العزاء في وفاة قائد المقاومة التهامية الشيخ عبدالرحمن حجري
- صور| تشييع َمهيب للشيخ المناضل عبدالرحمن حجري في الخوخة
- فيديو| إنسانية المقاومة الوطنية تعلن استكمال الضخ التجريبي لمشروع مياه في المعافر
- سالم بن بريك رئيساً للوزراء خلفاً لأحمد بن مبارك
- بن مبارك يعلن استقالته من رئاسة الوزراء
- مقتل مواطن برصاص الحوثيين في نقطة تفتيش بالجوف
- طارق صالح يعزي في وفاة المناضل عبدالرحمن حجري
- افتتاح معهد حديث للغات في المخا باستثمار محلي
أثار تعيين مدير أمن جديد لمحافظة مأرب اليمنية، أخيراً، موجة من ردود الفعل المتباينة، سلطت الأضواء على جانب من التجاذبات السياسية التي تشهدها المحافظة بعد أن تحولت إلى مركز لقوات وقوى الشرعية المتحدرة من المحافظات الشمالية، لكنها على ما يبدو، ليست بعيدة عن موجة التباينات الداخلية في أوساط الشرعية.
وأفادت مصادر محلية في مأرب، لـ"العربي الجديد"، بأن المدينة شهدت خلال الأيام الماضية تصاعداً في حدة أزمة التجاذبات الداخلية بالمحافظة بين الأطراف والقيادات الفاعلة، بعد سقوط قتيل على الأقل وجرح آخرين، يوم الأحد الماضي، جراء إطلاق نار، في حادث تضاربت الروايات حوله وإن كانت الرواية الأبرز تحدثت عن وقوعه في أثناء تظاهرة منددة بقرارات السلطة المحلية، وعلى وجه خاص، تعيين العميد عبدالملك المداني مديراً لأمن محافظة مأرب، وهو القرار التي تحول إلى مثار جدل منذ أكثر من أسبوع.
وتزامن التصعيد الأخير، مع ارتفاع أصوات تنادي بمطالب "مناطقية"، من خلال جعل الأولوية بالتعيينات لأبناء المحافظة، ما من شأنه تفعيل مخرجات الحوار الوطني الخاصة بالأقاليم، والتي تجعل من مأرب ومحيطها (الجوف والبيضاء) إقليماً مستقلاً بإدارته المحلية، كأحد الأقاليم الستة المقترحة بمشروع الدولة الاتحادية.
وعملياً باتت مأرب، أحد أربعة مراكز يمنية لتموضع القوى المختلفة، إذ يسيطر الحوثيون وحلفاؤهم من حزب صالح على صنعاء، فيما تقع عدن تحت نفوذ الشرعية والقوى الجنوبية المطالبة بالانفصال إلى جانب التحالف، والمركز الرابع محافظة حضرموت، التي لا يختلف وضعها كثيراً عن عدن، وتأتي مأرب مركز الشرعية شمالاً في مقابل صنعاء.
ونزحت مئات آلاف العائلات من مناطق سيطرة الحوثيين إلى مأرب، التي توسعت عمرانياً وخدمياً إلى حد كبير خلال العامين الماضيين. وهو الأمر الذي انعكس بدوره على التزاحم الحزبي والسياسي حول النفوذ في المحافظة، التي يتخوف البعض من أن تكون هدفاً للإمارات، بعد أن عملت الأخيرة على تضييق الخناق على حزب الإصلاح جنوباً. لكن الوضع في مأرب، يختلف بدرجة أو بأخرى، مع حضور واضح للسعودية في المحافظة، في مقابل تصدر الإمارات عمل ونفوذ التحالف في الجنوب.
وبين مجموعة التعقيدات السياسية والمناطقية والإقليمية، تبقى مأرب، نموذجاً استطاع أن يتحول إلى مركز لقوات الشرعية وحضورها شمالاً، لكنها تبقى مهددة بالتباينات الداخلية على النحو الذي ظهر الأيام الماضية. ويعتمد تطور أو احتواء التباينات على توجه التحالف وقدرة الأطراف المحلية نفسها على إدارة خلافاتها.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر