-
قيادي حوثي يقر باستيلائه على منزل الشهيد ياسر عرفات في صنعاء أقر قيادي في المليشيا الحوثية الإرهابية باستيلائه على منزل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، والكائن بالعاصمة صنعاء.
-
فيديو| زاروا اللواء الثاني بحري.. برلمانيون: جاهزية بحرية المقاومة الوطنية تجسد إدراك طارق صالح لحاجة المعركة الوطنية زار أعضاء في مجلس النواب، اليوم السبت، قطاع اللواء الثاني مشاة بحري، في إطار تفقدهم جبهات المقاومة الوطنية في الساحل الغربي برًا وبحرًا.
-
أسعار الذهب تنخفض بأكثر من 1% انخفضت أسعار الذهب بأكثر من 1 في المائة يوم الجمعة، متجهة نحو تسجيل انخفاض أسبوعي، في ظل مؤشرات على احتمال تهدئة الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بما في ذلك تقارير تشير إلى دراسة الصين إعفاء بعض السلع الأميركية من الرسوم الجمركية.
- انطلاق المرحلة الثالثة لتشجير مدينة المخا
- إنسانية المقاومة الوطنية تدشن توزيع السلل الغذائية لمعلمي الحديدة
- طارق صالح يعزي العرادة
- فيديو| زاروا اللواء الثاني بحري.. برلمانيون: جاهزية بحرية المقاومة الوطنية تجسد إدراك طارق صالح لحاجة المعركة الوطنية
- بتكليف من طارق صالح.. دويد والرحبي يطمئنان على صحة المزجاجي في مقر إقامته بمصر
- قيادي حوثي يقر باستيلائه على منزل الشهيد ياسر عرفات في صنعاء
- إصابة 4 أطفال بحريق في مخيم للنازحين بمأرب
- أسعار الذهب تنخفض بأكثر من 1%
- أمن الساحل الغربي يحيل للنيابة العامة أربعة مرتبطين بمهربين سودانيين
- بالفيديو والصور.. برلمانيون يشيدون بجاهزية البحرية وخفر السواحل في المقاومة الوطنية
كشفت مصادر وثيقة الاطلاع، عن توسع خلاف بين قيادة المليشيا التابعة لإيران في معقلها بمحافظة صعدة، وبين سلاليي محافظة إب وسط اليمن، التي تشهد تخومها الغربية عمليات عسكرية فاعلة للقوات المشتركة.
وذكرت المصادر أن زعيم المليشيا المدعو عبدالملك الحوثي، وجه بمنع أدعياء "السلالة الهاشمية" بإب من التدخل في أعمال الجهات الحكومية لسلطات الأمر الواقع هناك، وتجنيبها من النشاطات المهمة للمليشيا بما فيها التحشيد للجبهات.
يأتي ذلك في ظل اندفاع سلاليين في إب، للتقرب المباشر من طهران المحرك الفعلي للمليشيا، من خلال اعتناق الكثير من معتقدات وشعائر المذهب الجعفري الاثني عشري، بصيغته الصفوية السائدة في إيران.
وأكدت المصادر أن قيادة المليشيا في صعدة، تعيش حالة يأس من إمكانية الاستناد على سلاليي إب في خلق حاضنة شعبية لها بهذه المحافظة، رغم توليتهم مناصب رسمية في أجهزة الدولة المحلية، على حساب بقية السكان والموظفين المؤهلين وفقا للقوانين الخاصة بالخدمة العامة.
وأضافت أن قيادة المليشيا تعتمد بشكل أساسي على العناصر الحوثية من خارج إب، وخاصة من محافظة صعدة، سواء في الجوانب العسكرية أو الأمنية أو الإشرافية، بالاستعانة بسلاليي إب، دون أن تستطيع على مدى سنوات أن تخلق حولها التفافا شعبيا طوعيا بين أبناء المحافظة الأخيرة.
وأرجعت المصادر فشل المليشيا في إب إلى أسباب أبرزت منها التقسيم السلالي الداخلي الذي يعطي "هاشميي" المحافظات الوسطى مرتبة ثالثة، بعد سلاليي صعدة ثم صنعاء وذمار، بموازاة مقابلة "هاشميي" تلك المحافظات التمييز ضدها بالتقرب المباشر من إيران، وزيادة نفوذهم الرسمي والاجتماعي الخاص بالمخالفة للتوجهات العامة للمليشيا.
وسبب ثانٍ لفتت إليه المصادر يتعلق بأن السلوكيات المتطرفة لمدّ نفوذ سلاليي إب، رافقه عنجهية نفرت أبناء قبائل المحافظة وبمقدمتهم المشايخ والوجاهات الاجتماعية.
الجدير بالالتفات أن المليشيا الحوثية لجأت إلى وجهاء إب، عقب تهميشهم لصالح السلاليين، لتعويض ضمورها الشعبي بالمحافظة، وصدرتهم جبرا لتحشيد مقاتلين إلى الجبهات المشتعلة غرب إب، وتعز المجاورة لها، نتيجة تقدم القوات المشتركة وتحقيقها انتصارات على المليشيا، إثر إعادة المشتركة تموضعها وإخلائها مناطق خاضعة لهدنة اتفاق "ستوكهولم" في الساحل الغربي بمحافظة الحديدة، المتاخمة للمحافظتين السابقتين.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر