-
خلاف أسري ينتهي بمجزرة في عرس بتعز: مقتل خمسة وإصابة عشرة بقنبلة يدوية لقي خمسة أشخاص مصرعهم وأُصيب عشرة آخرون، أحدهم بحالة حرجة، في هجوم بقنبلة يدوية استهدف حفل زفاف في قرية المشجب بمديرية المعافر جنوب محافظة تعز، مساء أمس، بحسب ما أعلنت شرطة تعز.
-
نبيل الصوفي: إيران خسرت نفوذها بفعل خطابها المزدوج وتدخلاتها الإقليمية قال المستشار الإعلامي نبيل الصوفي إن إيران فشلت في الحفاظ على توازن استراتيجي داخل العالم العربي، بعدما تبنّت خطاباً مزدوجاً بين المواجهة والتقارب مع الغرب، ما أدى إلى ارتداد مشروعها على الداخل الإيراني، وفق تعبيره.
-
ضبط متهم بطعن مواطن وسرقة دراجته النارية في تعز أعلنت إدارة أمن مديرية الوازعية، جنوب غرب محافظة تعز، عن إلقاء القبض على متهم بمحاولة قتل مواطن وسرقة دراجته النارية، وذلك بالتنسيق مع شرطة المحافظة.
شريط الأخبار
- ذمار: قبائل عنس تحرق مكاتب جباية حوثية رفضاً لإتاوات على "النيس"
- مصادر طبية تحذر من تفشي الكوليرا في صنعاء وسط غياب التدخلات الصحية
- بدعم من طارق صالح.. القديمي يدشن مشروع خور أبو زهر لإحياء الحياة البيئية في الخوخة
- "الفاو" تحذر من موجة حر وجفاف تهدد الزراعة والثروة الحيوانية في اليمن
- تفشي الكوليرا في تعز: 5 وفيات وأكثر من 1700 حالة اشتباه منذ بداية العام
- ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً
- ضبط متهم بطعن مواطن وسرقة دراجته النارية في تعز
- نبيل الصوفي: إيران خسرت نفوذها بفعل خطابها المزدوج وتدخلاتها الإقليمية
- خلاف أسري ينتهي بمجزرة في عرس بتعز: مقتل خمسة وإصابة عشرة بقنبلة يدوية
- طارق صالح: الجمهورية والمواطنة المتساوية سلاحنا في مواجهة مشاريع الولاية والإمامة
خلافات حادة تعصف بالميليشيات في جبهات مأرب والجوف وقيادي يكشف عن انسحاب المئآت
2021/08/12
الساعة 07:03 مساءاً
(يمن ميديا- متابعة خاصة:)
أكد القيادي في ميليشيات الحوثي أحمد أمير الحسني، بأن جبهات محافظتي مأرب والجوف تشهد انسحاب المئات من مقاتليهم وانشقاقات وسط خلافات تضرب أوساط مليشيا الانقلاب جراء ما وصفه بـ«الازدواجية وسوء المعاملة والتعالي» الذي تبديه قيادات مقربة من زعيم المليشيات ضد القبائل ومختلف شرائح المجتمع اليمني.
وقال الحسني في رسالة وجهها إلى زعيم المليشيا الإرهابي عبدالملك الحوثي تناولتها وسائل إعلام تابعة للانقلاب: إن الحوثية بدأت تخسر كثيراً وينحسر نفوذها، كاشفا أن الخلافات تجاوزت حدود الجماعة ووصلت إلى وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، بل وصلت إلى حد الاشتباكات والمعارك في الميدان. وأضاف أن عقدة إشعار الآخرين بالنقص والتعالي وسوء السلوكيات في التعامل، أبرز الأسباب المنفرة.
ولفت إلى أن الكثير من المجاميع وأدعياء الولاء المطلق للقيادات الحوثية والمليشيا وتحت نزعات سلالية وأخرى قبلية ومناطقية يستفردون بكل شيء حتى السلاح والذخائر والأكل والرواتب التي لا تصرف إلا لهم وهو ما دفع بالكثير إلى ترك الجبهات مكرها والعودة إلى منازلهم.
واستعرض الوضع السيئ الذي يعيشه المناصرون والجرحى ليصبحوا بين عشية وضحاها ضحية لقناعاتهم الخاطئة التي جعلتهم في نظر أولئك مجرد تابعين لما يسمون «سلالة نقية» لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها! ولفت إلى أن تلك القيادات تعتمد أن الاعتراض ممنوع وجريمة، وتزعم أن الطاعة العمياء ثواب في الدنيا والآخرة.
وكشف الحسني عن امتلاكه الكثير من الأدلة والشواهد قائلاً: ما حدث للمجاميع الموالية من قبائل خولان بن عامر ليس ببعيد، فقد دفعتهم السلوكيات ذاتها إلى مغادرة متارسهم ومواقعهم في جبهات مأرب والجوف ونزحوا جميعهم وهم أكثر من ٤٠٠ عنصر بقيادة محمد أبو طالب إلى صنعاء يشكون ما تعرضوا له من ظلم في الجبهات.
وأضاف بأن مطالبهم قوبلت بالتجاهل والإهمال، الأمر الذي دفع تلك المجاميع إلى إثارة المشاكل مع قيادات ومسؤولي المليشيا في العاصمة التي شهدت توتراً غير مسبوق وكادت تنفجر فيها الأوضاع وتنذر بمواجهات مسلحة قبل أن تتخذ تلك المجاميع قرارا بمغادرة صنعاء والعودة إلى مناطقهم في صعدة.
وتابع: حاولت قيادات المليشيا قمع ما يصفونه بالتمرد من خلال إرسال حملة عسكرية لإعادة هذه المجاميع بقوة السلاح، لافتا إلى أن الإرهابي عبدالملك الحوثي وجه قياداته المقربة منه بالاكتفاء بحصار تلك المجاميع في مناطقها ومراقبة تحركاتها.
وأكد القيادي الحوثي أن تلك المجاميع لا تزال تحت الحصار حتى اللحظة وقد بدأت الكثير من القبائل تتعاطف مع تلك المجموعات خصوصا القبائل الموالية للحوثي في محافظة صعدة وما جاورها.
وأفاد بأن على رأس المتعاطفين أبو جعفر الطالبي زوج ابنة شقيق زعيم المليشيا الصريع حسين بدر الدين الحوثي الذي سعى للتحرك وفك الحصار عنهم لكن عمه عبدالملك الحوثي استدعاه على وجه السرعة.
ورجح الحسني نشوب المزيد من التوترات في ظل انعدام أي حلول مرضية للطرفين، ووجود خلافات واشتباكات في صعدة مع قبائل بني حذيفة بسبب محاولة المليشيا السطو على أراض زراعية للقبائل، لافتا إلى أنه بدلا من تهدئة التوتر فوجئت قبائل بني حذيفة بتعزيزات وأطقم عسكرية وعربات مدرعة ومدافع هاون استقدمت من صعدة لكسر القبائل المدافعة عن أراضيها وحقوقها.
إضافة تعليق
أحدث الأخبار
الأكثر قراءة
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر