-
خلاف أسري ينتهي بمجزرة في عرس بتعز: مقتل خمسة وإصابة عشرة بقنبلة يدوية لقي خمسة أشخاص مصرعهم وأُصيب عشرة آخرون، أحدهم بحالة حرجة، في هجوم بقنبلة يدوية استهدف حفل زفاف في قرية المشجب بمديرية المعافر جنوب محافظة تعز، مساء أمس، بحسب ما أعلنت شرطة تعز.
-
نبيل الصوفي: إيران خسرت نفوذها بفعل خطابها المزدوج وتدخلاتها الإقليمية قال المستشار الإعلامي نبيل الصوفي إن إيران فشلت في الحفاظ على توازن استراتيجي داخل العالم العربي، بعدما تبنّت خطاباً مزدوجاً بين المواجهة والتقارب مع الغرب، ما أدى إلى ارتداد مشروعها على الداخل الإيراني، وفق تعبيره.
-
ضبط متهم بطعن مواطن وسرقة دراجته النارية في تعز أعلنت إدارة أمن مديرية الوازعية، جنوب غرب محافظة تعز، عن إلقاء القبض على متهم بمحاولة قتل مواطن وسرقة دراجته النارية، وذلك بالتنسيق مع شرطة المحافظة.
- اجتماع في المخا يقر تسعيرة موحدة للخبز ويشكل لجنة رقابية ميدانية
- الريال اليمني يلامس أدنى مستوياته منذ بدء الحرب.. الدولار يتجاوز 2700 ريال
- ذمار: قبائل عنس تحرق مكاتب جباية حوثية رفضاً لإتاوات على "النيس"
- مصادر طبية تحذر من تفشي الكوليرا في صنعاء وسط غياب التدخلات الصحية
- بدعم من طارق صالح.. القديمي يدشن مشروع خور أبو زهر لإحياء الحياة البيئية في الخوخة
- "الفاو" تحذر من موجة حر وجفاف تهدد الزراعة والثروة الحيوانية في اليمن
- تفشي الكوليرا في تعز: 5 وفيات وأكثر من 1700 حالة اشتباه منذ بداية العام
- ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً
- ضبط متهم بطعن مواطن وسرقة دراجته النارية في تعز
- نبيل الصوفي: إيران خسرت نفوذها بفعل خطابها المزدوج وتدخلاتها الإقليمية
عُرضت، مساء الجمعة الماضية، الحلقة الرابعة من البرنامج التنويري السبتمبري “بالمسند”، عن التهيئة الثقافية والسياسية طوال العقود الماضية لفتنة الحوثي في اليمن.
الحلقة مميزة وتوضح الأساليب التي اتبعها الحوثيون للوصول إلى صنعاء، وهي من أعداد الأستاذ عادل الأحمدي وتقديم الأستاذ عبدالله إسماعيل.
بدا إسماعيل برنامجه متسائلاً عن كيف استطاعت الإمامة بأن تعود إلى المشهد عبر الحوثيين، وقال إن أزمة الحركة الحوثية أكدت بأن مشروع الإمامة مستمر. موضحا أن “الثورة اليمنية وأن كانت اسقطت نظاما اماميا حاكما في شمال اليمن فأنها على الإطلاق لم تقض على الإمامة كمشروع مستمر يحمل في طياته عوامل عودته من جديد”. “هذا المبدأ يأتي أساسا من أسطورة الألف عام التي حكم خلالها الأئمة أجزاء من اليمن في فترات متقطعة خلال 233 عاما هي مجموع ما حكم فيه الأئمة اليمن وأقاموا خلالها دولتين القاسمية والمتوكلية، ماعدا ذلك فإن هذه الفكرة ظلت تصارع على الحكم وتنتصب له”.
وأضاف: “أسطورة الألف عام تظل صحيحة من الجانب النظري ودليلاً دامغا على كون الإمامة مشروعاً مستمراً بغض النظر عن حقيقة تجسده على سدة الحكم في عاصمة وراية وشعار، إذ من الضرورة أن يكون هناك إمام منصوب ولو في قرية نائية في سفوح شهارة أو حيدان أو الاهنوم، بل قد يتنازع امامان قرويان، فيما الحكم بيد دولة قائمة لا علاقة لها بمشروع الأئمة بأية حال تجسد ذلك التنازع في ظل النظام الجمهوري ذاته، وكان الصراع حاميا أيام الحرب الجمهورية الملكية بين الحسن حميد الدين وأخيه البدر”.
وواصل: “في العام 1969 جمهرت محافظة صعدة ملتحقة بكافة محافظات شمال الوطن ولكن الإمامة ظلت حلما معرشا في ذهن الاماميين تمارس نفذوها على ما تستطيعه من الاتباع وتجعل من النظرية أمرا حيا تكافح به آلة الاعلام الجمهوري وكانت لدى تلك البيوتات وسائل عدة لإبقاء الإمامة واقعا مصغرا ولو بأقل قدر من ذلك أخذ الزكاة من الاتباع التي استمر حتى قبل تقوي الحركة الحوثية”. لا فتاً إلى أنه “مع كل مظاهر الفشل التي تكتنف مشروع الحكم الامامي، إلا أنه سرعان ما يعود مستوليا على الحكم كما هو الحال بيت حميد الدين والحوثي حالياً”.
شاهد تفاصيل الحلقة الرابعة من برنامج “بالمسند” كاملة على قناة الإعلامي عبدالله إسماعيل في موقع “يوتيوب”:
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر