-
القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز في مشهدٍ جسد أهمية الإنجاز وقيمته الإنسانية والاقتصادية والخدمية، شقت قافلة "خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية"، بالأمس، طريقها نحو مدينة تعز عبر طريق الشيخ محمد بن زايد، حاملةً مساعدات غذائية لدعم المعلمين، وذلك بتوجيه مباشر من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح.
-
بالفيديو والصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تسير قافلة مساعدات لمعلمي تعز سيّرت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، اليوم الاثنين، قافلة مساعدات غذائية للمعلمين والمعلمات في محافظة تعز؛ تنفيذًا لتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي طارق صالح، وبدعم من الهلال الأحمر الإماراتي.
-
الحوثيون يستهدفون بالمدفعية الأحياء السكنية غربي تعز قرى منطقة كبار بمنطقة الصياحي غربي تعز
- وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يطمئن على صحة الشيخ عبدالرحمن حجري
- طارق صالح يطمئن على صحة عبدالله عوبل ويوجه بمتابعة علاجه
- الصحة العالمية تحذر من تفشي الحصبة في اليمن
- القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز
- مصرع ثلاثة وإصابة آخرين في حادث مروري على طريق العبر - الوديعة
- طارق صالح: الطاقة النظيفة تعزز الاستقرار وتحسن الخدمات لأهلنا في الساحل الغربي
- بالفيديو.. وصول شحنة ثانية من معدات محطة الطاقة الشمسية الإضافية بالمخا
- النفط ينخفض بسبب المخاوف من تراجع الطلب
- الذهب يتراجع مع انحسار مخاوف الحرب التجارية
- بالفيديو والصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تسير قافلة مساعدات لمعلمي تعز
احتجّت الحكومة اليمنية، اليوم الخميس، على ما اعتبرته "تجاوز مهام" من قبل موظفين يمثلون آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش، ومديرة مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن "مارتن غريفيث".
جاء ذلك في رسالة لوزير الخارجية خالد اليماني، بعثها إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، نشرها الحساب الرسمي للوزارة على "تويتر".
وقال اليماني إن الموظفين الأمميين عقدوا اجتماعاً مع سلطات الحوثيين في صنعاء، السبت الماضي، "بغرض بحث إجراءات بدء عمل آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش في موانئ الحديدة، الخاضعة لسيطرة الحوثيين".
وأضاف أن الحكومة الشرعية ترفض هذه الممارسات "غير المسؤولة"، التي لا يمكن القيام بها دون توجيهات مباشرة من المبعوث الأممي إلى اليمن، "مارتن غريفيث"، ودون تفاهم وتنسيق وموافقة الحكومة اليمنية.
وطالب "غريفيث" تأكيد عدم تكرار تلك الممارسات مطلقاً، لأنها تتجاوز الصلاحيات الممنوحة له، مشددا على أن "الحكومة ستتخذ كافة الإجراءات القانونية الضرورية لضمان تأكيد سيادتها واستقلالها وتنفيذ واجباتها الدستورية، ولن تسمح بانتهاك حقوقها أو الانتقاص منها".
وأشار إلى أن إنشاء آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش جاء بطلب من الحكومة اليمنية في أغسطس / آب 2015، بموجب قرار مجلس الأمن 2216، بهدف فرض الحظر على وصول الأسلحة إلى الحوثيين من إيران.
وقال وزير الخارجية إن "التفويض الممنوح للآلية لا يخولها التعامل خارج سلطة الحكومة الشرعية في اليمن، أو التعدي على وحدة وسيادة واستقلال أراضي الجمهورية".
مشيراً إلى أن دور الأمم المتحدة في موانئ الحديدة والصليف وراس عيسى مرهون بالتقدم الذي يُحرَز في تطبيق اتفاق الحديدة وانسحاب الحوثيين، وأن اتفاق الحديدة، واتفاق ستوكهولم برمته، قد تعثر تحقيق أي تقدم في تنفيذه.
وكانت آلية الأمم المتحدة، ومقرها جيبوتي، قد بدأت مهامها في مايو / آيار 2016، لتسهيل تدفق السلع والخدمات التجارية لليمن دون عوائق، مع ضمان الامتثال لحظر الأسلحة عملا بقرار مجلس الأمن 2216.
وتوفّر الآلية خدمات تخليص سريعة ومحايدة لشركات الشحن التي تنقل البضائع المستوردة التجارية والمساعدة الثنائية إلى الموانئ اليمنية خارج سلطة الحكومة اليمنية، وفق الأمم المتحدة.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر